انتشرت على شبكة الإنترنت في السنوات الأخيرة ألعاب إلكترونيّة تروِّج للتشويه والتعذيب والانتحار، وتُلحق بمستخدميها أضراراً بالغة وصلت إلى حدِّ الانتحار. وفي حين كان الأمر محدوداً في الدول الغربيّة، انتقل في الآونة الأخيرة إلى مجتمعاتنا العربيّة، لتنشر هذه الألعاب الرعب في نفوس الأطفال وأهاليهم على حدّ سواء.
كيف نشبع حاجة الطفل إلى اللهو واللعب وكيف نحميه منها؟
انتشرت على شبكة الإنترنت في السنوات الأخيرة ألعاب إلكترونيّة تروِّج للتشويه والتعذيب والانتحار، وتُلحق بمستخدميها أضراراً بالغة وصلت إلى حدِّ الانتحار. وفي حين كان الأمر محدوداً في الدول الغربيّة، انتقل في الآونة الأخيرة إلى مجتمعاتنا العربيّة، لتنشر هذه الألعاب الرعب في نفوس الأطفال وأهاليهم على حدّ سواء. كيف نشبع حاجة الطفل إلى اللهو واللعب وكيف نحميه منها؟
4 التعليقات 0 نشر