يعد الانخراط في الأعمال الخيرية تجربة إنسانية فريدة، فهي تشعر المتبرع بالتحسن والراحة النفسية، فمساعدة الآخرين يخلق نوعاً من تقدير الذات، وفرصاً للالتقاء بأشخاص جدد يؤمنون بنفس الأسباب التي دعت لعمل الخير، كما يعزز عادة العطاء والكرم عند الأبناء، فيخرج جيل يقدر معنى العطاء، و العمل الإنساني، جيل يتجرد من الأنانية، والرياء، ويدرك أن المال القليل يساهم بإسعاد إناس يحتاجون فعلاً للمساعدة، في البلدان الفقيرة، والمنكوبة، أو تلك التي ترضخ تحت سطوة الحروب أو المجاعات.[٣]
يعد الانخراط في الأعمال الخيرية تجربة إنسانية فريدة، فهي تشعر المتبرع بالتحسن والراحة النفسية، فمساعدة الآخرين يخلق نوعاً من تقدير الذات، وفرصاً للالتقاء بأشخاص جدد يؤمنون بنفس الأسباب التي دعت لعمل الخير، كما يعزز عادة العطاء والكرم عند الأبناء، فيخرج جيل يقدر معنى العطاء، و العمل الإنساني، جيل يتجرد من الأنانية، والرياء، ويدرك أن المال القليل يساهم بإسعاد إناس يحتاجون فعلاً للمساعدة، في البلدان الفقيرة، والمنكوبة، أو تلك التي ترضخ تحت سطوة الحروب أو المجاعات.[٣]
0 التعليقات 0 نشر