• #عاجل


    ‏الرئيس التركي رجب طيب أردوغان: إيران وإسرائيل كلاهما يكذبان ولا يقولان شيئاً منطقياً يمكن تصديقه ولا داعي للانشغال بكلامهما.
    #عاجل ‏الرئيس التركي رجب طيب أردوغان: إيران وإسرائيل كلاهما يكذبان ولا يقولان شيئاً منطقياً يمكن تصديقه ولا داعي للانشغال بكلامهما.
    0 التعليقات 0 نشر
  • أعلن وزير الخارجية التركي هاكان فيدان أن بلاده قررت اتخاذ سلسلة تدابير جديدة ضد الكيان الإسرائيلي
    المحتل على خلفية عرقلته مساعي أنقرة إيصال المساعدات الإنسانية جوا إلى قطاع غزة.
    وقال فيدان في مؤتمر صحفي حول هجمات الاحتلال الإسرائيلي المستمرة على قطاع غزة وقضية المساعدات الإنسانية مساء امس
    الاثنين إنه "مع حلول أواخر أيام شهر رمضان المبارك لا تزال المأساة مستمرة في غزة منذ 6 أشهر".
    وأضاف "لقد قررنا اتخاذ هذه التدابير ضد الكيان الإسرائيلي المحتل بعد رفضه طلبنا المشاركة في عمليات الانزال الجوي للمساعدات الإنسانية للفلسطينيين في غزة من خلال طائرات شحن تابعة لسالح الجو التركي".
    وأوضح فيدان أنه "لا يوجد أي مبرر لعرقلة مبادرتنا الرامية إلى إيصال المساعدات جوا إلى سكان غزة الذين يصارعون الجوع".
    وأشار إلى أن التدابير التي وافق عليها الرئيس رجب طيب أردوغان سيتم تنفيذها خطوة بخطوة دون تأخير مضيفا "ستتواصل تدابيرنا حتى يعلن الكيان الإسرائيلي المحتل وقف إطلاق النار ويسمح بوصول المساعدات الإنسانية إلى غزة بال انقطاع".
    ولم يتطرق فيدان إلى فحوى التدابير غير أنه أشار إلى أن المؤسسات التركية المعنية ستعلن ذلك في وقت الحق.
    من جهة أخرى لفت وزير الخارجية التركي الى وجود "قضية إبادة جماعية متواصلة ضد الكيان الإسرائيلي المحتل في محكمة العدل الدولية بناء على دعوى تقدمت بها جنوب إفريقيا وصدر قرار مؤقت بشأنها طالب الاحتلال الإسرائيلي باتخاذ تدابير منع وقوع أعمال إبادة جماعية بحق الفلسطينيين وتحسين الوضع الإنساني في قطاع غزة".
    وأضاف انه "حتى مجلس الأمن الدولي الذي ظل صامتا حتى الآن قضى بأنه يجب على الاحتلال الإسرائيلي إعلان وقف إطلاق النار الا ان هجماته استمرت رغم ذلك طوال شهر رمضان".
    ولفت إلى أن هذا "النهج غير الإنساني لا يزال يجرح ضمير الرأي العام العالمي برمته وخاصة المسلمين وان العالم أجمع يتطلع إلى اليوم الذي سيحاسب فيه الكيان الإسرائيلي المحتل أمام العدالة".
    أعلن وزير الخارجية التركي هاكان فيدان أن بلاده قررت اتخاذ سلسلة تدابير جديدة ضد الكيان الإسرائيلي المحتل على خلفية عرقلته مساعي أنقرة إيصال المساعدات الإنسانية جوا إلى قطاع غزة. وقال فيدان في مؤتمر صحفي حول هجمات الاحتلال الإسرائيلي المستمرة على قطاع غزة وقضية المساعدات الإنسانية مساء امس الاثنين إنه "مع حلول أواخر أيام شهر رمضان المبارك لا تزال المأساة مستمرة في غزة منذ 6 أشهر". وأضاف "لقد قررنا اتخاذ هذه التدابير ضد الكيان الإسرائيلي المحتل بعد رفضه طلبنا المشاركة في عمليات الانزال الجوي للمساعدات الإنسانية للفلسطينيين في غزة من خلال طائرات شحن تابعة لسالح الجو التركي". وأوضح فيدان أنه "لا يوجد أي مبرر لعرقلة مبادرتنا الرامية إلى إيصال المساعدات جوا إلى سكان غزة الذين يصارعون الجوع". وأشار إلى أن التدابير التي وافق عليها الرئيس رجب طيب أردوغان سيتم تنفيذها خطوة بخطوة دون تأخير مضيفا "ستتواصل تدابيرنا حتى يعلن الكيان الإسرائيلي المحتل وقف إطلاق النار ويسمح بوصول المساعدات الإنسانية إلى غزة بال انقطاع". ولم يتطرق فيدان إلى فحوى التدابير غير أنه أشار إلى أن المؤسسات التركية المعنية ستعلن ذلك في وقت الحق. من جهة أخرى لفت وزير الخارجية التركي الى وجود "قضية إبادة جماعية متواصلة ضد الكيان الإسرائيلي المحتل في محكمة العدل الدولية بناء على دعوى تقدمت بها جنوب إفريقيا وصدر قرار مؤقت بشأنها طالب الاحتلال الإسرائيلي باتخاذ تدابير منع وقوع أعمال إبادة جماعية بحق الفلسطينيين وتحسين الوضع الإنساني في قطاع غزة". وأضاف انه "حتى مجلس الأمن الدولي الذي ظل صامتا حتى الآن قضى بأنه يجب على الاحتلال الإسرائيلي إعلان وقف إطلاق النار الا ان هجماته استمرت رغم ذلك طوال شهر رمضان". ولفت إلى أن هذا "النهج غير الإنساني لا يزال يجرح ضمير الرأي العام العالمي برمته وخاصة المسلمين وان العالم أجمع يتطلع إلى اليوم الذي سيحاسب فيه الكيان الإسرائيلي المحتل أمام العدالة".
    0 التعليقات 0 نشر
  • قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن المؤسسات والمنظمات الدولية "فشلت مجددا في قطاع غزة وعلينا أن نعترف بأن العالم الإسلامي لم ينجح في هذا الاختبار بشكل جيد".
    وأضاف أردوغان، في كلمة له خلال مشاركته في فعالية "إفطار الأصدقاء القدامى" في إسطنبول: إن "نفاق الدول الغربية التي تدعم إسرائيل بالذخيرة لتتمكن من ارتكاب مجازرها، حول غزة إلى أكبر مقبرة للأطفال والنساء في العالم".
    وأوضح أن "تركيا تدافع بكل إمكاناتها عن أشقائها في غزة، ولا يمكن للأكاذيب ومحاولات التضليل التستر على هذه الحقيقة".
    وأشار إلى أن "إسرائيل ليست وحيدة، فهي عبارة عن معادلة مؤلفة من عشرات الداعمين الواقفين وراءها".
    وتابع: "نعجب من عقول وضمائر من يعتقدون أن إسرائيل مجرد دولة لوحدها، إنما الحقيقة أن إسرائيل تمثل أيضا معادلة مختلفة تماما مع الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا وفرنسا وعشرات الداعمين الآخرين الذين يقفون خلفها".
    وأكد الرئيس التركي، أن "المسلمين استقبلوا شهر رمضان المبارك هذا العام بقلب مثقل، بسبب ما يحدث في غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة".
    ودخلت الحرب في قطاع غزة يومها الـ164 في ظل القصف الإسرائيلي المستمر وكارثة إنسانية بلغت حد المجاعة، دون أن يتوصل الوسطاء إلى منع إطلاق النار ولو حتى لشهر رمضان.

    قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن المؤسسات والمنظمات الدولية "فشلت مجددا في قطاع غزة وعلينا أن نعترف بأن العالم الإسلامي لم ينجح في هذا الاختبار بشكل جيد". وأضاف أردوغان، في كلمة له خلال مشاركته في فعالية "إفطار الأصدقاء القدامى" في إسطنبول: إن "نفاق الدول الغربية التي تدعم إسرائيل بالذخيرة لتتمكن من ارتكاب مجازرها، حول غزة إلى أكبر مقبرة للأطفال والنساء في العالم". وأوضح أن "تركيا تدافع بكل إمكاناتها عن أشقائها في غزة، ولا يمكن للأكاذيب ومحاولات التضليل التستر على هذه الحقيقة". وأشار إلى أن "إسرائيل ليست وحيدة، فهي عبارة عن معادلة مؤلفة من عشرات الداعمين الواقفين وراءها". وتابع: "نعجب من عقول وضمائر من يعتقدون أن إسرائيل مجرد دولة لوحدها، إنما الحقيقة أن إسرائيل تمثل أيضا معادلة مختلفة تماما مع الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا وفرنسا وعشرات الداعمين الآخرين الذين يقفون خلفها". وأكد الرئيس التركي، أن "المسلمين استقبلوا شهر رمضان المبارك هذا العام بقلب مثقل، بسبب ما يحدث في غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة". ودخلت الحرب في قطاع غزة يومها الـ164 في ظل القصف الإسرائيلي المستمر وكارثة إنسانية بلغت حد المجاعة، دون أن يتوصل الوسطاء إلى منع إطلاق النار ولو حتى لشهر رمضان.
    0 التعليقات 0 نشر
  • قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، السبت، إنه "لا فرق" لديه بين رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو والزعيم النازي أدولف هتلر.
    ومنذ بداية الصراع بين إسرائيل وحماس، وصف أردوغان مرارا إسرائيل بأنها "دولة إرهابية"، قائلا إن حماس التي تصنّفها الدولة العبرية والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي جماعة "إرهابية"، هي "حركة تحرر".
    وأكد أردوغان، خلال كلمة في إسطنبول، دعمه "الحازم" لقادة حركة حماس، التي تخوض حربا ضد إسرائيل في قطاع غزة منذ أكثر من 5 أشهر.
    وقال الرئيس التركي: "لا يمكن لأحد أن يدفعنا الى تصنيف حماس منظمة إرهابية. تركيا هي البلد الذي يتحدث بشكل علني مع قادة حماس، والذي يقف خلفهم بحزم".

    قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، السبت، إنه "لا فرق" لديه بين رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو والزعيم النازي أدولف هتلر. ومنذ بداية الصراع بين إسرائيل وحماس، وصف أردوغان مرارا إسرائيل بأنها "دولة إرهابية"، قائلا إن حماس التي تصنّفها الدولة العبرية والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي جماعة "إرهابية"، هي "حركة تحرر". وأكد أردوغان، خلال كلمة في إسطنبول، دعمه "الحازم" لقادة حركة حماس، التي تخوض حربا ضد إسرائيل في قطاع غزة منذ أكثر من 5 أشهر. وقال الرئيس التركي: "لا يمكن لأحد أن يدفعنا الى تصنيف حماس منظمة إرهابية. تركيا هي البلد الذي يتحدث بشكل علني مع قادة حماس، والذي يقف خلفهم بحزم".
    0 التعليقات 0 نشر
  • أبدى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الأربعاء، استعداد بلاده لتولي المسؤولية مع دول أخرى في الهيكل الأمني الجديد الذي سيتم إنشاؤه بعد انتهاء الحرب بغزة، بما في ذلك آلية الضامنين.
    أبدى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الأربعاء، استعداد بلاده لتولي المسؤولية مع دول أخرى في الهيكل الأمني الجديد الذي سيتم إنشاؤه بعد انتهاء الحرب بغزة، بما في ذلك آلية الضامنين.
    1
    0 التعليقات 0 نشر
  • تستضيف أمينة أردوغان عقيلة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان غدا الأربعاء قمة بعنوان "قلب واحد من أجل فلسطين" تتعلق بالحرب الإسرائيلية الحالية على قطاع غزة، وتشارك فيها عقيلات عدد من رؤساء الدول، بينها قطر وماليزيا وأوزبكستان.
    وبحسب وكالة الأناضول، فإن القمة -التي ستعقد في مدينة إسطنبول بمبادرة من عقيلة الرئيس التركي- تستهدف توجيه رسالة إلى العالم من أجل الأبرياء في غزة، ويتوقع أن تشهد القمة كلمة افتتاحية لعقيلة الرئيس التركي تليها كلمات للمشاركات.
    وأشارت الوكالة إلى أن عقيلة الرئيس التركي سبق أن قادت "القمة النسائية من أجل السلام في فلسطيني" والتي عقدت في إسطنبول أيضا في 10 يناير 2009، في وقت كان يشهد أيضا حربا إسرائيلية على غزة راح ضحيتها مئات الشهداء.
    تستضيف أمينة أردوغان عقيلة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان غدا الأربعاء قمة بعنوان "قلب واحد من أجل فلسطين" تتعلق بالحرب الإسرائيلية الحالية على قطاع غزة، وتشارك فيها عقيلات عدد من رؤساء الدول، بينها قطر وماليزيا وأوزبكستان. وبحسب وكالة الأناضول، فإن القمة -التي ستعقد في مدينة إسطنبول بمبادرة من عقيلة الرئيس التركي- تستهدف توجيه رسالة إلى العالم من أجل الأبرياء في غزة، ويتوقع أن تشهد القمة كلمة افتتاحية لعقيلة الرئيس التركي تليها كلمات للمشاركات. وأشارت الوكالة إلى أن عقيلة الرئيس التركي سبق أن قادت "القمة النسائية من أجل السلام في فلسطيني" والتي عقدت في إسطنبول أيضا في 10 يناير 2009، في وقت كان يشهد أيضا حربا إسرائيلية على غزة راح ضحيتها مئات الشهداء.
    1
    0 التعليقات 0 نشر
  • حقق الرئيس رجب طيب أردوغان فوزاً مهماً وسط تحديات سياسية واقتصادية كبيرة. بعد فترة حكم طويلة وصعودٍ ملحوظٍ في السلطة، يستحق الفوز الأخير لأردوغان تحليلًا شاملاً لفهم العوامل التي ساهمت في هذا النجاح وتأثيره على مستقبل تركيا.
    الجزء الأول: الخلفية السياسية والاقتصادية في السنوات الأخيرة، واجهت تركيا تحديات سياسية واقتصادية هامة، بما في ذلك التوترات مع الاتحاد الأوروبي والمشكلات الداخلية مثل الهجرة والتضخم. على الرغم من ذلك، تمكنت حكومة أردوغان من إجراء إصلاحات اقتصادية هامة وتنمية البنية التحتية، مما ساهم في تحقيق نمو اقتصادي قوي وخفض معدلات البطالة.
    الجزء الثاني: دعم القاعدة الشعبية يتمتع الرئيس أردوغان بدعم قاعدة شعبية قوية في تركيا، خاصة في الأوساط القروية والمحافظة. يرجع ذلك جزئياً إلى السياسات الاجتماعية التي نفذها، مثل تحسين الخدمات الصحية والتعليم وتوفير فرص عمل للشباب. كما استفاد الفقراء والطبقات الأقل حظاً من برامج الدعم الاجتماعي التي أطلقتها حكومته.
    الجزء الثالث: التأثير الإقليمي والدور الدبلوماسي لعب أردوغان دورًا هامًا في الساحة الإقليمية، بما في ذلك تصاعد دور تركيا في الشؤون العربية والإسلامية، وتحقيق نجاحات في السياسة الخارجية بشكل عام. هذا الدور الإقليمي المؤثر ساهم في تعزيز مكانة أردوغان في أوساط الناخبين التركيين، الذين يرون فيه قائدًا قويًا يحمي مصالح بلادهم على الصعيدين الداخلي والخارجي.
    الجزء الرابع: التحديات المستقبلية بعد الفوز الأخير، تواجه حكومة أردوغان تحديات مهمة. من بين هذه التحديات، تعزيز الحوكمة الديمقراطية وحماية حقوق الإنسان، بالإضافة إلى استعادة الثقة في الاقتصاد وتعزيز الاستقرار السياسي. ستكون هناك حاجة أيضًا إلى التعامل مع التوترات الإقليمية وتحسين العلاقات الخارجية لتحقيق الاستقرار في المنطقة.
    فوز الرئيس رجب طيب أردوغان في الانتخابات الأخيرة في تركيا يشكل مرحلة مهمة في تطور البلاد. على الرغم من التحديات التي تواجهها تركيا، فإن الفوز يعكس الدعم الواسع الذي يحظى به أردوغان من الشعب التركي، ويعزز مكانته كقائد قوي في المنطقة. ستكون الخطوات القادمة حاسمة في تحقيق الاستقرار والازدهار في تركيا، وسط تحولات سياسية واقتصادية عالمية.

    ما هو تأثير سياسة أردوغان في مجالات البنية التحتية وتطوير النقل والاتصالات في تركيا؟
    كيف تعامل أردوغان مع التحديات السياسية والأمنية التي واجهت تركيا، وما هي الإنجازات التي تحققت في هذا الصدد؟
    ما هي السياسة الخارجية التي اتبعها أردوغان وما هو تأثيرها على مكانة تركيا في المنطقة وعلى الصعيد العالمي؟
    كيف تمكنت تركيا من تحقيق تقدم في مجالات التعليم والصحة ورعاية الأطفال خلال فترة حكم أردوغان؟
    ما هي الجوانب الاجتماعية والثقافية التي تم تعزيزها في تركيا تحت حكم أردوغان؟
    حقق الرئيس رجب طيب أردوغان فوزاً مهماً وسط تحديات سياسية واقتصادية كبيرة. بعد فترة حكم طويلة وصعودٍ ملحوظٍ في السلطة، يستحق الفوز الأخير لأردوغان تحليلًا شاملاً لفهم العوامل التي ساهمت في هذا النجاح وتأثيره على مستقبل تركيا. الجزء الأول: الخلفية السياسية والاقتصادية في السنوات الأخيرة، واجهت تركيا تحديات سياسية واقتصادية هامة، بما في ذلك التوترات مع الاتحاد الأوروبي والمشكلات الداخلية مثل الهجرة والتضخم. على الرغم من ذلك، تمكنت حكومة أردوغان من إجراء إصلاحات اقتصادية هامة وتنمية البنية التحتية، مما ساهم في تحقيق نمو اقتصادي قوي وخفض معدلات البطالة. الجزء الثاني: دعم القاعدة الشعبية يتمتع الرئيس أردوغان بدعم قاعدة شعبية قوية في تركيا، خاصة في الأوساط القروية والمحافظة. يرجع ذلك جزئياً إلى السياسات الاجتماعية التي نفذها، مثل تحسين الخدمات الصحية والتعليم وتوفير فرص عمل للشباب. كما استفاد الفقراء والطبقات الأقل حظاً من برامج الدعم الاجتماعي التي أطلقتها حكومته. الجزء الثالث: التأثير الإقليمي والدور الدبلوماسي لعب أردوغان دورًا هامًا في الساحة الإقليمية، بما في ذلك تصاعد دور تركيا في الشؤون العربية والإسلامية، وتحقيق نجاحات في السياسة الخارجية بشكل عام. هذا الدور الإقليمي المؤثر ساهم في تعزيز مكانة أردوغان في أوساط الناخبين التركيين، الذين يرون فيه قائدًا قويًا يحمي مصالح بلادهم على الصعيدين الداخلي والخارجي. الجزء الرابع: التحديات المستقبلية بعد الفوز الأخير، تواجه حكومة أردوغان تحديات مهمة. من بين هذه التحديات، تعزيز الحوكمة الديمقراطية وحماية حقوق الإنسان، بالإضافة إلى استعادة الثقة في الاقتصاد وتعزيز الاستقرار السياسي. ستكون هناك حاجة أيضًا إلى التعامل مع التوترات الإقليمية وتحسين العلاقات الخارجية لتحقيق الاستقرار في المنطقة. فوز الرئيس رجب طيب أردوغان في الانتخابات الأخيرة في تركيا يشكل مرحلة مهمة في تطور البلاد. على الرغم من التحديات التي تواجهها تركيا، فإن الفوز يعكس الدعم الواسع الذي يحظى به أردوغان من الشعب التركي، ويعزز مكانته كقائد قوي في المنطقة. ستكون الخطوات القادمة حاسمة في تحقيق الاستقرار والازدهار في تركيا، وسط تحولات سياسية واقتصادية عالمية. ما هو تأثير سياسة أردوغان في مجالات البنية التحتية وتطوير النقل والاتصالات في تركيا؟ كيف تعامل أردوغان مع التحديات السياسية والأمنية التي واجهت تركيا، وما هي الإنجازات التي تحققت في هذا الصدد؟ ما هي السياسة الخارجية التي اتبعها أردوغان وما هو تأثيرها على مكانة تركيا في المنطقة وعلى الصعيد العالمي؟ كيف تمكنت تركيا من تحقيق تقدم في مجالات التعليم والصحة ورعاية الأطفال خلال فترة حكم أردوغان؟ ما هي الجوانب الاجتماعية والثقافية التي تم تعزيزها في تركيا تحت حكم أردوغان؟
    0 التعليقات 1 نشر
  • من هي الدول العربية التي ستطبع قريبا مع اسرائيل ؟ وزير اسرائيلي يجيب ..

    كشف وزير الاستخبارات الإسرائيلي، إيلي كوهين، في حديث له على القناة 20 الإسرائيلية، الثلاثاء، أن إسرائيل تواصل اتصالاتها المكثفة مع عدد من الدول، بغية تطبيع العلاقات معها، غير أن ذلك سيتم بعد ظهور نتائج الانتخابات الأمريكية.

    وكشف الوزير كوهين أن الدول التي تسعى إسرائيل الى تأسيس علاقات معها في الفترة المقبلة هي: السعودية وعُمان وقطر والنيجر والمغرب.

    وقال الوزير إنه كان قد كشف لوسائل الإعلام، عقب ابرام اتفاق السلام مع الإمارات، أن إسرائيل على وشك التوصل إلى اتفاق مماثل مع دولة خليجية وأخرى أفريقية، وأن ذلك حدث بالفعل، إذ انضمت كل من البحرين والسودان إلى مسيرة السلام مع إسرائيل.

    وأوضح الوزير كوهين أن ما تشهده المنطقة حاليا "يأتي في إطار تحولات تاريخية كبيرة، ومن منطلق قوة اقتصادية وعسكرية إسرائيلية، فضلا عن إصرار أمريكي للمضي في هذه المسيرة، التي تسفر عن تشكل جبهة قوية تضم كلا من مصر والسودان والبحرين والإمارات العربية المتحدة، في مقابل محور الشر الذي تقوده إيران وأردوغان".
    من هي الدول العربية التي ستطبع قريبا مع اسرائيل ؟ وزير اسرائيلي يجيب .. كشف وزير الاستخبارات الإسرائيلي، إيلي كوهين، في حديث له على القناة 20 الإسرائيلية، الثلاثاء، أن إسرائيل تواصل اتصالاتها المكثفة مع عدد من الدول، بغية تطبيع العلاقات معها، غير أن ذلك سيتم بعد ظهور نتائج الانتخابات الأمريكية. وكشف الوزير كوهين أن الدول التي تسعى إسرائيل الى تأسيس علاقات معها في الفترة المقبلة هي: السعودية وعُمان وقطر والنيجر والمغرب. وقال الوزير إنه كان قد كشف لوسائل الإعلام، عقب ابرام اتفاق السلام مع الإمارات، أن إسرائيل على وشك التوصل إلى اتفاق مماثل مع دولة خليجية وأخرى أفريقية، وأن ذلك حدث بالفعل، إذ انضمت كل من البحرين والسودان إلى مسيرة السلام مع إسرائيل. وأوضح الوزير كوهين أن ما تشهده المنطقة حاليا "يأتي في إطار تحولات تاريخية كبيرة، ومن منطلق قوة اقتصادية وعسكرية إسرائيلية، فضلا عن إصرار أمريكي للمضي في هذه المسيرة، التي تسفر عن تشكل جبهة قوية تضم كلا من مصر والسودان والبحرين والإمارات العربية المتحدة، في مقابل محور الشر الذي تقوده إيران وأردوغان".
    2 التعليقات 0 نشر
  • الفتياني: اتصال الأمين العام لجامعة الدول العربية بالرئيس عباس مُهم ويُبنى عليه..!

    قال أمين سر المجلس الثوري لحركة فتح ماجد الفتياني: إن اتصال الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، بالرئيس محمود عباس مهم ويُبنى عليه من خلال العمل الدائم للأمين العام، ومؤسسات الجامعة العربية في إلزام الأشقاء العرب بما عليهم الالتزام به، معرباً عن أمله بأن تذهب الجامعة العربية أبعد من ذلك في إقناع المجموع العربي بالخروج من دائرة الضغوط الأمريكية، ودعم شعبنا بما يعبر عن الموقف الرافض لكل السياسات الصهيوأمريكية.

    كما أعرب الفتياني في حديث اذاعي، اليوم الأحد، عن أمله بأن يكون هذا الاتصال هو فعلاً حصيلة المواقف العربية الحقيقية على الأرض، والتي تعبر عن التزام الجامعة العربية، بقرارات القمم المختلفة، وخاصة قمة بيروت، التي أخرجت مبادرة السلام العربية.

    وأشار الفتياني إلى أن اتصال الأمين العام للجامعة العربية بُني على أساس مشاوراته مع الأشقاء العرب، الذين رفضوا خطوة الإمارات في الانفراد بالتطبيع مع إسرائيل قبل التزامها بما عليها من التزامات، مجدداً التأكيد على رفض الرئيس والقيادة لأي خروج عربي عن مبادرة السلام العربية.

    وأشار الفتياني إلى تباطؤ الجامعة العربية في ردات الفعل حول قضايا الأمة، ومركزيتها، سواء القضية الفلسطينية أو قضايا عربية أخرى، آملا أن يستمر الجهد العربي الرافض لخروج الإمارات عن الاجماع العربي لما فيه من تدمير للعمل العربي المشترك، وميثاق جامعة الدول العربية.

    كما شدد على أهمية الجهد التركي، الذي عبر عنه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، خلال اتصاله بالرئيس محمود عباس آملا أن يكون في ذات الاتجاه؛ لمنع الهرولة العربية والإسلامية نحو التطبيع، وفتح البلدان أمام التغول الإسرائيلي في ظل التنكر للحقوق الشرعية الفلسطينية.
    الفتياني: اتصال الأمين العام لجامعة الدول العربية بالرئيس عباس مُهم ويُبنى عليه..! قال أمين سر المجلس الثوري لحركة فتح ماجد الفتياني: إن اتصال الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، بالرئيس محمود عباس مهم ويُبنى عليه من خلال العمل الدائم للأمين العام، ومؤسسات الجامعة العربية في إلزام الأشقاء العرب بما عليهم الالتزام به، معرباً عن أمله بأن تذهب الجامعة العربية أبعد من ذلك في إقناع المجموع العربي بالخروج من دائرة الضغوط الأمريكية، ودعم شعبنا بما يعبر عن الموقف الرافض لكل السياسات الصهيوأمريكية. كما أعرب الفتياني في حديث اذاعي، اليوم الأحد، عن أمله بأن يكون هذا الاتصال هو فعلاً حصيلة المواقف العربية الحقيقية على الأرض، والتي تعبر عن التزام الجامعة العربية، بقرارات القمم المختلفة، وخاصة قمة بيروت، التي أخرجت مبادرة السلام العربية. وأشار الفتياني إلى أن اتصال الأمين العام للجامعة العربية بُني على أساس مشاوراته مع الأشقاء العرب، الذين رفضوا خطوة الإمارات في الانفراد بالتطبيع مع إسرائيل قبل التزامها بما عليها من التزامات، مجدداً التأكيد على رفض الرئيس والقيادة لأي خروج عربي عن مبادرة السلام العربية. وأشار الفتياني إلى تباطؤ الجامعة العربية في ردات الفعل حول قضايا الأمة، ومركزيتها، سواء القضية الفلسطينية أو قضايا عربية أخرى، آملا أن يستمر الجهد العربي الرافض لخروج الإمارات عن الاجماع العربي لما فيه من تدمير للعمل العربي المشترك، وميثاق جامعة الدول العربية. كما شدد على أهمية الجهد التركي، الذي عبر عنه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، خلال اتصاله بالرئيس محمود عباس آملا أن يكون في ذات الاتجاه؛ لمنع الهرولة العربية والإسلامية نحو التطبيع، وفتح البلدان أمام التغول الإسرائيلي في ظل التنكر للحقوق الشرعية الفلسطينية.
    1 التعليقات 0 نشر
  • صورة ضخمة لقادة قمة "كوالمبور" تزين ميدان السرايا وسط مدينة غزة
    زينت صورة ضخمة ميدان السرايا وسط مدينة غزة للقادة المسلمين الذين اجتمعوا في مدينة كوالمبور الاسبوع الماضي. وضمت الصورة كل من زعماء ماليزيا وايران وقطر وتركيا وزوجات بعض الرؤساء وكتب تحت البوستر الضخم "كل التقدير من فلسطين ".

    وكان وفد كبير من حركة حماس قد شارك في المؤتمر المذكور برئاسة خالد مشعل فيما تغيب رئيس حماس اسماعيل هنية المتواجد في الدوحة عن المؤتمر.

    ويذكر ان السعودية وعشرات الدول الاسلامية عارضت حضور المؤتمر بحجة انه يشكل بديلا لمنظمة المؤتمر الاسلامي الذي تهيمن عليه الرياض.



    وقالت السعودية إن سبب قرارها عدم الحضور هو أن القمة ليست الساحة المناسبة لطرح القضايا التي تهم مسلمي العالم البالغ عددهم 1.75 مليار نسمة. لكن بعض المحللين يعتقدون أن المملكة تخشى العزلة الدبلوماسية في القمة من خصومها في المنطقة إيران وقطر وتركيا.

    وذكرت وكالة الأنباء السعودية الرسمية أن اتصالا هاتفيا جرى بين مهاتير والعاهل السعودي الملك سلمان أمس الثلاثاء أكد الملك خلاله "على أهمية العمل الإسلامي المشترك من خلال منظمة التعاون الإسلامي بما يحقق وحدة الصف لبحث كافة القضايا الإسلامية التي تهم الأمة.

    وقال مصدر سعودي إن المملكة تلقت دعوة للحضور لكنها لن تحضر إلا إذا عقدت القمة تحت رعاية منظمة التعاون الإسلامي.

    ويرى بعض المراقبين أن قمة "منبر الدول الإسلامية" في كوالمبور هي محاولة لاستبداله بمنظمة التعاون الإسلامي التي تسيطر عليها السعودية ويقع مقرها في جدة.

    واتخذ رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان، الذي كان من المحركين الأساسيين لعقد القمة مع مهاتير وأردوغان، قرارا في اللحظة الأخيرة بعدم الحضور.
    صورة ضخمة لقادة قمة "كوالمبور" تزين ميدان السرايا وسط مدينة غزة زينت صورة ضخمة ميدان السرايا وسط مدينة غزة للقادة المسلمين الذين اجتمعوا في مدينة كوالمبور الاسبوع الماضي. وضمت الصورة كل من زعماء ماليزيا وايران وقطر وتركيا وزوجات بعض الرؤساء وكتب تحت البوستر الضخم "كل التقدير من فلسطين ". وكان وفد كبير من حركة حماس قد شارك في المؤتمر المذكور برئاسة خالد مشعل فيما تغيب رئيس حماس اسماعيل هنية المتواجد في الدوحة عن المؤتمر. ويذكر ان السعودية وعشرات الدول الاسلامية عارضت حضور المؤتمر بحجة انه يشكل بديلا لمنظمة المؤتمر الاسلامي الذي تهيمن عليه الرياض. وقالت السعودية إن سبب قرارها عدم الحضور هو أن القمة ليست الساحة المناسبة لطرح القضايا التي تهم مسلمي العالم البالغ عددهم 1.75 مليار نسمة. لكن بعض المحللين يعتقدون أن المملكة تخشى العزلة الدبلوماسية في القمة من خصومها في المنطقة إيران وقطر وتركيا. وذكرت وكالة الأنباء السعودية الرسمية أن اتصالا هاتفيا جرى بين مهاتير والعاهل السعودي الملك سلمان أمس الثلاثاء أكد الملك خلاله "على أهمية العمل الإسلامي المشترك من خلال منظمة التعاون الإسلامي بما يحقق وحدة الصف لبحث كافة القضايا الإسلامية التي تهم الأمة. وقال مصدر سعودي إن المملكة تلقت دعوة للحضور لكنها لن تحضر إلا إذا عقدت القمة تحت رعاية منظمة التعاون الإسلامي. ويرى بعض المراقبين أن قمة "منبر الدول الإسلامية" في كوالمبور هي محاولة لاستبداله بمنظمة التعاون الإسلامي التي تسيطر عليها السعودية ويقع مقرها في جدة. واتخذ رئيس الوزراء الباكستاني عمران خان، الذي كان من المحركين الأساسيين لعقد القمة مع مهاتير وأردوغان، قرارا في اللحظة الأخيرة بعدم الحضور.
    2 التعليقات 0 نشر
الصفحات المعززة