تُعتبر المسلسلات الأجنبيّة من أهمّ أدوات ووسائل انتقال القيم الثقافيّة بين البلدان. وتختلف المسلسلات ورسائلها باختلاف مناطق إنتاجها وإخراجها، وبالتالي القيم التي تحملها بيئة المُنتج، فمنّها: الأميركيّ والتركيّ والهنديّ والمكسيكيّ وغير ذلك. وتبُثّ المسلسلات على اختلافها أنوعاً متعددة من الثقافة التي تتنوّع وتتباين بينها وبين الثقافات المحليّة، فتؤثر على المجتمع الآخر؛ لتُرسّخ بعض القيم والمفاهيم الجديدة أو تعمل على تعديل بعضها، وأحياناً تعمل على إلغاء بعضها الآخر.
ما أثر هذه المسلسلات على الأسرة والمجتمع؟ وما بدائلها؟ وكيف ننشر ثقافة الترويح المشروع و نبتعد عن الترفيه المحظور؟
تُعتبر المسلسلات الأجنبيّة من أهمّ أدوات ووسائل انتقال القيم الثقافيّة بين البلدان. وتختلف المسلسلات ورسائلها باختلاف مناطق إنتاجها وإخراجها، وبالتالي القيم التي تحملها بيئة المُنتج، فمنّها: الأميركيّ والتركيّ والهنديّ والمكسيكيّ وغير ذلك. وتبُثّ المسلسلات على اختلافها أنوعاً متعددة من الثقافة التي تتنوّع وتتباين بينها وبين الثقافات المحليّة، فتؤثر على المجتمع الآخر؛ لتُرسّخ بعض القيم والمفاهيم الجديدة أو تعمل على تعديل بعضها، وأحياناً تعمل على إلغاء بعضها الآخر. ما أثر هذه المسلسلات على الأسرة والمجتمع؟ وما بدائلها؟ وكيف ننشر ثقافة الترويح المشروع و نبتعد عن الترفيه المحظور؟
2 التعليقات 0 نشر