• رئيس المكتب السياسي لحركة حماس «إسماعيل #هنية»: رد المقاومة مرتبط بمستوى العدوان الإسرائيلي والعودة للهدوء مرتبطة بالتزام الاحتلال بوقف إطلاق النار
    رئيس المكتب السياسي لحركة حماس «إسماعيل #هنية»: رد المقاومة مرتبط بمستوى العدوان الإسرائيلي والعودة للهدوء مرتبطة بالتزام الاحتلال بوقف إطلاق النار
    1
    2 التعليقات 0 نشر
  • التحقيق حول الاتصالات مع روسيا يطال المحامي الشخصي للرئيس الأميركي

    إدارة ترامب تتجه لإعادة مجمعين سكنيين أغلقهما أوباما إلى روسيا
    ذهبت المرشحة الديموقراطية الخاسرة في الانتخابات الرئاسية الأميركية هيلاري كلينتون أبعد من السابق في تبرير هزيمتها الانتخابية، مؤكدة أن أميركيين بينهم أعضاء في فريق الرئيس دونالد ترامب تواطؤوا على الأرجح مع الروس في الهجمات الإلكترونية التي استهدفتها.
    وقالت كلينتون، خلال المؤتمر التكنولوجي الذي استضافته رانشو بالوس فيردي في كالفورنيا ونظمه موقع «ريكود» لأخبار القطاع التكنولوجي، إن «الروس برأيي، واستنادا إلى الأشخاص في الاستخبارات ومكافحة التجسس الذين تحدثت إليها، لما كانوا عرفوا كيف يستخدمون هذه المعلومات كأسلحة لو لم يحصلوا على مساعدة من أميركيين»، مشيرة الى سيل المعلومات الكاذبة التي نشرت على الانترنت والى عمليات النشر الأوتوماتيكية لتغريدات ورسائل على وسائل التواصل الاجتماعي والى الرسائل الإلكترونية التي تمت قرصنتها.
    ولما سألتها الصحافية التي كانت تدير الحوار ما إذا كانت تميل الى اتهام ترامب، أجابت كلينتون «نعم.. نعم أميل الى ترامب.. من الصعب ألا أفعل ذلك»، ورأت أن أكبر دليل على هذا التنسيق جرى قبل شهر من الانتخابات، حين بث موقع «ويكيليكس» رسائل إلكترونية تمت قرصنتها من بريد رئيس حملتها جون بوديستا، بعد ساعة واحدة من كشف الصحافة الأميركية عن تسجيل فاضح للملياردير الجمهوري. كذلك نسبت كلينتون هزيمتها إلى المدير السابق لمكتب التحقيقات الفيدرالي جيمس كومي الذي أعلن إعادة فتح ملف رسائلها الإلكترونية قبل أيام قليلة من الانتخابات، وهي اتهامات سبق ووجهتها إليه.
    من جهته، رد الرئيس الأميركي على هذه الاتهامات في رسالة على تويتر منتقدا منافسته السابقة لعجزها عن تحمل مسؤولية هزيمتها.
    وكتب ترامب «هيلاري المحتالة تلقي باللوم الآن على الجميع باستثنائها هي نفسها، وترفض الإقرار بأنها كانت مرشحة سيئة.. تتهم فيسبوك وحتى الديموقراطيين واللجنة الوطنية الديموقراطية».
    من جهة أخرى، أعلنت لجنة الاستخبارات في مجلس النواب انها استدعت مايكل كوهين، المحامي الشخصي للرئيس ترامب، للإدلاء بإفادته أمامها في إطار التحقيق بشأن تدخل روسيا في الانتخابات الرئاسية.
    ويشكل استدعاء كوهين مفاجأة، ولاسيما أن دوافع هذا الاستدعاء لم تتضح في الحال.
    وقال رئيس اللجنة الجمهوري مايك كوناواي انه «في إطار تحقيقنا حول الاجراءات التي اتخذتها روسيا خلال الحملة الانتخابية في العام 2016 فقد وافقنا على استدعاء العديد من الأفراد للاستماع لافاداتهم والحصول منهم على وثائق شخصية ومهنية».

    الى ذلك، ذكرت صحيفة واشنطن بوست أن إدارة ترامب تتحرك في اتجاه تسليم مجمعين سكنيين روسيين، يقعان بالقرب من مدينة نيويورك وعلى ‏ساحل ولاية ميريلاند الشرقي، إلى روسيا بعد اغلاقهما في ديسمبر الماضي وترحيل المسؤولين بهما ردا ‏على تدخل موسكو في انتخابات الرئاسة الأميركية 2016.‏
    وقال مسؤولون مطلعون إن إدارة ترامب أبلغت الروس الشهر الماضي بأنها ستدرس إعادة المجمعين ‏السكنيين الى موسكو اذا ألغت تجميدها لبناء قنصلية أميركية جديدة على أرض بمدينة سان بطرسبورغ، ‏والذي فرضته روسيا في العام 2014 كرد على فرض عقوبات أميركية عليها بسبب قضية أوكرانيا.
    غير أن الموقف الأميركي تغير بعدها بيومين، إذ أبلغ وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون نظيره ‏الروسي سيرغي لافروف والسفير الروسي سيرجي كيسلياك في اجتماع بواشنطن أن الولايات المتحدة ‏أسقطت أي علاقة بين المجمعين السكنيين والقنصلية.‏
    دور محتمل لرئيس «الاستقلال البريطاني» السابقفي «التدخل الروسي»

    قالت صحيفة «الغارديان» البريطانية إن التحقيق الأميركي الجاري في موضوع التدخل الروسي المحتمل في الانتخابات الأميركية، اعتبر رئيس حزب الاستقلال البريطاني السابق نايجل فاراج «شخصا مثيرا للاهتمام».

    وقالت الصحيفة - نقلا عن مصادر مطلعة على التحقيق - إن فاراج أثار اهتمام مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) بسبب علاقاته مع أفراد مرتبطين بكل من حملة ترامب الانتخابية وجوليان أسانج مؤسس ويكيليكس الذي زاره فاراج في مارس الماضي.

    وأشارت الصحيفة إلى أن ويكيليكس التي سربت العام الماضي أكواما من رسائل البريد الإلكتروني المخترقة ما ألحق ضررا بحملة المرشحة الديموقراطية هيلاري كلينتون، يشتبه في أنها تعاونت مع روسيا عن طريق أطراف ثالثة، حسب شهادة المدير السابق للمخابرات الأميركية جون برينان أمام الكونغرس، والذي قال أيضا إن الإنكار العنيد للتواطؤ من قبل أسانج وروسيا مجرد «خداع».

    وأوضحت الصحيفة أن فاراج لم يتم اتهامه بأي إثم وليس مشتبها فيه أو هدفا للتحقيق الأميركي، لكن كونه شخصا مثيرا للاهتمام يعني أن المحققين يعتقدون أنه ربما لديه معلومات حول التفاصيل التي يسعى التحقيق للوصول إليها، ما قد يجعلهم يفحصون أمره بدقة.
    التحقيق حول الاتصالات مع روسيا يطال المحامي الشخصي للرئيس الأميركي إدارة ترامب تتجه لإعادة مجمعين سكنيين أغلقهما أوباما إلى روسيا ذهبت المرشحة الديموقراطية الخاسرة في الانتخابات الرئاسية الأميركية هيلاري كلينتون أبعد من السابق في تبرير هزيمتها الانتخابية، مؤكدة أن أميركيين بينهم أعضاء في فريق الرئيس دونالد ترامب تواطؤوا على الأرجح مع الروس في الهجمات الإلكترونية التي استهدفتها. وقالت كلينتون، خلال المؤتمر التكنولوجي الذي استضافته رانشو بالوس فيردي في كالفورنيا ونظمه موقع «ريكود» لأخبار القطاع التكنولوجي، إن «الروس برأيي، واستنادا إلى الأشخاص في الاستخبارات ومكافحة التجسس الذين تحدثت إليها، لما كانوا عرفوا كيف يستخدمون هذه المعلومات كأسلحة لو لم يحصلوا على مساعدة من أميركيين»، مشيرة الى سيل المعلومات الكاذبة التي نشرت على الانترنت والى عمليات النشر الأوتوماتيكية لتغريدات ورسائل على وسائل التواصل الاجتماعي والى الرسائل الإلكترونية التي تمت قرصنتها. ولما سألتها الصحافية التي كانت تدير الحوار ما إذا كانت تميل الى اتهام ترامب، أجابت كلينتون «نعم.. نعم أميل الى ترامب.. من الصعب ألا أفعل ذلك»، ورأت أن أكبر دليل على هذا التنسيق جرى قبل شهر من الانتخابات، حين بث موقع «ويكيليكس» رسائل إلكترونية تمت قرصنتها من بريد رئيس حملتها جون بوديستا، بعد ساعة واحدة من كشف الصحافة الأميركية عن تسجيل فاضح للملياردير الجمهوري. كذلك نسبت كلينتون هزيمتها إلى المدير السابق لمكتب التحقيقات الفيدرالي جيمس كومي الذي أعلن إعادة فتح ملف رسائلها الإلكترونية قبل أيام قليلة من الانتخابات، وهي اتهامات سبق ووجهتها إليه. من جهته، رد الرئيس الأميركي على هذه الاتهامات في رسالة على تويتر منتقدا منافسته السابقة لعجزها عن تحمل مسؤولية هزيمتها. وكتب ترامب «هيلاري المحتالة تلقي باللوم الآن على الجميع باستثنائها هي نفسها، وترفض الإقرار بأنها كانت مرشحة سيئة.. تتهم فيسبوك وحتى الديموقراطيين واللجنة الوطنية الديموقراطية». من جهة أخرى، أعلنت لجنة الاستخبارات في مجلس النواب انها استدعت مايكل كوهين، المحامي الشخصي للرئيس ترامب، للإدلاء بإفادته أمامها في إطار التحقيق بشأن تدخل روسيا في الانتخابات الرئاسية. ويشكل استدعاء كوهين مفاجأة، ولاسيما أن دوافع هذا الاستدعاء لم تتضح في الحال. وقال رئيس اللجنة الجمهوري مايك كوناواي انه «في إطار تحقيقنا حول الاجراءات التي اتخذتها روسيا خلال الحملة الانتخابية في العام 2016 فقد وافقنا على استدعاء العديد من الأفراد للاستماع لافاداتهم والحصول منهم على وثائق شخصية ومهنية». الى ذلك، ذكرت صحيفة واشنطن بوست أن إدارة ترامب تتحرك في اتجاه تسليم مجمعين سكنيين روسيين، يقعان بالقرب من مدينة نيويورك وعلى ‏ساحل ولاية ميريلاند الشرقي، إلى روسيا بعد اغلاقهما في ديسمبر الماضي وترحيل المسؤولين بهما ردا ‏على تدخل موسكو في انتخابات الرئاسة الأميركية 2016.‏ وقال مسؤولون مطلعون إن إدارة ترامب أبلغت الروس الشهر الماضي بأنها ستدرس إعادة المجمعين ‏السكنيين الى موسكو اذا ألغت تجميدها لبناء قنصلية أميركية جديدة على أرض بمدينة سان بطرسبورغ، ‏والذي فرضته روسيا في العام 2014 كرد على فرض عقوبات أميركية عليها بسبب قضية أوكرانيا. غير أن الموقف الأميركي تغير بعدها بيومين، إذ أبلغ وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون نظيره ‏الروسي سيرغي لافروف والسفير الروسي سيرجي كيسلياك في اجتماع بواشنطن أن الولايات المتحدة ‏أسقطت أي علاقة بين المجمعين السكنيين والقنصلية.‏ دور محتمل لرئيس «الاستقلال البريطاني» السابقفي «التدخل الروسي» قالت صحيفة «الغارديان» البريطانية إن التحقيق الأميركي الجاري في موضوع التدخل الروسي المحتمل في الانتخابات الأميركية، اعتبر رئيس حزب الاستقلال البريطاني السابق نايجل فاراج «شخصا مثيرا للاهتمام». وقالت الصحيفة - نقلا عن مصادر مطلعة على التحقيق - إن فاراج أثار اهتمام مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) بسبب علاقاته مع أفراد مرتبطين بكل من حملة ترامب الانتخابية وجوليان أسانج مؤسس ويكيليكس الذي زاره فاراج في مارس الماضي. وأشارت الصحيفة إلى أن ويكيليكس التي سربت العام الماضي أكواما من رسائل البريد الإلكتروني المخترقة ما ألحق ضررا بحملة المرشحة الديموقراطية هيلاري كلينتون، يشتبه في أنها تعاونت مع روسيا عن طريق أطراف ثالثة، حسب شهادة المدير السابق للمخابرات الأميركية جون برينان أمام الكونغرس، والذي قال أيضا إن الإنكار العنيد للتواطؤ من قبل أسانج وروسيا مجرد «خداع». وأوضحت الصحيفة أن فاراج لم يتم اتهامه بأي إثم وليس مشتبها فيه أو هدفا للتحقيق الأميركي، لكن كونه شخصا مثيرا للاهتمام يعني أن المحققين يعتقدون أنه ربما لديه معلومات حول التفاصيل التي يسعى التحقيق للوصول إليها، ما قد يجعلهم يفحصون أمره بدقة.
    0 التعليقات 0 نشر