نتساءل، ونحن مرغمون على التعامل أحياناً مع أناس يفتقرون الى الذوق في نواح مختلفة، فقد يجهل بعضهم توخي الدقة والخلق في استخدام المفردة أو النبرة أو التصرف، فبدلاً عن أن يطلب أحدهم منك شيئاً بلطف، تراه ينظر اليك بتهكم او غضب كأنك تابع او عبد لديه.
ويحاول البعض سحب الشيء عنوة من بين يديك وكأنه ملك له وأنت سلبته إياه، كأن تكون متفوقا وأثار تفوقك سخطه وغيرته وحسده وبدأ يحاول النيل من شخصك عن عمى قلب وعقل، محاولاً إسقاط غروره أوخوائه أوضعفه عليك، وقد تكون رؤية البعض لك ولإنجازك نتاج انطباع سلبي مسبق خلّفَه سواك ومع ذلك يسقطه عليك بلا موضوعية وكأنك بالضرورة تشبه ذاك الذي خلّفّ لديه الانطباع.
كيف نتحمل قلة الذوق او انعدامه في التعامل مع الآخرين؟ وما علاج هذه الظاهرة السلوكية الأخلاقية الخطيرة؟
نتساءل، ونحن مرغمون على التعامل أحياناً مع أناس يفتقرون الى الذوق في نواح مختلفة، فقد يجهل بعضهم توخي الدقة والخلق في استخدام المفردة أو النبرة أو التصرف، فبدلاً عن أن يطلب أحدهم منك شيئاً بلطف، تراه ينظر اليك بتهكم او غضب كأنك تابع او عبد لديه. ويحاول البعض سحب الشيء عنوة من بين يديك وكأنه ملك له وأنت سلبته إياه، كأن تكون متفوقا وأثار تفوقك سخطه وغيرته وحسده وبدأ يحاول النيل من شخصك عن عمى قلب وعقل، محاولاً إسقاط غروره أوخوائه أوضعفه عليك، وقد تكون رؤية البعض لك ولإنجازك نتاج انطباع سلبي مسبق خلّفَه سواك ومع ذلك يسقطه عليك بلا موضوعية وكأنك بالضرورة تشبه ذاك الذي خلّفّ لديه الانطباع. كيف نتحمل قلة الذوق او انعدامه في التعامل مع الآخرين؟ وما علاج هذه الظاهرة السلوكية الأخلاقية الخطيرة؟
3 التعليقات 0 نشر