حملات الكراهية لكل ما هو عربي ومسلم في أوروبا والغرب، ليست بالأمر الجديد، من الدعوات إلى حرق القرآن الكريم، وإنتاج الأفلام والرسوم المسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم، إلى حادثة «شارلي هيبدو» التي أعادت الأمر إلى الصورة مجدداً، فأشعلت دعوات المعاداة لكل ما له صلة بالعرب والإسلام، خصوصاً على شبكات التواصل وتحديداً FB وTwitter، بما يجعلنا نتساءل:
ما أسباب مثل هذه الحملات؟ ومن المسؤول عنها؟ ومن المسؤول عن مواجهتها؟ وكيف نظهر جوانب الإسلام المشرقة على المستوى الإقليمي و الدولي؟
حملات الكراهية لكل ما هو عربي ومسلم في أوروبا والغرب، ليست بالأمر الجديد، من الدعوات إلى حرق القرآن الكريم، وإنتاج الأفلام والرسوم المسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم، إلى حادثة «شارلي هيبدو» التي أعادت الأمر إلى الصورة مجدداً، فأشعلت دعوات المعاداة لكل ما له صلة بالعرب والإسلام، خصوصاً على شبكات التواصل وتحديداً FB وTwitter، بما يجعلنا نتساءل: ما أسباب مثل هذه الحملات؟ ومن المسؤول عنها؟ ومن المسؤول عن مواجهتها؟ وكيف نظهر جوانب الإسلام المشرقة على المستوى الإقليمي و الدولي؟
4 التعليقات 0 نشر