الإيمان بالله يُقصَدُ بهِ التصديقُ الجازم واليقين الذي لا يتردد ولا يُداخلهُ شكٌّ، ولعلّ التعريف ومعنى الجامع المانع لمعنى الإيمان هوَ القولُ باللسان والتصديق بالجَنان والعَمَل بالجوارح والأركان، وفي هذا المعنى الشامل تأكيدٌ على أنَّ الإيمان يبدأ بأن تتلفّظ بقوله بلسانك وهذا القول باللسان لا بُدَّ وأن يكونَ نابعاً من قلب مؤمن مُوحّد. يتكلّل هذا التصديق بأفعالٍ على أرض الواقع، فلا يكونُ المرءُ مؤمناً بالله وأفعالهُ مليئةٌ بالفُجور والإساءة لخلق الله، لأنَّ الإيمان لا بُدّ أن يجعل من المؤمن إنساناً تقيّاً حريصاً على فِعل الخير ومحبةِ الخَلق وحُسن التعامل مع الناس، وفي هذا المقال ولأهميّة الإيمان في حياتنا سنُسلّط الضوء على كيفيّة زيادة الإيمان بالله تعالى وتقوية وتنمية هذا الإيمان.

ما أثر الإيمان في حياة الفرد و المجتمع؟ وما طرق تقويته وتنميته؟
الإيمان بالله يُقصَدُ بهِ التصديقُ الجازم واليقين الذي لا يتردد ولا يُداخلهُ شكٌّ، ولعلّ التعريف ومعنى الجامع المانع لمعنى الإيمان هوَ القولُ باللسان والتصديق بالجَنان والعَمَل بالجوارح والأركان، وفي هذا المعنى الشامل تأكيدٌ على أنَّ الإيمان يبدأ بأن تتلفّظ بقوله بلسانك وهذا القول باللسان لا بُدَّ وأن يكونَ نابعاً من قلب مؤمن مُوحّد. يتكلّل هذا التصديق بأفعالٍ على أرض الواقع، فلا يكونُ المرءُ مؤمناً بالله وأفعالهُ مليئةٌ بالفُجور والإساءة لخلق الله، لأنَّ الإيمان لا بُدّ أن يجعل من المؤمن إنساناً تقيّاً حريصاً على فِعل الخير ومحبةِ الخَلق وحُسن التعامل مع الناس، وفي هذا المقال ولأهميّة الإيمان في حياتنا سنُسلّط الضوء على كيفيّة زيادة الإيمان بالله تعالى وتقوية وتنمية هذا الإيمان. ما أثر الإيمان في حياة الفرد و المجتمع؟ وما طرق تقويته وتنميته؟
2 التعليقات 0 نشر