من المعروف لدينا جميعًا أن من المشاكل الأساسية لدى المجتمع البشري مشكلةَ الدخل الفردي والجماعي، وتحقيق التكافؤ بين الدخل والإنفاق، وبالطبع تنعكسُ تلك المشكلة على الأسرة بصورةٍ مباشرة، لكن الأمر يختلفُ بين أسرة تعيش في مجتمع يتمتَّع بمزيد من الرفاهية، وأسرةٍ تعيش في مجتمعٍ يقع تحت ضغوط سياسية واقتصادية ومعيشية يومية؛ كمجتمعنا العربي.
فلقد أصبح من المعتاد علينا أن نسمعَ أخبارًا متسلسلة لزيادةٍ في الأسعار وغلاءٍ في السِّلع اليومية، وهذا بالطبع يُضيفُ نوعًا من الإرهاق على كاهلِ أرباب الأُسَر العربية؛ مما يتسبب في مشاكل اقتصادية واجتماعية عدة.
إذًا الأغلبية العظمى من الأسر العربية تُعاني عجزًا حادًّا في الميزانية، ويرجع هذا لأسباب كثيرة؛ منها تدنِّي مستوى الدخل، والارتفاع الدائم في الأسعار، إلى جانب العديد من الأسباب، وبالطبع تلك الضغوط المعيشية تُؤثِّر على استقرار الأسرة وسعادتها.
برأيك ما الأفكار والحلول التي تساعد الأسرة العربية على مواجهة التحدي القائم بينها وبين ضعف الميزانية؟
من المعروف لدينا جميعًا أن من المشاكل الأساسية لدى المجتمع البشري مشكلةَ الدخل الفردي والجماعي، وتحقيق التكافؤ بين الدخل والإنفاق، وبالطبع تنعكسُ تلك المشكلة على الأسرة بصورةٍ مباشرة، لكن الأمر يختلفُ بين أسرة تعيش في مجتمع يتمتَّع بمزيد من الرفاهية، وأسرةٍ تعيش في مجتمعٍ يقع تحت ضغوط سياسية واقتصادية ومعيشية يومية؛ كمجتمعنا العربي. فلقد أصبح من المعتاد علينا أن نسمعَ أخبارًا متسلسلة لزيادةٍ في الأسعار وغلاءٍ في السِّلع اليومية، وهذا بالطبع يُضيفُ نوعًا من الإرهاق على كاهلِ أرباب الأُسَر العربية؛ مما يتسبب في مشاكل اقتصادية واجتماعية عدة. إذًا الأغلبية العظمى من الأسر العربية تُعاني عجزًا حادًّا في الميزانية، ويرجع هذا لأسباب كثيرة؛ منها تدنِّي مستوى الدخل، والارتفاع الدائم في الأسعار، إلى جانب العديد من الأسباب، وبالطبع تلك الضغوط المعيشية تُؤثِّر على استقرار الأسرة وسعادتها. برأيك ما الأفكار والحلول التي تساعد الأسرة العربية على مواجهة التحدي القائم بينها وبين ضعف الميزانية؟
5 التعليقات 0 نشر