أكد مندوب دولة الكويت الدائم لدى جامعة الدول العربية السفير طلال المطيري، اليوم الأربعاء، مؤازرة الكويت للشعب الفلسطيني بمواجهة جرائم الاحتلال الإسرائيلي ضد المدنيين والمدارس والمستشفيات ودور السكن في قطاع غزة.

وأعرب السفير المطيري في كلمته أمام الدورة الـ 43 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب عن بالغ الشكر على وقفة الحداد في بداية الاجتماع تقديرا لسمو أمير البلاد الراحل الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح طيب الله ثراه.

وقال إن «هذه الدورة تناقش موضوعات مهمة مع التحديات الكبيرة التي تعكسها تطورات اقتصادية وسياسية واجتماعية لها تأثيرات على المجتمعات العربية وما تشهده الساحتان الإقليمية والدولية من صراعات وأزمات خطرة».

وأضاف السفير المطيري أن ما يحدث في قطاع غزه والأراضي الفلسطينية المحتلة من انتهاكات ضد المدنيين وقتل الأبرياء من الأطفال والنساء وتدمير البنية التحتية والمراكز المدنية والمستشفيات في غزة «لا يرضى به أي إنسان ولا دين» سائلا المولى عز وجل الرحمة للشهداء الفلسطينيين.
وأوضح أن جدول أعمال هذه الدورة يشمل العديد من الموضوعات الاجتماعية والتنموية ذات الصلة بمختلف القضايا التي تمس المواطن والأسرة والطفل العربي والأشخاص ذوي الهمم.
ودعا بهذا الصدد إلى وضع خطط وأهداف التنمية المستدامة واتخاذ القرارات المناسبة بشأنها آملا أن تكون في حجم الطموحات والتحديات من أجل عمل اجتماعي عربي مشترك فاعل وبناء ومتكامل.

أكد مندوب دولة الكويت الدائم لدى جامعة الدول العربية السفير طلال المطيري، اليوم الأربعاء، مؤازرة الكويت للشعب الفلسطيني بمواجهة جرائم الاحتلال الإسرائيلي ضد المدنيين والمدارس والمستشفيات ودور السكن في قطاع غزة. وأعرب السفير المطيري في كلمته أمام الدورة الـ 43 لمجلس وزراء الشؤون الاجتماعية العرب عن بالغ الشكر على وقفة الحداد في بداية الاجتماع تقديرا لسمو أمير البلاد الراحل الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح طيب الله ثراه. وقال إن «هذه الدورة تناقش موضوعات مهمة مع التحديات الكبيرة التي تعكسها تطورات اقتصادية وسياسية واجتماعية لها تأثيرات على المجتمعات العربية وما تشهده الساحتان الإقليمية والدولية من صراعات وأزمات خطرة». وأضاف السفير المطيري أن ما يحدث في قطاع غزه والأراضي الفلسطينية المحتلة من انتهاكات ضد المدنيين وقتل الأبرياء من الأطفال والنساء وتدمير البنية التحتية والمراكز المدنية والمستشفيات في غزة «لا يرضى به أي إنسان ولا دين» سائلا المولى عز وجل الرحمة للشهداء الفلسطينيين. وأوضح أن جدول أعمال هذه الدورة يشمل العديد من الموضوعات الاجتماعية والتنموية ذات الصلة بمختلف القضايا التي تمس المواطن والأسرة والطفل العربي والأشخاص ذوي الهمم. ودعا بهذا الصدد إلى وضع خطط وأهداف التنمية المستدامة واتخاذ القرارات المناسبة بشأنها آملا أن تكون في حجم الطموحات والتحديات من أجل عمل اجتماعي عربي مشترك فاعل وبناء ومتكامل.
0 التعليقات 0 نشر