• جيش الاحتلال يقتل 200 شخص في محيط مستشفى الشفاء
    حماك
    يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المستعر على قطاع غزة لما يرقب من 6 أشهر، بزعم السعي لاجتثاث فصائل المقاومة الفلسطينية، في أعقاب إطلاق حركة حماس عملية "طوفان الأقصى" في مستوطنات غلاف غزة في السابع من أكتوبر الفائت، مخلّفا عشرات الآلاف من الشهداء والمصابين، ومئات الآلاف من المشرّدين.
    ويتعرّض مجمع الشفاء الطبي، الأكبر من نوعه في مدينة غزة، لحملة ضارية من قِبل جيش الاحتلال منذ أيام، قتل خلالها العشرات واعتقل المئات، ممن يتهمهم بالتورط في أعمال إرهابية.
    وأصدر جيش الاحتلال بيانا يفيد بـ "مواصلة قواته مع الشاباك، القتال في منطقة الأمل، وفي مستشفى الشفاء"، موضحا أنه "منذ بداية العمليات في مستشفى الشفاء وحتى الآن تم القضاء على نحو 200 إرهابي في منطقة المستشفى".
    وأضاف البيان أنه "في اليوم الأخير، خرج الإرهابيون من غرفة الطوارئ في مستشفى الشفاء وأطلقوا النار على القوات العاملة في منطقة المستشفى، هذا بالإضافة إلى إطلاق النار الذي تم تنفيذه على قوات الجيش الإسرائيلي من غرفة الطوارئ في الأيام الأخيرة".
    هذا، وتواصل القوات الجوية الإسرائيلية التحليق في سماء غزة، معلنة تدمير عشرات الأهداف، متوعدة باستمرار العدوان حتى القضاء على "آخر مخرّب".
    جيش الاحتلال يقتل 200 شخص في محيط مستشفى الشفاء حماك يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المستعر على قطاع غزة لما يرقب من 6 أشهر، بزعم السعي لاجتثاث فصائل المقاومة الفلسطينية، في أعقاب إطلاق حركة حماس عملية "طوفان الأقصى" في مستوطنات غلاف غزة في السابع من أكتوبر الفائت، مخلّفا عشرات الآلاف من الشهداء والمصابين، ومئات الآلاف من المشرّدين. ويتعرّض مجمع الشفاء الطبي، الأكبر من نوعه في مدينة غزة، لحملة ضارية من قِبل جيش الاحتلال منذ أيام، قتل خلالها العشرات واعتقل المئات، ممن يتهمهم بالتورط في أعمال إرهابية. وأصدر جيش الاحتلال بيانا يفيد بـ "مواصلة قواته مع الشاباك، القتال في منطقة الأمل، وفي مستشفى الشفاء"، موضحا أنه "منذ بداية العمليات في مستشفى الشفاء وحتى الآن تم القضاء على نحو 200 إرهابي في منطقة المستشفى". وأضاف البيان أنه "في اليوم الأخير، خرج الإرهابيون من غرفة الطوارئ في مستشفى الشفاء وأطلقوا النار على القوات العاملة في منطقة المستشفى، هذا بالإضافة إلى إطلاق النار الذي تم تنفيذه على قوات الجيش الإسرائيلي من غرفة الطوارئ في الأيام الأخيرة". هذا، وتواصل القوات الجوية الإسرائيلية التحليق في سماء غزة، معلنة تدمير عشرات الأهداف، متوعدة باستمرار العدوان حتى القضاء على "آخر مخرّب".
    1
    0 التعليقات 0 نشر
  • نتنياهو يتراجع عن تجميد مناقشة اجتياح رفح مع واشنطن
    حماك
    برغم التحذيرات الدولية واسعة النطاق من التبعات الكارثية لهذه العملية، تصر حكومة الاحتلال الإسرائيلي على توسيع نطاق الاجتياح البري لقطاع غزة، ليشمل مدينة رفح، الحدودية مع مصر، التي تأوي قرابة 1,4 مليون من النازحين الفلسطينيين؛ ما يعني أن اجتياح المدينة ينذر باقتحام هؤلاء الحدود مع مصر.
    من جانبها، طالبت الإدارة الأمريكية حكومة الاحتلال بإرسال وفد عسكري إلى واشنطن؛ لمناقشة أبعاد عملية اجتياح رفح والبحث عن بدائل لها، لكن رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، رفض ذلك، اعتراضا على عدم عرقلة الإدارة الأمريكية مشروع قرار تقدّم به مندوب موزمبيق لدى الأمم المتحدة بالنيابة عن جميع الأعضاء المنتخبين في مجلس الأمن لوقف إطلاق النار في غزة، واصفا الموقف الأمريكي بأنه "كان خطوة سيئة للغاية، والأسوأ منها أنها شجعت حماس على اتخاذ موقف متشدد، وثقة في أن الضغوط الدولية ستمنع إسرائيل من إطلاق سراح المختطفين وتدمير حماس".
    غير أن نتنياهو تراجع عن ذلك الموقف، كما كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، وقرر إرسال وفد عسكري إلى واشنطن الأسبوع المقبل، موضحة أن "معظم الوزراء يعتقدون أنه كان من الخطأ عدم إرسال الوفد في المقام الأول، ويعتقدون أنه يجب إرسال الوفد إلى هناك في أقرب وقت ممكن".
    نتنياهو يتراجع عن تجميد مناقشة اجتياح رفح مع واشنطن حماك برغم التحذيرات الدولية واسعة النطاق من التبعات الكارثية لهذه العملية، تصر حكومة الاحتلال الإسرائيلي على توسيع نطاق الاجتياح البري لقطاع غزة، ليشمل مدينة رفح، الحدودية مع مصر، التي تأوي قرابة 1,4 مليون من النازحين الفلسطينيين؛ ما يعني أن اجتياح المدينة ينذر باقتحام هؤلاء الحدود مع مصر. من جانبها، طالبت الإدارة الأمريكية حكومة الاحتلال بإرسال وفد عسكري إلى واشنطن؛ لمناقشة أبعاد عملية اجتياح رفح والبحث عن بدائل لها، لكن رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، رفض ذلك، اعتراضا على عدم عرقلة الإدارة الأمريكية مشروع قرار تقدّم به مندوب موزمبيق لدى الأمم المتحدة بالنيابة عن جميع الأعضاء المنتخبين في مجلس الأمن لوقف إطلاق النار في غزة، واصفا الموقف الأمريكي بأنه "كان خطوة سيئة للغاية، والأسوأ منها أنها شجعت حماس على اتخاذ موقف متشدد، وثقة في أن الضغوط الدولية ستمنع إسرائيل من إطلاق سراح المختطفين وتدمير حماس". غير أن نتنياهو تراجع عن ذلك الموقف، كما كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، وقرر إرسال وفد عسكري إلى واشنطن الأسبوع المقبل، موضحة أن "معظم الوزراء يعتقدون أنه كان من الخطأ عدم إرسال الوفد في المقام الأول، ويعتقدون أنه يجب إرسال الوفد إلى هناك في أقرب وقت ممكن".
    0 التعليقات 0 نشر
  • بن غفير يتهم بايدن بمحاباة السنوار على حساب نتنياهو
    حماك
    برغم إصدار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة قرارا بوقف إطلاق النار في قطاع غزة، بعد سلسلة من العراقيل التي عطلت ذلك القرار، يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوان على القطاع، عازما على اجتياح مدينة رفح الحدودية مع مصر، التي تأوي غالبية النازحين الفلسطينيين في غزة، بما لا يقل عن 1,4 مليون شخص، وهو ما دفع الإدارة الأمريكية إلى معارضة تنفيذ تلك العملية، دون مراعاة حماية أمن المدنيين.
    واستمرارا لتصريحاته المستفزة، اتهم وزير الأمن الداخلي المتطرف، ايتمار بن غفير، الرئيس الأمريكي، جو بايدن، بتفضيل زعيم حماس، يحيى السنوار، على رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، بإصرار بايدن على عرقلة اجتياح رفح، التي يُقال إن السنوار متحص بأحد أنفاقها تحت الأرضية.
    فقد قال بن غفير، في حوار مع صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، "في الوقت الحالي، يفضل بايدن خط رشيدة طليب (أول نائبة أمريكية فلسطينية في الكونغرس) وزعيم حماس في غزة يحيى السنوار على خط رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وبن غفير"، مضيفا "كنت أتوقع ألا يتبع رئيس الولايات المتحدة خطهم، بل أن يتبع خطنا"، مضيفا أن الرئيس الأمريكي "مخطئ للغاية".
    وتابع بن غفير بقوله "بايدن سعى باستمرار إلى فرض قيود على إسرائيل وتحدث عن حقوق الطرف الآخر، الذي يشمل العديد من الإرهابيين الذين يريدون تدميرنا"، وفق تقديره.
    بن غفير يتهم بايدن بمحاباة السنوار على حساب نتنياهو حماك برغم إصدار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة قرارا بوقف إطلاق النار في قطاع غزة، بعد سلسلة من العراقيل التي عطلت ذلك القرار، يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوان على القطاع، عازما على اجتياح مدينة رفح الحدودية مع مصر، التي تأوي غالبية النازحين الفلسطينيين في غزة، بما لا يقل عن 1,4 مليون شخص، وهو ما دفع الإدارة الأمريكية إلى معارضة تنفيذ تلك العملية، دون مراعاة حماية أمن المدنيين. واستمرارا لتصريحاته المستفزة، اتهم وزير الأمن الداخلي المتطرف، ايتمار بن غفير، الرئيس الأمريكي، جو بايدن، بتفضيل زعيم حماس، يحيى السنوار، على رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، بإصرار بايدن على عرقلة اجتياح رفح، التي يُقال إن السنوار متحص بأحد أنفاقها تحت الأرضية. فقد قال بن غفير، في حوار مع صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، "في الوقت الحالي، يفضل بايدن خط رشيدة طليب (أول نائبة أمريكية فلسطينية في الكونغرس) وزعيم حماس في غزة يحيى السنوار على خط رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وبن غفير"، مضيفا "كنت أتوقع ألا يتبع رئيس الولايات المتحدة خطهم، بل أن يتبع خطنا"، مضيفا أن الرئيس الأمريكي "مخطئ للغاية". وتابع بن غفير بقوله "بايدن سعى باستمرار إلى فرض قيود على إسرائيل وتحدث عن حقوق الطرف الآخر، الذي يشمل العديد من الإرهابيين الذين يريدون تدميرنا"، وفق تقديره.
    1
    0 التعليقات 0 نشر
  • حماس تكذّب رواية الاحتلال بشأن اغتيال مروان عيسى
    حماك
    بعد إعلان جيش الاحتلال الإسرائيلي وجود أدلة غير قطعية على مقتل مروان عيسى، نائب القائد العام العسكري في حركة حماس، وأحد أكبر قياديي الحركة، إثر شن القوات الجوية غارة على منطقة كان يتواجد بها في مخيك النصيرات، نشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، دانيال هاغاري، مساء أمس اليوم الثلاثاء، مقتل عيسى، بعد توفر معلومات استخباراتية تؤكد ذلك.
    يأتي ذلك بعد أن أعلن جيش الاحتلال، في الحادي عشر من الشهر الجاري، أن حركة "حماس تحقق فيما إذا كان مروان عيسى، العضو البارز في الحركة، قد قُتل في هجوم للجيش الإسرائيلي في مخيم النصيرات".
    من جانبها، علّقت قناة الأقصى، التابعة لحركة حماس، على الإعلان الإسرائيلي، بالتشكيك في صحة تلك الرواية، بقولها "لا ثقة برواية الاحتلال عن اغتيال الأخ القائد المجاهد مروان عيسى، والقول الفصل هو اختصاص قيادة كتائب القسام". وأضافت أن "توقيت إعادة الاحتلال الإعلان عن اغتيال الأخ مروان عيسى، للتغطية على الأزمات التي تواجه نتنياهو، وفشل جيش الاحتلال في تحقيق أهدافه".
    في حين نفى القيادي بحركة حماس أسامة حمدان، ورود معلومات مؤكدة تفيد باستشهاد مروان عيسى، بقوله "لم نحصل على تأكيد من قيادات القسام بشأن استشهاد القائد مروان عيسى".
    حماس تكذّب رواية الاحتلال بشأن اغتيال مروان عيسى حماك بعد إعلان جيش الاحتلال الإسرائيلي وجود أدلة غير قطعية على مقتل مروان عيسى، نائب القائد العام العسكري في حركة حماس، وأحد أكبر قياديي الحركة، إثر شن القوات الجوية غارة على منطقة كان يتواجد بها في مخيك النصيرات، نشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، دانيال هاغاري، مساء أمس اليوم الثلاثاء، مقتل عيسى، بعد توفر معلومات استخباراتية تؤكد ذلك. يأتي ذلك بعد أن أعلن جيش الاحتلال، في الحادي عشر من الشهر الجاري، أن حركة "حماس تحقق فيما إذا كان مروان عيسى، العضو البارز في الحركة، قد قُتل في هجوم للجيش الإسرائيلي في مخيم النصيرات". من جانبها، علّقت قناة الأقصى، التابعة لحركة حماس، على الإعلان الإسرائيلي، بالتشكيك في صحة تلك الرواية، بقولها "لا ثقة برواية الاحتلال عن اغتيال الأخ القائد المجاهد مروان عيسى، والقول الفصل هو اختصاص قيادة كتائب القسام". وأضافت أن "توقيت إعادة الاحتلال الإعلان عن اغتيال الأخ مروان عيسى، للتغطية على الأزمات التي تواجه نتنياهو، وفشل جيش الاحتلال في تحقيق أهدافه". في حين نفى القيادي بحركة حماس أسامة حمدان، ورود معلومات مؤكدة تفيد باستشهاد مروان عيسى، بقوله "لم نحصل على تأكيد من قيادات القسام بشأن استشهاد القائد مروان عيسى".
    1
    0 التعليقات 0 نشر
  • الاحتلال يؤكد مواصلة العدوان على غزة برغم قرار مجلس الأمس
    حماك
    يستمر الاحتلال الإسرائيلي في عدوانه الغاشم على قطاع غزة، الذي بدأه في السابع من أكتوبر الفائت، ردا على عملية "طوفان الأقصى"، التي شنتها حركة حماس في مستوطنات غلاف غزة، سعيا لردع الاحتلال عن العبث بمصير المسجد الأقصى المبارك.
    وبرغم صدور قرار من مجلس الأمن الدولي ينص على وقف العدوان على القطاع خلال شهر رمضان الجاري، وكذلك على الإفراج غير المشروط عن كافة الرهائن، يصر الاحتلال على مواصلة عدوانه على غزة، في محاولة للإفلات من تنفيذ بنود القرار.
    وكان رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، قد قرر عدم إرسال وفد عسكري إلى الولايات المتحدة؛ لإحاطة الإدارة الأمريكية بخطة اجتياح مدينة رفح، والتناقش حول البدائل الممكنة لتنفيذ تلك العملية، قائلا إن "إسرائيل يمكن أن تحقق أهدافها المتمثلة في تفكيك حماس وإعادة عشرات الرهائن إذا وسعت هجومها البري على مدينة رفح الجنوبية حيث لجأ أكثر من نصف سكان غزة إلى مخيمات مكتظة"، وفقا لموقع سكاي نيوز عربية.
    واعتبر نتنياهو أن إعلان حركة حماس رفضها أي اتفاق دون تحديد إطار زمني لانسحاب الاحتلال من قطاع غزة عرقلة للمفاوضات الجارية بشأن إنفاذ هدنة في غزة، متابعا بقوله إن "إسرائيل لن تستسلم لمطالب حماس الوهمية وستواصل العمل لتحقيق جميع أهداف الحرب: إطلاق سراح جميع الرهائن، وتدمير قدرات حماس العسكرية والحكمية، وضمان أن غزة لن تشكل مرة أخرى تهديدا لإسرائيل".
    الاحتلال يؤكد مواصلة العدوان على غزة برغم قرار مجلس الأمس حماك يستمر الاحتلال الإسرائيلي في عدوانه الغاشم على قطاع غزة، الذي بدأه في السابع من أكتوبر الفائت، ردا على عملية "طوفان الأقصى"، التي شنتها حركة حماس في مستوطنات غلاف غزة، سعيا لردع الاحتلال عن العبث بمصير المسجد الأقصى المبارك. وبرغم صدور قرار من مجلس الأمن الدولي ينص على وقف العدوان على القطاع خلال شهر رمضان الجاري، وكذلك على الإفراج غير المشروط عن كافة الرهائن، يصر الاحتلال على مواصلة عدوانه على غزة، في محاولة للإفلات من تنفيذ بنود القرار. وكان رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، قد قرر عدم إرسال وفد عسكري إلى الولايات المتحدة؛ لإحاطة الإدارة الأمريكية بخطة اجتياح مدينة رفح، والتناقش حول البدائل الممكنة لتنفيذ تلك العملية، قائلا إن "إسرائيل يمكن أن تحقق أهدافها المتمثلة في تفكيك حماس وإعادة عشرات الرهائن إذا وسعت هجومها البري على مدينة رفح الجنوبية حيث لجأ أكثر من نصف سكان غزة إلى مخيمات مكتظة"، وفقا لموقع سكاي نيوز عربية. واعتبر نتنياهو أن إعلان حركة حماس رفضها أي اتفاق دون تحديد إطار زمني لانسحاب الاحتلال من قطاع غزة عرقلة للمفاوضات الجارية بشأن إنفاذ هدنة في غزة، متابعا بقوله إن "إسرائيل لن تستسلم لمطالب حماس الوهمية وستواصل العمل لتحقيق جميع أهداف الحرب: إطلاق سراح جميع الرهائن، وتدمير قدرات حماس العسكرية والحكمية، وضمان أن غزة لن تشكل مرة أخرى تهديدا لإسرائيل".
    1
    0 التعليقات 0 نشر
  • الخارجية الفلسطينية: الاحتلال يتذرع لعدم تنفيذ قرار مجلس الأمن
    حماك
    لقي تمرير مجلس الأمن لدولي، التابع للأمم المتحدة، مشروع القرار الخاص بوقف إطلاق النار في قطاع غزة، بعد قرابة 6 أشهر من العدوان المستعر للاحتلال الإسرائيلي على القطاع، والذي تقدم به مندوب موزمبيق لدى الأمم المتحدة، بالنيابة عن جميع الأعضاء المنتخبين في مجلس الأمن، ترحيبا واسعا، خاصة من حركة حماس التي أبدت استعدادها لتنفيذ بنوده.
    غير أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي أبدت اعتراضها عليه، بل وأعلنت غضبها من الإدارة الأمريكية لعدم استخدام الأخيرة حق النقض، الفيتو، لعرقلة مشروع القرار، كما سبق وأن فعلت، في محاولة لعدم تنفيذ القرار، وهو ما حذر منه الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، معتبرا أن ذلك سيكون بمثابة "خطأ لا يٌغتفر".
    من جانبها، أصدرت الخارجية الفلسطينية بيانا للتعليق على الموقف الإسرائيلي، يقول إن "الهجوم الإسرائيلي على قرار مجلس الأمن غير مبرر ويكشف عن أهداف نتنياهو غير المعلنة من الحرب"، كما اعتبرت أن قرار مجلس الأمن "يشكل أرضية صالحة للتوصل لوقف دائم لإطلاق النار في غزة، وحل الأزمة برمتها بالطرق السياسية والدبلوماسية"، مؤكدةً أنه "قرار ملزم وواجب التنفيذ".
    وحذرت الوزارة من "مغبة أية تفسيرات أو طرح أية آليات بهدف إفراغه من مضمونه، وطالبت بتنفيذ القرار فوراً وبآليات عمل مُلزمة تتسق تماماً مع منطق القرار".
    الخارجية الفلسطينية: الاحتلال يتذرع لعدم تنفيذ قرار مجلس الأمن حماك لقي تمرير مجلس الأمن لدولي، التابع للأمم المتحدة، مشروع القرار الخاص بوقف إطلاق النار في قطاع غزة، بعد قرابة 6 أشهر من العدوان المستعر للاحتلال الإسرائيلي على القطاع، والذي تقدم به مندوب موزمبيق لدى الأمم المتحدة، بالنيابة عن جميع الأعضاء المنتخبين في مجلس الأمن، ترحيبا واسعا، خاصة من حركة حماس التي أبدت استعدادها لتنفيذ بنوده. غير أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي أبدت اعتراضها عليه، بل وأعلنت غضبها من الإدارة الأمريكية لعدم استخدام الأخيرة حق النقض، الفيتو، لعرقلة مشروع القرار، كما سبق وأن فعلت، في محاولة لعدم تنفيذ القرار، وهو ما حذر منه الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، معتبرا أن ذلك سيكون بمثابة "خطأ لا يٌغتفر". من جانبها، أصدرت الخارجية الفلسطينية بيانا للتعليق على الموقف الإسرائيلي، يقول إن "الهجوم الإسرائيلي على قرار مجلس الأمن غير مبرر ويكشف عن أهداف نتنياهو غير المعلنة من الحرب"، كما اعتبرت أن قرار مجلس الأمن "يشكل أرضية صالحة للتوصل لوقف دائم لإطلاق النار في غزة، وحل الأزمة برمتها بالطرق السياسية والدبلوماسية"، مؤكدةً أنه "قرار ملزم وواجب التنفيذ". وحذرت الوزارة من "مغبة أية تفسيرات أو طرح أية آليات بهدف إفراغه من مضمونه، وطالبت بتنفيذ القرار فوراً وبآليات عمل مُلزمة تتسق تماماً مع منطق القرار".
    1
    0 التعليقات 0 نشر
  • نتنياهو: سندخل رفح للقضاء على حماس بالكامل
    حماك
    يبدو أن التنديدات والتحذيرات الدولية الموجّهة لحكومة الاحتلال الإسرائيلي لإثنائها عن اجتياح مدينة رفح، الحدودية مع مصر، لم تجدي نفعا، في ظل الإصرار على اجتياح المدينة، التي تأوي الغالبية العظمى للنازحين الفلسطينيين في غزة، بما لا يقل عن 1,4 مليون شخص، في خطوة قد تفضي إلى تبعات مأساوية، كما تحذر الإدارة الأمريكية.
    وبرغم إرسال وزير الدفاع، يوآف غالانت، إلى واشنطن لمناقشة سبل التخلي عن اجتياح رفح، صرّح رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، بأن اجتياح رفح لا مفر من؛ لإتمام القضاء على حركة حماس، وتصفية زعيمها، يحيى السنوار، المفترض أنه مختبئ في أحد أنفاق المدينة.
    وأضاف نتنياهو: "حماس ارتكبت في 7 أكتوبر ما أسماه الرئيس الأميركي جو بايدن بالشر المطلق، ‏لا يمكن الانتصار على الشر المطلق عندما نتركه كما هو في رفح، سندخل إلى رفح وسنحق النصر الحاسم وسنقضي على السنوار".
    من جانبها، قالت نائبة الرئيس الأمريكي، كامالا هاريس، مع شبكة "آيه بي سي" الإخبارية، "لقد كنا واضحين في محادثات متعددة وبكل الطرق أن أي عملية عسكرية كبيرة في رفح ستكون خطأ فادحا، لقد درست الخرائط، لا يوجد مكان يذهب إليه هؤلاء الأشخاص"، موضحة أن إدارة بايدن لا تستبعد أي تبعات لتلك العملية.
    نتنياهو: سندخل رفح للقضاء على حماس بالكامل حماك يبدو أن التنديدات والتحذيرات الدولية الموجّهة لحكومة الاحتلال الإسرائيلي لإثنائها عن اجتياح مدينة رفح، الحدودية مع مصر، لم تجدي نفعا، في ظل الإصرار على اجتياح المدينة، التي تأوي الغالبية العظمى للنازحين الفلسطينيين في غزة، بما لا يقل عن 1,4 مليون شخص، في خطوة قد تفضي إلى تبعات مأساوية، كما تحذر الإدارة الأمريكية. وبرغم إرسال وزير الدفاع، يوآف غالانت، إلى واشنطن لمناقشة سبل التخلي عن اجتياح رفح، صرّح رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، بأن اجتياح رفح لا مفر من؛ لإتمام القضاء على حركة حماس، وتصفية زعيمها، يحيى السنوار، المفترض أنه مختبئ في أحد أنفاق المدينة. وأضاف نتنياهو: "حماس ارتكبت في 7 أكتوبر ما أسماه الرئيس الأميركي جو بايدن بالشر المطلق، ‏لا يمكن الانتصار على الشر المطلق عندما نتركه كما هو في رفح، سندخل إلى رفح وسنحق النصر الحاسم وسنقضي على السنوار". من جانبها، قالت نائبة الرئيس الأمريكي، كامالا هاريس، مع شبكة "آيه بي سي" الإخبارية، "لقد كنا واضحين في محادثات متعددة وبكل الطرق أن أي عملية عسكرية كبيرة في رفح ستكون خطأ فادحا، لقد درست الخرائط، لا يوجد مكان يذهب إليه هؤلاء الأشخاص"، موضحة أن إدارة بايدن لا تستبعد أي تبعات لتلك العملية.
    1
    0 التعليقات 0 نشر
  • ملك الأردن يجدد دعوته لوقف الحرب على غزة وحماية المدنيين
    حماك
    منذ بداية العدوان الغاشم للاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، قبل قرابة 6 أشهر، يتخذ الأردن موقفا مناصرا للغزيين، في مواجهة العدوان الإسرائيلي؛ وهو ما عرّض المملكة لسيل من المضايقات، حتى بتا الاحتلال يهدد بعدم تجديد اتفاقية المياه، التي توفر للأردنيين حصة كافية من المياه العذبة سنويا.
    من جانبه، شدد العاهل الأردني، عبد الله الثاني بن الحسين، على ضرورة وقف العدوان على غزة، وحماية المدنيين، في ظل استمرار العدوان وتعذّر إبرام اتفاق للهدنة، مؤكدا قبل أيام، في لقاء مع المستشار الألماني، أولاف شولتس، رفضه "محاولات للتهجير القسري للفلسطينيين في الضفة الغربية وغزة، ولمحاولات الفصل بينهما".
    تابع الموقع على منصة إكس
    وفي سياق متصل، شدد عبد الله الثاني، خلال اتصال هاتفي مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، على "ضرورة التوصل لوقف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة، وحماية المدنيين الأبرياء"، مؤكدا ضرورة إدامة إيصال المساعدات الإنسانية إلى القطاع بشكل كاف، كما نشرت وكالة الأنباء الأردنية، بترا.
    وأوضح أن "الأوضاع الإنسانية الكارثية التي يعيشها سكان غزة، تتطلب تحركا فوريا من المجتمع الدولي للحد من تفاقمها"، وأضاف أن انتهاكات المستوطنين المتطرفين بحق الفلسطينيين في الضفة الغربية من شأنها تأجيج الصراع، معتبرا أن "إيجاد أفق سياسي لتحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين" مفتاح حل الأزمة.
    ملك الأردن يجدد دعوته لوقف الحرب على غزة وحماية المدنيين حماك منذ بداية العدوان الغاشم للاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، قبل قرابة 6 أشهر، يتخذ الأردن موقفا مناصرا للغزيين، في مواجهة العدوان الإسرائيلي؛ وهو ما عرّض المملكة لسيل من المضايقات، حتى بتا الاحتلال يهدد بعدم تجديد اتفاقية المياه، التي توفر للأردنيين حصة كافية من المياه العذبة سنويا. من جانبه، شدد العاهل الأردني، عبد الله الثاني بن الحسين، على ضرورة وقف العدوان على غزة، وحماية المدنيين، في ظل استمرار العدوان وتعذّر إبرام اتفاق للهدنة، مؤكدا قبل أيام، في لقاء مع المستشار الألماني، أولاف شولتس، رفضه "محاولات للتهجير القسري للفلسطينيين في الضفة الغربية وغزة، ولمحاولات الفصل بينهما". تابع الموقع على منصة إكس وفي سياق متصل، شدد عبد الله الثاني، خلال اتصال هاتفي مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، على "ضرورة التوصل لوقف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة، وحماية المدنيين الأبرياء"، مؤكدا ضرورة إدامة إيصال المساعدات الإنسانية إلى القطاع بشكل كاف، كما نشرت وكالة الأنباء الأردنية، بترا. وأوضح أن "الأوضاع الإنسانية الكارثية التي يعيشها سكان غزة، تتطلب تحركا فوريا من المجتمع الدولي للحد من تفاقمها"، وأضاف أن انتهاكات المستوطنين المتطرفين بحق الفلسطينيين في الضفة الغربية من شأنها تأجيج الصراع، معتبرا أن "إيجاد أفق سياسي لتحقيق السلام العادل والشامل على أساس حل الدولتين" مفتاح حل الأزمة.
    0 التعليقات 0 نشر
  • واشنطن تكشف عن خطوتها التالية بشأن غزة بعد فيتو روسيا والصين
    حماك
    برغم عرقلتها العديد من مشروعات القرارات التي قُدّمت لمجلس الأمن الدولي لإيقاف عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، المستمر منذ 6 أشهر تقريبا، تقدّمت الإدارة الأمريكية بمشروع قرار للوقف الفوري لإطلاق النار في القطاع، ولكن بربط الأمر بالإفراج عن المحتجزين لدى حركة حماس منذ عملية "طوفان الأقصى"، دون أخذ ضرورة إنهاء العدوان على غزة بالكامل، أو ضمان إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع دون تضييق، في الاعتبار؛ وهو برر استخدام الصين وروسيا حق النقض، الفيتو، لإسقاط مشروع القرار الأمريكي.
    من جانبه، أفاد المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، صامويل وربيرغ، بأن بلاده ستواصل التنسيق مع مصر وقطر في سبيل إتمام اتفاق لوقف الحرب على غزة، والإفراج عن كافة الرهائن.
    وبشأن الفيتو الصيني الروسي، قال وربيرغ "في ضوء استخدام روسيا والصين لحق النقض، تجد واشنطن نفسها أمام تحدي تحقيق تقدم في هذا الاتجاه دون الدعم الكامل من مجلس الأمن الدولي"، مضيفا أن "الولايات المتحدة قدمت القرار بنية حسنة بعد مشاورات مكثفة مع جميع أعضاء المجلس وعدة جولات من التعديلات، وقد لاقى القرار دعما واسعا من غالبية أعضاء المجلس، إلا أن روسيا والصين اختارتا استخدام حق النقض".
    وتابع بقوله إن "الأسباب وراء استخدام الفيتو من قبل روسيا والصين تعكس، وفقا للولايات المتحدة، رفضهما الصريح لإدانة الهجمات الإرهابية التي نفذتها حماس في السابع من أكتوبر، وهو موقف يُعد مثار جدل كبير".
    واشنطن تكشف عن خطوتها التالية بشأن غزة بعد فيتو روسيا والصين حماك برغم عرقلتها العديد من مشروعات القرارات التي قُدّمت لمجلس الأمن الدولي لإيقاف عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، المستمر منذ 6 أشهر تقريبا، تقدّمت الإدارة الأمريكية بمشروع قرار للوقف الفوري لإطلاق النار في القطاع، ولكن بربط الأمر بالإفراج عن المحتجزين لدى حركة حماس منذ عملية "طوفان الأقصى"، دون أخذ ضرورة إنهاء العدوان على غزة بالكامل، أو ضمان إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع دون تضييق، في الاعتبار؛ وهو برر استخدام الصين وروسيا حق النقض، الفيتو، لإسقاط مشروع القرار الأمريكي. من جانبه، أفاد المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، صامويل وربيرغ، بأن بلاده ستواصل التنسيق مع مصر وقطر في سبيل إتمام اتفاق لوقف الحرب على غزة، والإفراج عن كافة الرهائن. وبشأن الفيتو الصيني الروسي، قال وربيرغ "في ضوء استخدام روسيا والصين لحق النقض، تجد واشنطن نفسها أمام تحدي تحقيق تقدم في هذا الاتجاه دون الدعم الكامل من مجلس الأمن الدولي"، مضيفا أن "الولايات المتحدة قدمت القرار بنية حسنة بعد مشاورات مكثفة مع جميع أعضاء المجلس وعدة جولات من التعديلات، وقد لاقى القرار دعما واسعا من غالبية أعضاء المجلس، إلا أن روسيا والصين اختارتا استخدام حق النقض". وتابع بقوله إن "الأسباب وراء استخدام الفيتو من قبل روسيا والصين تعكس، وفقا للولايات المتحدة، رفضهما الصريح لإدانة الهجمات الإرهابية التي نفذتها حماس في السابع من أكتوبر، وهو موقف يُعد مثار جدل كبير".
    2
    0 التعليقات 0 نشر
  • لابيد: جيش الاحتلال يعاني من نقص في الجنود
    حماك
    يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المستعر على قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر الفائت، فيما يُطلق عليه عملية "حرب التكوين"، التي أطلقها ردا على عملية "طوفان الأقصى"، التي شنتها حركة حماس في مستوطنات غلاف غزة؛ لردع الاحتلال عن العبث بمصير المسجد الأقصى المبارك، لكن الرد على تلك العملية تجاوز كافة الحدود المعقولة، باعتراف الإدارة الأمريكية، التي أعربت عن استيائها من انتهاكات الاحتلال في حق المدنيين في غزة.
    من جانبه، انتقد زعيم المعارضة والرئيس السابق لحكومة الاحتلال، يائير لابيد، تأثير استمرار الحرب على حالة الجيش الإسرائيلي، موضحا أنه يعاني حاليا من نقص في الجنود، كما قال في تغريدة عبر منصة إكس.
    وتطرق لابيد لملف حساس يؤرق حكومة الاحتلال حاليا، وهو تجنيد العرب واليهود المتدينين لتعويض نقص الجنود، كما أعلن وزير دفاع الاحتلال، يوآف غالانت، مبررا ذلك بأن الحرب غير المسبوقة تفرض ذلك التوجّه. وقال لابيد إن "قانون التجنيد الذي سيطرح هذا الأسبوع، يعكس كذب وبشاعة الحكومة الحالية"، مضيفا أنه "وجه أفظع حكومة في تاريخ البلاد، كما أنه تهربٌ من المسؤولية، وتمييز بين الدم والدم".
    وكان الحاخام الأكبر لطائفة اليهود الشرقيين في دولة الاحتلال، يتسحاق يوسف، قد أعلن مغادرة اليهود المتدينين البلاد، في حال اُجبروا على الالتحاق بالجيش، حيث قال "إذا أجبرونا على الالتحاق بالجيش، فسنسافر جميعا إلى خارج البلاد. نشتري التذاكر ونذهب"، في إشارة للمتدينين، مضيفا: "لا يوجد شيء من هذا القبيل، إن العلمانيين يضعون الدولة على المحك، يجب أن يفهموا هذا"، مضيفا "عليهم أن يفهموا أنه دون التوراة، دون المدرسة الدينية، لن يكون هناك نجاح للجيش".
    لابيد: جيش الاحتلال يعاني من نقص في الجنود حماك يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المستعر على قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر الفائت، فيما يُطلق عليه عملية "حرب التكوين"، التي أطلقها ردا على عملية "طوفان الأقصى"، التي شنتها حركة حماس في مستوطنات غلاف غزة؛ لردع الاحتلال عن العبث بمصير المسجد الأقصى المبارك، لكن الرد على تلك العملية تجاوز كافة الحدود المعقولة، باعتراف الإدارة الأمريكية، التي أعربت عن استيائها من انتهاكات الاحتلال في حق المدنيين في غزة. من جانبه، انتقد زعيم المعارضة والرئيس السابق لحكومة الاحتلال، يائير لابيد، تأثير استمرار الحرب على حالة الجيش الإسرائيلي، موضحا أنه يعاني حاليا من نقص في الجنود، كما قال في تغريدة عبر منصة إكس. وتطرق لابيد لملف حساس يؤرق حكومة الاحتلال حاليا، وهو تجنيد العرب واليهود المتدينين لتعويض نقص الجنود، كما أعلن وزير دفاع الاحتلال، يوآف غالانت، مبررا ذلك بأن الحرب غير المسبوقة تفرض ذلك التوجّه. وقال لابيد إن "قانون التجنيد الذي سيطرح هذا الأسبوع، يعكس كذب وبشاعة الحكومة الحالية"، مضيفا أنه "وجه أفظع حكومة في تاريخ البلاد، كما أنه تهربٌ من المسؤولية، وتمييز بين الدم والدم". وكان الحاخام الأكبر لطائفة اليهود الشرقيين في دولة الاحتلال، يتسحاق يوسف، قد أعلن مغادرة اليهود المتدينين البلاد، في حال اُجبروا على الالتحاق بالجيش، حيث قال "إذا أجبرونا على الالتحاق بالجيش، فسنسافر جميعا إلى خارج البلاد. نشتري التذاكر ونذهب"، في إشارة للمتدينين، مضيفا: "لا يوجد شيء من هذا القبيل، إن العلمانيين يضعون الدولة على المحك، يجب أن يفهموا هذا"، مضيفا "عليهم أن يفهموا أنه دون التوراة، دون المدرسة الدينية، لن يكون هناك نجاح للجيش".
    1
    0 التعليقات 0 نشر
الصفحات المعززة