ليبرمان كبيضة القبان للحكومة الجديدة والقابض على مصير نتنياهو
رغم أن رئيس "يسرائيل بيتينو"، أفيغدور ليبرمان، لم يحصل على عدد المقاعد الذي كان يأمل تحقيقه، إلا أنه "أنجز" هدفه الأول، وهو أن يكون "بيضة القبان" في تشكيل الحكومة الإسرائيلية الجديدة، و"يقبض" بيديه على مصير رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو.

وبحسب محللة الشؤون السياسية في موقع "المونيتور"، مازال معلم، فإن ليبرمان هو المنتصر البارز في "الموعد الثاني" من انتخابات 2019، في حين أن نتنياهو خسر في الجولتين، ولم يتمكن من إلصاق تهمة "اليساري" به، أو ضربه في معاقل المصوتين المهاجرين الروس، كما خسر عددا من مصوتي "الليكود" الذين يئسوا من أدائه وتحالفاته مع "المتطرفين" و"الحريديين"، وصوتوا لـ"يسرائيل بيتينو".

ومنذ أن انتهت الانتخابات، وليبرمان يجلس في بيته في مستوطنة "نوكديم" "تاركا قوى السوق السياسي تفعل فعلها، دون أن يتحرك قيد أنملة عن تعهداته الانتخابية: حكومة وحدة علمانية بدون حريديين، تشارك فيها 3 كتل، هي الليكود وكاحول لافان ويسرائيل بيتينو". وفي هذا السياق، لم تستبعد معلم أن يجد نتنياهو نفسه خارج "الملعب".

ليبرمان كبيضة القبان للحكومة الجديدة والقابض على مصير نتنياهو رغم أن رئيس "يسرائيل بيتينو"، أفيغدور ليبرمان، لم يحصل على عدد المقاعد الذي كان يأمل تحقيقه، إلا أنه "أنجز" هدفه الأول، وهو أن يكون "بيضة القبان" في تشكيل الحكومة الإسرائيلية الجديدة، و"يقبض" بيديه على مصير رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو. وبحسب محللة الشؤون السياسية في موقع "المونيتور"، مازال معلم، فإن ليبرمان هو المنتصر البارز في "الموعد الثاني" من انتخابات 2019، في حين أن نتنياهو خسر في الجولتين، ولم يتمكن من إلصاق تهمة "اليساري" به، أو ضربه في معاقل المصوتين المهاجرين الروس، كما خسر عددا من مصوتي "الليكود" الذين يئسوا من أدائه وتحالفاته مع "المتطرفين" و"الحريديين"، وصوتوا لـ"يسرائيل بيتينو". ومنذ أن انتهت الانتخابات، وليبرمان يجلس في بيته في مستوطنة "نوكديم" "تاركا قوى السوق السياسي تفعل فعلها، دون أن يتحرك قيد أنملة عن تعهداته الانتخابية: حكومة وحدة علمانية بدون حريديين، تشارك فيها 3 كتل، هي الليكود وكاحول لافان ويسرائيل بيتينو". وفي هذا السياق، لم تستبعد معلم أن يجد نتنياهو نفسه خارج "الملعب".
0 التعليقات 0 نشر