مع بداية كل يوم بعد الاستيقاظ، تبدأ عملية صنع القرار عند كل فرد منا، وتستمر معنا طيلة اليوم، إلا أن هذه القرارات تختلف أنواعها باختلاف الأوضاع والأشخاص، فمنها الفردية والجماعية، ومنها المصيرية والعادية، ومنها الدورية والطارئة. وسواء كانت هذه القرارات سليمة أو لا، وسواء كنا على وعي بهذه العملية أولا، فنحن بالتأكيد صناع للقرار، ونتحمل مسؤولية سلامة هذه القرارات وعدمها، كما نتحمل نتائجها. غير أن هذه القرارات في كثير من الأحيان قد تكون مصيرية بحيث تأثر بشكل كبير على حياتنا المهنية والشخصية، الشيء الذي يدفعنا إلى البحث عن طرق وآليات كفيلة بتنمية قدراتنا ومهاراتنا المتعلقة بكيفية اتخاذ وصنع القرارات السليمة والصائبة.
كيف يمكننا تنمية قدراتنا ومهاراتنا لصنع قراراتنا اليومية؟ وما القواعد محددة وثابتة يمكن اتباعها لصنع القرار السليم؟
مع بداية كل يوم بعد الاستيقاظ، تبدأ عملية صنع القرار عند كل فرد منا، وتستمر معنا طيلة اليوم، إلا أن هذه القرارات تختلف أنواعها باختلاف الأوضاع والأشخاص، فمنها الفردية والجماعية، ومنها المصيرية والعادية، ومنها الدورية والطارئة. وسواء كانت هذه القرارات سليمة أو لا، وسواء كنا على وعي بهذه العملية أولا، فنحن بالتأكيد صناع للقرار، ونتحمل مسؤولية سلامة هذه القرارات وعدمها، كما نتحمل نتائجها. غير أن هذه القرارات في كثير من الأحيان قد تكون مصيرية بحيث تأثر بشكل كبير على حياتنا المهنية والشخصية، الشيء الذي يدفعنا إلى البحث عن طرق وآليات كفيلة بتنمية قدراتنا ومهاراتنا المتعلقة بكيفية اتخاذ وصنع القرارات السليمة والصائبة. كيف يمكننا تنمية قدراتنا ومهاراتنا لصنع قراراتنا اليومية؟ وما القواعد محددة وثابتة يمكن اتباعها لصنع القرار السليم؟
4 التعليقات 0 نشر