حقيقة المشروع الأمريكي لمجلس الأمن بشأن الحرب على غزة
حماك
لم تتردد الإدارة الأمريكية، برئاسة جو بايدن، في تقديم كافة سبل الدعم الممكنة لحكومة الاحتلال الإسرائيلي، برئاسة بنيامين نتنياهو، منذ بدء العدوان الغاشم على قطاع غزة، قبل قرابة 6 أشهر، بزعم السعي لاجتثاث فصائل المقاومة الفلسطينية، ردا على عملية "طوفان الأقصى" لحركة حماس، بما شمل عرقلة مشروعات قرارات قُدمت لمجلس الأمن للوقف الفوري للعدوان على غزة.
ومع ذلك، فقد أعلنت إدارة بايدن عن التقدم بمشروع قرار جديد لمجلس الأمن لوقف الحرب على غزة، في خطوة مثيرة للدهشة، وإن تبين لاحقا أن ذلك المشروع يربط وقف الحرب بالإفراج عن المحتجزين لدى حماس منذ السابع من أكتوبر الفائت، وليس بإنهاء العدوان المستعر ودعم أهالي غزة بالمساعدات الفورية.
هذا، وقد قال وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، خلال زيارته الأخيرة للمملكة العربية السعودية، وهي السادسة إلى المنطقة العربية منذ تفجّر الأحداث في أكتوبر الفائت، "قدمنا بالفعل مشروع قرار وهو معروض الآن أمام مجلس الأمن ويدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار مرتبط بالإفراج عن الرهائن، ونأمل بشدة أن يلقى دعماً من الدول"، وفقا لصحيفة الشرق الأوسط السعودية.
حقيقة المشروع الأمريكي لمجلس الأمن بشأن الحرب على غزة حماك لم تتردد الإدارة الأمريكية، برئاسة جو بايدن، في تقديم كافة سبل الدعم الممكنة لحكومة الاحتلال الإسرائيلي، برئاسة بنيامين نتنياهو، منذ بدء العدوان الغاشم على قطاع غزة، قبل قرابة 6 أشهر، بزعم السعي لاجتثاث فصائل المقاومة الفلسطينية، ردا على عملية "طوفان الأقصى" لحركة حماس، بما شمل عرقلة مشروعات قرارات قُدمت لمجلس الأمن للوقف الفوري للعدوان على غزة. ومع ذلك، فقد أعلنت إدارة بايدن عن التقدم بمشروع قرار جديد لمجلس الأمن لوقف الحرب على غزة، في خطوة مثيرة للدهشة، وإن تبين لاحقا أن ذلك المشروع يربط وقف الحرب بالإفراج عن المحتجزين لدى حماس منذ السابع من أكتوبر الفائت، وليس بإنهاء العدوان المستعر ودعم أهالي غزة بالمساعدات الفورية. هذا، وقد قال وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، خلال زيارته الأخيرة للمملكة العربية السعودية، وهي السادسة إلى المنطقة العربية منذ تفجّر الأحداث في أكتوبر الفائت، "قدمنا بالفعل مشروع قرار وهو معروض الآن أمام مجلس الأمن ويدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار مرتبط بالإفراج عن الرهائن، ونأمل بشدة أن يلقى دعماً من الدول"، وفقا لصحيفة الشرق الأوسط السعودية.
0 التعليقات 0 نشر