لكل طفل الحق في الحياة
منذ أعوام ظهرت الكثير من التحديات والتغيرات العالمية التي أصبح لها دور جذري وواضح فيما يحدث للأطفال الآن . حيث يعانى ملايين الأطفال بسبب النزاعات وتزايدت أعداد العائلات المهاجرة إلى مستويات غير مسبوقة. ومن ضمن أسباب المعاناة تغير المناخ ، وانعدام المساواة ، والفقر ، و القهر والمرض والمعاملة غير الإنسانية ، والخطف ، والقتل ، ونتابع في شتى وسائل الإعلام من جميع أنحاء العالم وتعرض الأطفال للانتهاكات الجسيمة، وحرمانهم من الرعاية والعطف اللذين يستحقونهما. وتغيرت معالم الطفولة المتعارف عليها وأصبح من الضروري علينا جميعا مواجهة هذا التغيير لحماية .
وحسب التقارير والدراسات فإن الأطفال ضحايا الإساءة والاستغلال والتمييز، والمستبعدين من التعليم والصحة والخدمات الحيوية الأخرى، تتغاضى عنهم جهود التطوير الدولية التي يمكنها أن تحسن حياتهم وإمكانياتهم بشكل كبير.
وأظهرت نتائج بعض التقارير المتعلقة بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا أن انعدام الاستقرار المنتشر بشكل كبير نتج عنه تقدم غير منتظم، الأمر الذي زاد من التباينات الموجودة أصلا بين الدول وداخلها في المنطقة . وبالنسبة للتغذية نوه التقرير إلى أن سوء التغذية يعد هما عظيما في
كما يتعرض الأطفال للعزلة عند ولادتهم في مناطق تشهد صراعا، أو بسبب عمالة الأطفال، وتشردهم في الشوارع، أو بسبب الزواج المبكر للفتيات، أو إصابة الأطفال في إعاقات تتسبب بتركهم معزولين في المنازل، وكذلك الأمر بالنسبة للأطفال الذين يتعرضون للاعتقال بسبب ظروف الفقر والحرب.

ونرى ذلك واضحاً في دول مثل أفغانستان وميانمار وسوريا واليمن. ولابد أن يكون لهؤلاء الأطفال من يدافع عن حقهم في البقاء والحماية والرعاية والتعليم بشكل مباشر.
لكل طفل الحق في الحياة منذ أعوام ظهرت الكثير من التحديات والتغيرات العالمية التي أصبح لها دور جذري وواضح فيما يحدث للأطفال الآن . حيث يعانى ملايين الأطفال بسبب النزاعات وتزايدت أعداد العائلات المهاجرة إلى مستويات غير مسبوقة. ومن ضمن أسباب المعاناة تغير المناخ ، وانعدام المساواة ، والفقر ، و القهر والمرض والمعاملة غير الإنسانية ، والخطف ، والقتل ، ونتابع في شتى وسائل الإعلام من جميع أنحاء العالم وتعرض الأطفال للانتهاكات الجسيمة، وحرمانهم من الرعاية والعطف اللذين يستحقونهما. وتغيرت معالم الطفولة المتعارف عليها وأصبح من الضروري علينا جميعا مواجهة هذا التغيير لحماية . وحسب التقارير والدراسات فإن الأطفال ضحايا الإساءة والاستغلال والتمييز، والمستبعدين من التعليم والصحة والخدمات الحيوية الأخرى، تتغاضى عنهم جهود التطوير الدولية التي يمكنها أن تحسن حياتهم وإمكانياتهم بشكل كبير. وأظهرت نتائج بعض التقارير المتعلقة بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا أن انعدام الاستقرار المنتشر بشكل كبير نتج عنه تقدم غير منتظم، الأمر الذي زاد من التباينات الموجودة أصلا بين الدول وداخلها في المنطقة . وبالنسبة للتغذية نوه التقرير إلى أن سوء التغذية يعد هما عظيما في كما يتعرض الأطفال للعزلة عند ولادتهم في مناطق تشهد صراعا، أو بسبب عمالة الأطفال، وتشردهم في الشوارع، أو بسبب الزواج المبكر للفتيات، أو إصابة الأطفال في إعاقات تتسبب بتركهم معزولين في المنازل، وكذلك الأمر بالنسبة للأطفال الذين يتعرضون للاعتقال بسبب ظروف الفقر والحرب. ونرى ذلك واضحاً في دول مثل أفغانستان وميانمار وسوريا واليمن. ولابد أن يكون لهؤلاء الأطفال من يدافع عن حقهم في البقاء والحماية والرعاية والتعليم بشكل مباشر.
0 التعليقات 0 نشر