عُني المسلمون على مَرِّ العصور بالقرآن الكريم حفظاً وتعليماً وخدمة، ومع تطوّر استخدام التقنيات المعاصرة - ومنها الحاسوب - في مجالاتٍ شتى من حياتنا اليومية، كان لا بدّ من تطويعها لخدمة مصدر تشريعنا الإسلامي الأول: القرآن الكريم، وعلومه المختلفة. فعدا ابتكار برامج تخدم القرآن الكريم، وإنشاء مواقع إلكترونية متخصّصة هدفها خدمة كتاب الله عز وجل من خلال المقالات والبحوث والدراسات؛ فقد ظهرت إلى الوجود (مقارئ إلكترونية) وهي عبارة عن مواقع ومنتديات متخصِّصة بتصحيح التلاوة وتحفيظ القرآن الكريم على الإنترنت؛ فما هي سلبيات هذه الطريقة وما هي حسناتها؟ وما الإنجازات التي حققتها حتى الآن؟
عُني المسلمون على مَرِّ العصور بالقرآن الكريم حفظاً وتعليماً وخدمة، ومع تطوّر استخدام التقنيات المعاصرة - ومنها الحاسوب - في مجالاتٍ شتى من حياتنا اليومية، كان لا بدّ من تطويعها لخدمة مصدر تشريعنا الإسلامي الأول: القرآن الكريم، وعلومه المختلفة. فعدا ابتكار برامج تخدم القرآن الكريم، وإنشاء مواقع إلكترونية متخصّصة هدفها خدمة كتاب الله عز وجل من خلال المقالات والبحوث والدراسات؛ فقد ظهرت إلى الوجود (مقارئ إلكترونية) وهي عبارة عن مواقع ومنتديات متخصِّصة بتصحيح التلاوة وتحفيظ القرآن الكريم على الإنترنت؛ فما هي سلبيات هذه الطريقة وما هي حسناتها؟ وما الإنجازات التي حققتها حتى الآن؟
1
4 التعليقات 0 نشر