زعيما مصر والأردن يجددان التحذير من تبعات اجتياح رفح
حماك
لم تتوقف التحذيرات الدولية من التبعات الكارثية لاجتياح الاحتلال الإسرائيلي لمدينة رفح الحدودية مع مصر، منذ إعلان الاحتلال عن نيته نقل عملياته العسكرية إليها، بعد الانتهاء من عملياته في مدينة خان يونس، ضمن مخططه للقضاء على بقايا عناصر حركة حماس، برغم التأكيد على أن اجتياح رفح لن يضمن القضاء على حماس بالكامل؛ وهو ما دفع وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، إلى دعوة الاحتلال إلى التروي قبل تنفيذ الاجتياح.
وخلال لقائهما الأخير لمناقشة أحدث المجريات في قطاع غزة، جدد العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني، والرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، رفضهما مخطط الاحتلال لاجتياح رفح، وجددا تحذيرهما من "العواقب الخطيرة لأية عملية عسكرية في رفح، ومن خطورة استمرار الحرب على غزة، وأعمال العنف التي يمارسها المستوطنون المتطرفون بحق الفلسطينيين بالضفة الغربية، والانتهاكات على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس".
وشدد الزعيمان على أهمية "مواصلة الدفع باتجاه فتح المعابر البرية وإزالة جميع العوائق أمام وصول المساعدات الإنسانية لجميع أنحاء غزة بشكل عاجل وعلى المستوى المطلوب"، مشيرين إلى أن "الأوضاع الإنسانية الكارثية التي يشهدها قطاع غزة تتطلب تحركًا فوريًا من المجتمع الدولي للحد من تفاقمها"، مؤكدين على "ضرورة التوصل لهدنة إنسانية ووقف شامل لإطلاق النار في غزة، في أقرب وقت".
زعيما مصر والأردن يجددان التحذير من تبعات اجتياح رفح حماك لم تتوقف التحذيرات الدولية من التبعات الكارثية لاجتياح الاحتلال الإسرائيلي لمدينة رفح الحدودية مع مصر، منذ إعلان الاحتلال عن نيته نقل عملياته العسكرية إليها، بعد الانتهاء من عملياته في مدينة خان يونس، ضمن مخططه للقضاء على بقايا عناصر حركة حماس، برغم التأكيد على أن اجتياح رفح لن يضمن القضاء على حماس بالكامل؛ وهو ما دفع وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، إلى دعوة الاحتلال إلى التروي قبل تنفيذ الاجتياح. وخلال لقائهما الأخير لمناقشة أحدث المجريات في قطاع غزة، جدد العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني، والرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، رفضهما مخطط الاحتلال لاجتياح رفح، وجددا تحذيرهما من "العواقب الخطيرة لأية عملية عسكرية في رفح، ومن خطورة استمرار الحرب على غزة، وأعمال العنف التي يمارسها المستوطنون المتطرفون بحق الفلسطينيين بالضفة الغربية، والانتهاكات على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس". وشدد الزعيمان على أهمية "مواصلة الدفع باتجاه فتح المعابر البرية وإزالة جميع العوائق أمام وصول المساعدات الإنسانية لجميع أنحاء غزة بشكل عاجل وعلى المستوى المطلوب"، مشيرين إلى أن "الأوضاع الإنسانية الكارثية التي يشهدها قطاع غزة تتطلب تحركًا فوريًا من المجتمع الدولي للحد من تفاقمها"، مؤكدين على "ضرورة التوصل لهدنة إنسانية ووقف شامل لإطلاق النار في غزة، في أقرب وقت".
1
0 التعليقات 0 نشر