عند تجولنا في الحارات والمدراس نلاحظ وجود كتابات على الجدران، وهذه الظاهرة منتشرة منذ قديم الزمان، فمن المعروف بأن الطفل عنما يبدأ بالتعلم فإنه يقوم بالكتابة، وعند تعلمه الكتابة فإن الرغبة تجاه تعزيز هذه المهارة تكون مرتفعة خاصة في بدايات التعلم، وهذا ما يجعل الأطفال يلجؤون إلى الكتابة على جميع الأماكن فإذا ما نفذ الورق الذي يملكون فإنهم يبدؤون بالكتابة على الجدران وعلى الأرضية أيضاً، وهذا ما يجعل الأمهات ينزعجن من هذه الظاهرة ويلجأن إلى حلها بالطرق المختلفة، حيث أن توبيخ الطفل ليس حلاً فقد يعمل ذلك على توليد مشاعر الكره وعدم الرغبة بالتعلم والكتابة، إضافة إلى ذلك فقد نلاحظ انتشار هذه السلوك بين المراهقين والأشخاص الأكبر سناً من الأطفال ويكون ذلك نتيجة وجود العديد من العوامل والأسباب، ويعتبر معرفة هذه الأسباب وإدراكها هو المفتاح الرئيسي لحل هذه المشكلة والسيطرة عليها.
ما أسباب هذه الظاهرة؟ وما طرق علاجها؟
عند تجولنا في الحارات والمدراس نلاحظ وجود كتابات على الجدران، وهذه الظاهرة منتشرة منذ قديم الزمان، فمن المعروف بأن الطفل عنما يبدأ بالتعلم فإنه يقوم بالكتابة، وعند تعلمه الكتابة فإن الرغبة تجاه تعزيز هذه المهارة تكون مرتفعة خاصة في بدايات التعلم، وهذا ما يجعل الأطفال يلجؤون إلى الكتابة على جميع الأماكن فإذا ما نفذ الورق الذي يملكون فإنهم يبدؤون بالكتابة على الجدران وعلى الأرضية أيضاً، وهذا ما يجعل الأمهات ينزعجن من هذه الظاهرة ويلجأن إلى حلها بالطرق المختلفة، حيث أن توبيخ الطفل ليس حلاً فقد يعمل ذلك على توليد مشاعر الكره وعدم الرغبة بالتعلم والكتابة، إضافة إلى ذلك فقد نلاحظ انتشار هذه السلوك بين المراهقين والأشخاص الأكبر سناً من الأطفال ويكون ذلك نتيجة وجود العديد من العوامل والأسباب، ويعتبر معرفة هذه الأسباب وإدراكها هو المفتاح الرئيسي لحل هذه المشكلة والسيطرة عليها. ما أسباب هذه الظاهرة؟ وما طرق علاجها؟
4 التعليقات 0 نشر