بيدأ القضاء السويدي في الـ 15 من شهر نيسان الحالي بمحاكمة عميد سابق في جيش الأسد بتهمة التحريض على ارتكاب جرائم حرب في سوريا ضد المدنيين وممتلكاتهم خلال عام 2012.

 

ويتهم بالمساعدة والتحريض على ارتكاب جرائم حرب، في حي بابا عمرو وبلدة الرستن، ومنطقة الحولة.

 

وكان العميد قد شغل منصب رئيس وحدة التسليح التابعة للفرقة 11 من الفيلق الثالث في قوات النظام في حمص وحماة.

 

وهذه المحاكمة هي الأعلى لرتبة عسكرية في القوات الحكومية أمام القضاء الأوروبي.