بن غفير يصر على استخفافه بهجوم أصفهان برغم الانتقادات
حماك
يُعرف عن وزير الأمن الداخلي في الحكومة اليمينة المتطرفة للاحتلال الإسرائيلي، ايتمار بن غفير، آراؤه المثيرة للجدل، خاصة فيما يتعلّق بوضع الفلسطينيين في الأراضي المحتلة، ويكفي أنّه طالب مؤخرا بإعدام الأسرى الفلسطينيين، الذين ينعتهم بالإرهابيين؛ للتخفيف من اكتظاظ سجون الاحتلال، وأضاف " أنا سعيد لأن الحكومة وافقت على اقتراحي الذي يسمح للجيش الإسرائيلي ببناء 936 (في المجموع 1600) مكان احتجاز إضافي للسجناء الأمنيين".
وبرغم وصف عملية "الفجر الصادق"، التي أطلقتها إيران الأسبوع الماضي، ردا على هجوم الاحتلال على قنصليتها في دمشق مطلع أبريل الجاري، بالمسرحية الهزلية، التي اعترف الاحتلال بفشلها، رد الأخير على تلك العملية باستهداف قاعدة "هشتم كشاري" الجوية الإيرانية، الواقعة على بعد 22 كيلومترا من مدينة أصفهان، دون إحداث خسائر تُذكر.
من جانبه، علّق بن غفير على الرد الإسرائيلي بقوله "مسخرة"، وهو ما عرّضه لحملة واسعة من الانتقادات. ومع ذلك، يصر الوزير المتطرف على رأيه، حيث قال إن "إطلاق الصواريخ من إيران يتطلب ردا أقوى من إسرائيل".
وتابع بن غفير بقوله، في منشور عبر منصة إكس، "ليس لدي أي نية لسرد القصص لشعب إسرائيل، فلسنوات قيل لنا إن جيش الدفاع الإسرائيلي كان يهاجم غزة بعد إطلاق الصواريخ باتجاه الجنوب، وأنه كان يدمر بنية تحتية مهمة، كما أنه لسنوات قيل لنا (معظم "الخبراء الأمنيين") أن حركة "حماس" تم ردعها، في حين أن الحقيقة هي أن الجيش قصف كثبانا خالية أو مواقع غير مأهولة، ولم يتم ردع "حماس" حقا".
بن غفير يصر على استخفافه بهجوم أصفهان برغم الانتقادات حماك يُعرف عن وزير الأمن الداخلي في الحكومة اليمينة المتطرفة للاحتلال الإسرائيلي، ايتمار بن غفير، آراؤه المثيرة للجدل، خاصة فيما يتعلّق بوضع الفلسطينيين في الأراضي المحتلة، ويكفي أنّه طالب مؤخرا بإعدام الأسرى الفلسطينيين، الذين ينعتهم بالإرهابيين؛ للتخفيف من اكتظاظ سجون الاحتلال، وأضاف " أنا سعيد لأن الحكومة وافقت على اقتراحي الذي يسمح للجيش الإسرائيلي ببناء 936 (في المجموع 1600) مكان احتجاز إضافي للسجناء الأمنيين". وبرغم وصف عملية "الفجر الصادق"، التي أطلقتها إيران الأسبوع الماضي، ردا على هجوم الاحتلال على قنصليتها في دمشق مطلع أبريل الجاري، بالمسرحية الهزلية، التي اعترف الاحتلال بفشلها، رد الأخير على تلك العملية باستهداف قاعدة "هشتم كشاري" الجوية الإيرانية، الواقعة على بعد 22 كيلومترا من مدينة أصفهان، دون إحداث خسائر تُذكر. من جانبه، علّق بن غفير على الرد الإسرائيلي بقوله "مسخرة"، وهو ما عرّضه لحملة واسعة من الانتقادات. ومع ذلك، يصر الوزير المتطرف على رأيه، حيث قال إن "إطلاق الصواريخ من إيران يتطلب ردا أقوى من إسرائيل". وتابع بن غفير بقوله، في منشور عبر منصة إكس، "ليس لدي أي نية لسرد القصص لشعب إسرائيل، فلسنوات قيل لنا إن جيش الدفاع الإسرائيلي كان يهاجم غزة بعد إطلاق الصواريخ باتجاه الجنوب، وأنه كان يدمر بنية تحتية مهمة، كما أنه لسنوات قيل لنا (معظم "الخبراء الأمنيين") أن حركة "حماس" تم ردعها، في حين أن الحقيقة هي أن الجيش قصف كثبانا خالية أو مواقع غير مأهولة، ولم يتم ردع "حماس" حقا".
0 التعليقات 0 نشر