سمو الأمير يشمل برعايته وحضوره حفل تكريم المعلمين
حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه فيشمل برعايته وحضوره «حفل تكريم كوكبة من المعلمين والمدارس المتميزة بمناسبة اليوم العالمي للمعلم للعام الدراسي 2017/2018» وذلك على مسرح الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب بمنطقة الشويخ. وفي بداية كلمة سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد، في حفل التكريم، أكد سموه أن دور المعلمين مصيري في ظل الظواهر السلبية الكثيرة التي يتأثر بها الشباب هذه الأيام وما يواكب ذلك من استخدام غير مسبوق لكافة وسائل التواصل الاجتماعي، وما يترتب عليها من آثار اجتماعية وثقافية وتعليمية، مشيرًا إلى أن ذلك يتطلب مضاعفة الجهود لتوجيه أبنائنا الوجهة الصحيحة. وقال سموه للمعلمين المُكرمين: «لا يخفى عليكم جسامة المسؤولية التي تقع على عاتقكم، والتى أنتم أهل لها فأنتم أساس محور العملية التربوية في ساحة العلم». وأضاف سموه: «إن كل ما ننشده من آمال و تطلعات هو تنشئة أبنائنا و بناتنا تنشئة صالحة، مُتسلحين بالعلم و المعرفة متمسكين بمبادئ ديننا الإسلامي الحنيف الداعي إلى الخير والمحبة والتآلف محافظين على ثقافة الوطن وتقاليده». وشدّد سمو الأمير على الاهتمام بنوعية التعليم وضرورة أن تتماشى مخرجاته مع متطلبات سوق العمل واحتياجاته، مؤكدًا على ثقة سموه التامة في تحمل المعلمين المسؤولية وتجاوز كافة العقبات للنهوض بالعملية التعليمية.




سمو الأمير يشمل برعايته وحضوره حفل تكريم المعلمين حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه فيشمل برعايته وحضوره «حفل تكريم كوكبة من المعلمين والمدارس المتميزة بمناسبة اليوم العالمي للمعلم للعام الدراسي 2017/2018» وذلك على مسرح الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب بمنطقة الشويخ. وفي بداية كلمة سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد، في حفل التكريم، أكد سموه أن دور المعلمين مصيري في ظل الظواهر السلبية الكثيرة التي يتأثر بها الشباب هذه الأيام وما يواكب ذلك من استخدام غير مسبوق لكافة وسائل التواصل الاجتماعي، وما يترتب عليها من آثار اجتماعية وثقافية وتعليمية، مشيرًا إلى أن ذلك يتطلب مضاعفة الجهود لتوجيه أبنائنا الوجهة الصحيحة. وقال سموه للمعلمين المُكرمين: «لا يخفى عليكم جسامة المسؤولية التي تقع على عاتقكم، والتى أنتم أهل لها فأنتم أساس محور العملية التربوية في ساحة العلم». وأضاف سموه: «إن كل ما ننشده من آمال و تطلعات هو تنشئة أبنائنا و بناتنا تنشئة صالحة، مُتسلحين بالعلم و المعرفة متمسكين بمبادئ ديننا الإسلامي الحنيف الداعي إلى الخير والمحبة والتآلف محافظين على ثقافة الوطن وتقاليده». وشدّد سمو الأمير على الاهتمام بنوعية التعليم وضرورة أن تتماشى مخرجاته مع متطلبات سوق العمل واحتياجاته، مؤكدًا على ثقة سموه التامة في تحمل المعلمين المسؤولية وتجاوز كافة العقبات للنهوض بالعملية التعليمية.
1 التعليقات 0 نشر