الاخلاق الحسنة، تمثل قاعدة للسلوك والتفكير، فإنها تبني منظومتها على أرضية نفسية في داخل الانسان، تجعل منه انساناً صادقاً وأميناً ومتواضعاً وغيرها من الصفات الحميدة، من خلال الوازع النفسي المشبّع بهذه القيم الاخلاقية، لذا نجد علامات الاخلاق في حياة الانسان؛ ضميره ووجدانه. وقد أثرى المؤرخون والكتاب في هذا الجانب ببحوث ومؤلفات لا تُعد، عن جمال الخلق النبوي مع افراد المجتمع، وكيف انه، صلى الله عليه وآله، تعامل مع الصغير والكبير والسيد والعبد، والمؤمن والمنافق، بالأخلاق الفاضلة وتمكن من كسب الجميع، ومن خلالهم تشكيل الامة الواحدة التي عبّر عنها القرآن الكريم بـ {خير أمة}
كيف يمكن برمجة الأخلاق والقيم كقاعدة أساسية في حياتنا ؟
الاخلاق الحسنة، تمثل قاعدة للسلوك والتفكير، فإنها تبني منظومتها على أرضية نفسية في داخل الانسان، تجعل منه انساناً صادقاً وأميناً ومتواضعاً وغيرها من الصفات الحميدة، من خلال الوازع النفسي المشبّع بهذه القيم الاخلاقية، لذا نجد علامات الاخلاق في حياة الانسان؛ ضميره ووجدانه. وقد أثرى المؤرخون والكتاب في هذا الجانب ببحوث ومؤلفات لا تُعد، عن جمال الخلق النبوي مع افراد المجتمع، وكيف انه، صلى الله عليه وآله، تعامل مع الصغير والكبير والسيد والعبد، والمؤمن والمنافق، بالأخلاق الفاضلة وتمكن من كسب الجميع، ومن خلالهم تشكيل الامة الواحدة التي عبّر عنها القرآن الكريم بـ {خير أمة} كيف يمكن برمجة الأخلاق والقيم كقاعدة أساسية في حياتنا ؟
6
53 التعليقات 0 نشر