يبدو أن عجلة العلم ماضية بقوة في علاج بعض الأمراض، التي يُعاني منها الكثير منذ مدة طويلة، فقد استخدم علماء ألمان جهازًا للقياس الطيفي يتكون من مغناطيس خارق يزن قرابة ثمانية أطنان للمساعدة في علاج الحساسية.
في قاعة ضخمة مشيدة من الأخشاب بجنوب ألمانيا، وعلى مبعدة من أي طرق أو شوارع مجاورة، يوجد مغناطيس خارق يزن قرابة ثمانية أطنان، وهو جزء من جهاز للقياس الطيفي اعتمادًا على الرنين المغناطيسي النووي، والذي يعتبر واحدًا من أدق أجهزة القياس على مستوى العالم.
يبدو أن عجلة العلم ماضية بقوة في علاج بعض الأمراض، التي يُعاني منها الكثير منذ مدة طويلة، فقد استخدم علماء ألمان جهازًا للقياس الطيفي يتكون من مغناطيس خارق يزن قرابة ثمانية أطنان للمساعدة في علاج الحساسية. في قاعة ضخمة مشيدة من الأخشاب بجنوب ألمانيا، وعلى مبعدة من أي طرق أو شوارع مجاورة، يوجد مغناطيس خارق يزن قرابة ثمانية أطنان، وهو جزء من جهاز للقياس الطيفي اعتمادًا على الرنين المغناطيسي النووي، والذي يعتبر واحدًا من أدق أجهزة القياس على مستوى العالم.
0 التعليقات 0 نشر