أصبح الهم جزءاً لا يتجزأ من الحياة اليومية، وأصبح البحث عن الحلول للمشاكل وعيوب والتفكير بها، هو الروتين اليومي لمعظم الناس، مع مشاكل وعيوب الحياة الكثيرة، وتقلباتها الاجتماعية والسياسية والاقتصادية، وكثرة الحروب والتشريد والتجويع، فيفكرون في الهم ليلاً ونهاراً، وهذا شيءٌ خارج عن الإرادة. الهم حِملٌ ثقيلٌ جداً على القلب والروح، ويعكر صفو الحياة، وإذا زاد فإنه يحولها إلى جحيم، ويجعل الحياة بلا معنى، لذلك يجب أن لا نستسلم للهم أبداً، وأن البحث عن علاجٍ يخلصنا منه، ويجنبنا تبعاته السيئة، لأن الهم لا يقف تأثيره عند القلب والروح فقط، بل يسبب العديد من الأمراض العضوية الجسدية والنفسية. يجب على كل شخصٍ مهموم، تذكُّر أن الهم ليس مقصوراً عليه وحده، بل هو كأس يشرب منه الجميع، حتى الأنبياء والصالحين والصحابة عليهم السلام، واجهوا هموماً عديدة، واختبر الله قوة صبرهم وإيمانهم، ففزعوا إلى الله وحده، وطلبوا منه العون والفرج وتفريج همومهم وحل مشاكلهم، والتخفيف وانقاص عنهم.

يختلف علاج ودواء الهم من شخص للآخر، فما تصورك ومقترحاتك التي تقدمها لعلاج ودواء هذا الداء؟

أصبح الهم جزءاً لا يتجزأ من الحياة اليومية، وأصبح البحث عن الحلول للمشاكل وعيوب والتفكير بها، هو الروتين اليومي لمعظم الناس، مع مشاكل وعيوب الحياة الكثيرة، وتقلباتها الاجتماعية والسياسية والاقتصادية، وكثرة الحروب والتشريد والتجويع، فيفكرون في الهم ليلاً ونهاراً، وهذا شيءٌ خارج عن الإرادة. الهم حِملٌ ثقيلٌ جداً على القلب والروح، ويعكر صفو الحياة، وإذا زاد فإنه يحولها إلى جحيم، ويجعل الحياة بلا معنى، لذلك يجب أن لا نستسلم للهم أبداً، وأن البحث عن علاجٍ يخلصنا منه، ويجنبنا تبعاته السيئة، لأن الهم لا يقف تأثيره عند القلب والروح فقط، بل يسبب العديد من الأمراض العضوية الجسدية والنفسية. يجب على كل شخصٍ مهموم، تذكُّر أن الهم ليس مقصوراً عليه وحده، بل هو كأس يشرب منه الجميع، حتى الأنبياء والصالحين والصحابة عليهم السلام، واجهوا هموماً عديدة، واختبر الله قوة صبرهم وإيمانهم، ففزعوا إلى الله وحده، وطلبوا منه العون والفرج وتفريج همومهم وحل مشاكلهم، والتخفيف وانقاص عنهم. يختلف علاج ودواء الهم من شخص للآخر، فما تصورك ومقترحاتك التي تقدمها لعلاج ودواء هذا الداء؟
4 التعليقات 0 نشر