لا تستقيم الحياة ولا تكتمل دون الأصدقاء، فهم السند الحقيقي والملجأ الآمن عند التعرض للضرر، لكن لأن يكون الصديق وفيا ومخلصا يشعرك غيابه بالفقد، لا بد أن ينتقيه وفق أسس ومعايير معينة، حتى يصبح عونا حقيقيا، ومن حسن الحظ أننا نستطيع اختيار الرفقاء، إذ يولد المرء وله أب وأم وأخوة، لكنه يكوِّن أصدقاؤه عبر مراحل حياته المختلفة، وفق الصفات التي يرغب في مصادقة أصحابها، لهذا ينبغي التريث عن انتقاء الأصدقاء.
ما الأسس التي ينبغي اتباعها كقاعدة أولية عند اختيار أي صديق؟
لا تستقيم الحياة ولا تكتمل دون الأصدقاء، فهم السند الحقيقي والملجأ الآمن عند التعرض للضرر، لكن لأن يكون الصديق وفيا ومخلصا يشعرك غيابه بالفقد، لا بد أن ينتقيه وفق أسس ومعايير معينة، حتى يصبح عونا حقيقيا، ومن حسن الحظ أننا نستطيع اختيار الرفقاء، إذ يولد المرء وله أب وأم وأخوة، لكنه يكوِّن أصدقاؤه عبر مراحل حياته المختلفة، وفق الصفات التي يرغب في مصادقة أصحابها، لهذا ينبغي التريث عن انتقاء الأصدقاء. ما الأسس التي ينبغي اتباعها كقاعدة أولية عند اختيار أي صديق؟
1
6 التعليقات 0 نشر