لقد ابتليت المجتمعات البشرية وعانت الكثير من المصائب والنكبات الرهيبة، بسبب بروز ظاهرة اختلاق الإشاعة ونشرها بين الأفراد حيث كانت تؤثّر تأثيراً سلبياً كبيراً على معنويات أفراد المجتمع، وتضعف فيهم الروح الاجتماعية وروح التفاهم والتعاون بين أبناء المجتمع الواحد. وتبدأ الإشاعة بأن يختلق منافقٌ كذبةً، ثمّ ينشرها بين أفراد مغرضين أو بسطاء، ليقوموا بدورهم بالترويج لها بين أبناء المجتمع دون التحقيق فيها.
ما الآثار السلبية للشائعات على الفرد والمجتمع؟ وكيف نقضي عليها في مهدها؟
لقد ابتليت المجتمعات البشرية وعانت الكثير من المصائب والنكبات الرهيبة، بسبب بروز ظاهرة اختلاق الإشاعة ونشرها بين الأفراد حيث كانت تؤثّر تأثيراً سلبياً كبيراً على معنويات أفراد المجتمع، وتضعف فيهم الروح الاجتماعية وروح التفاهم والتعاون بين أبناء المجتمع الواحد. وتبدأ الإشاعة بأن يختلق منافقٌ كذبةً، ثمّ ينشرها بين أفراد مغرضين أو بسطاء، ليقوموا بدورهم بالترويج لها بين أبناء المجتمع دون التحقيق فيها. ما الآثار السلبية للشائعات على الفرد والمجتمع؟ وكيف نقضي عليها في مهدها؟
4 التعليقات 0 نشر