التحديثات الأخيرة
  • اليوم وبعد مرور ثماني سنوات على الثّورة التّونسية ظل فيها النقاش والحوار يدور حول التّوصيف وتقديم الحلول الجزئية دون مراجعات حقيقية وإصلاحات عميقة. إضافة إلى انسداد المسار الاجتماعي والاقتصادي والتّنموي الذي ضاعف من تفاقم العجز، إلى جانب تدهور المسار الثقافي والتعليمي. لقد أدت الأزمات السياسية المتواصلة والخانقة إلى تفاقم الفساد في السياسة، والمجتمع والاقتصاد. لقد عجزت النخبة السياسية على اختلاف مشاربها حول الإدارة الحكيمة للشأن العام وعمّقت الإحساس باليأس عند كل شرائح المجتمع. مما جعل مسار الثورة يدخل في مرحلة شك رغم التّقدم الحاصل في بعض المجالات.
    اليوم وبعد مرور ثماني سنوات على الثّورة التّونسية ظل فيها النقاش والحوار يدور حول التّوصيف وتقديم الحلول الجزئية دون مراجعات حقيقية وإصلاحات عميقة. إضافة إلى انسداد المسار الاجتماعي والاقتصادي والتّنموي الذي ضاعف من تفاقم العجز، إلى جانب تدهور المسار الثقافي والتعليمي. لقد أدت الأزمات السياسية المتواصلة والخانقة إلى تفاقم الفساد في السياسة، والمجتمع والاقتصاد. لقد عجزت النخبة السياسية على اختلاف مشاربها حول الإدارة الحكيمة للشأن العام وعمّقت الإحساس باليأس عند كل شرائح المجتمع. مما جعل مسار الثورة يدخل في مرحلة شك رغم التّقدم الحاصل في بعض المجالات.
    2
    0 التعليقات 0 نشر
  • تونس على موعد هام ومفصلي، لإنجاز الانتخابات الرئاسية والتشريعية في هذه اللحظه الفارقة من تاريخ البلاد والمنطقة، وأمام فرصة سياسية تاريخية، تفتح على إنجاز حلم بناء دولة العدل والمواطنة والكرامة والتنمية والاستقلال، التي هي الأمل والقاسم المشترك بين أجيال عديدة من التونسيين. سواء أجداد أو آباء أو أبناء ناضلوا من أجل المساهمة في تجسيد مبادئ وقيم المواطنة، وتحقيق النمو والتطور والحفاظ على هوية مجتمع غير منفصل عن انتمائه العربي الإسلامي
    ونحن اليوم نتوفر على فرصة لصناعة مشروع إصلاحي وتنموي قائم على أفكار جديدة تسعى لتجسيد دولة المواطنة والمؤسسات استنادا إلى المطالب الأساسية التي أعلنت عنها مبادئ الثورة وهي الكرامة والحرية والعدالة الاجتماعية والتوازن الجهوي والقطع مع الفساد.
    حماة
    تونس على موعد هام ومفصلي، لإنجاز الانتخابات الرئاسية والتشريعية في هذه اللحظه الفارقة من تاريخ البلاد والمنطقة، وأمام فرصة سياسية تاريخية، تفتح على إنجاز حلم بناء دولة العدل والمواطنة والكرامة والتنمية والاستقلال، التي هي الأمل والقاسم المشترك بين أجيال عديدة من التونسيين. سواء أجداد أو آباء أو أبناء ناضلوا من أجل المساهمة في تجسيد مبادئ وقيم المواطنة، وتحقيق النمو والتطور والحفاظ على هوية مجتمع غير منفصل عن انتمائه العربي الإسلامي ونحن اليوم نتوفر على فرصة لصناعة مشروع إصلاحي وتنموي قائم على أفكار جديدة تسعى لتجسيد دولة المواطنة والمؤسسات استنادا إلى المطالب الأساسية التي أعلنت عنها مبادئ الثورة وهي الكرامة والحرية والعدالة الاجتماعية والتوازن الجهوي والقطع مع الفساد. حماة
    5
    1 التعليقات 0 نشر
  • 2
    1 التعليقات 0 نشر
  • 1
    0 التعليقات 0 نشر
شاهد المزيد