• أين المسلمون؟ جوجل غير توصيف القدس ليدرجها رسميا عاصمة لما تسمى إسرائيل..

    اليوم يتساءل الأقصى الحزين عن أمة الإسلام عن صلاح الدين عن مليار ونصف المليار مسلم عن دعاة الانسانية والحق في هذا العالم

    اليوم تنتفض فلسطين، تثور غزة المحاصرة منذ قرابة 11 عاما على قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتعيين مدينة القدس عاصمة لما تسمى بدولة إسرائيل، رشفات من الصواريخ تدك حصون المحتل الآن، تثور الضفة الغربية المحتلة بشبابها وفتيانها برجالها ونسائها في كل خطوط التماس مع المحتل في الخليل ونابلس، يرابط المقدسيون في المسجد الأقصى منذ الصباح، القيادة الفلسطينية تعلن الاستنفار الكامل بوجه المحتل وإعلان النفير العام من أجل القدس والأقصى، وطالبت الفصائل الفلسطينية السلطة بالتخلي عن اتفاق أوسلو.
    .
     عبرت الدول العربية والغربية والأمم المتحدة عن رفضها الكامل لقرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب اعتبار القدس عاصمة لـ"إسرائيل"، محذرين من خطورة هذه الخطوة المخالفة للقوانين الدولية على فرص السلام في الشرق الأوسط.

    واعتبر الرئيس الفلسطيني محمود عباس هذا القرار "إعلانا بانسحاب الولايات المتحدة من ممارسة الدور الذي كانت تلعبه خلال العقود الماضية في رعاية عملية السلام".

    وأعلن أمين سر منظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات أن القرار "يدمر" أي فرصة لحل الدولتين.
     وعبرت المملكة العربية السعودية، الخميس، عن استنكارها قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لـ"إسرائيل"، معتبرة ذلك "خطوة غير مبررة وغير مسؤولة."

    وقالت المملكة في بيان إنه سبق "أن حذرت من العواقب الخطيرة لمثل هذه الخطوة الغير مبررة وغير المسؤولة". ودعت السعودية الإدارة الأميركية إلى مراجعة هذا القرار.

    وقالت الأردن إن "قرار الرئيس الأميركي الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، ونقل سفارة واشنطن إليها، يمثل خرقا لقرارات الشرعية الدولية وميثاق الأمم المتحدة".

    وأكدت البحرين والكويت والعراق أن قرار الرئيس الأميركي مخالف للقرارات الدولية ذات الصلة، فيما دعت لبنان إلى "وقفة واحدة لإعادة الهوية العربية إلى القدس ومنع تغييرها".

    وعبر المغرب عن قلقه تجاه قرار ترامب، واستدعي القائم بالأعمال الأميركي.

    ودعت تونس جميع أطراف المجموعة الدولية إلى "الامتناع عن اتخاذ أية خطوات أو إجراءات من شأنها أن تمثل اعترافا علنيا أو ضمنيا بضم إسرائيل للقدس التي تعد جزءا لا يتجزأ من الأراضي الفلسطينية المحتلة سنة 1967".

    كما استنكرت مصر قرار ترامب، وشدد بيان للخارجية المصرية على أن اتخاذ مثل هذه القرارات الأحادية "يعد مخالفا لقرارات الشرعية الدولية، ولن يغير من الوضعية القانونية لمدينة القدس باعتبارها واقعة تحت الاحتلال، وعدم جواز القيام بأية أعمال من شأنها تغيير الوضع القائم في المدينة".

    واعتبر الأردن أن القرار يمثل خرقا لقرارات الشرعية الدولية وميثاق الأمم المتحدة، التي تؤكد أن وضع القدس يتقرر بالتفاوض، وتعتبر جميع الإجراءات الأحادية التي تستهدف فرض حقائق جديدة على الأرض "لاغية وباطلة".

    وأكد شيخ الأزهر أحمد الطيب، رفض الأزهر الشريف لقرار ترامب، واصفا إياه بـ غير المشروع".
    الجدير بالذكر أن كل المواقف العربية والعالمية اكتفت بالتنديد والشجب والاستنكار والتغريد الالكتروني على وسوم مختلفة منها: #القدس_عاصمة_فلسطين، #القدس_عاصمة_فلسطين_الأبدية، اغضب للأقصى وغيرها.
    اللافت في الأمر هو موقف كوريا الشمالية التي قالت بأنه لا يوجد دولة اسمها إسرائيل حتى يكون لها عاصمة، وأكدت أن القدس عاصمة فلسطين.

    دعوات للنفير العام غدا الجمعة في كل أرجاء فلسطين، أين أنت مما يجري في الأقصى؟ ألا تستحق القدس وقفة شجاعة من أهلها؟ أولست أهلا لها!
    #التجمع_الشعبي_العالمي_لفلسطين
    #حكماء_العالم

    أين المسلمون؟ جوجل غير توصيف القدس ليدرجها رسميا عاصمة لما تسمى إسرائيل.. اليوم يتساءل الأقصى الحزين عن أمة الإسلام عن صلاح الدين عن مليار ونصف المليار مسلم عن دعاة الانسانية والحق في هذا العالم اليوم تنتفض فلسطين، تثور غزة المحاصرة منذ قرابة 11 عاما على قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتعيين مدينة القدس عاصمة لما تسمى بدولة إسرائيل، رشفات من الصواريخ تدك حصون المحتل الآن، تثور الضفة الغربية المحتلة بشبابها وفتيانها برجالها ونسائها في كل خطوط التماس مع المحتل في الخليل ونابلس، يرابط المقدسيون في المسجد الأقصى منذ الصباح، القيادة الفلسطينية تعلن الاستنفار الكامل بوجه المحتل وإعلان النفير العام من أجل القدس والأقصى، وطالبت الفصائل الفلسطينية السلطة بالتخلي عن اتفاق أوسلو. .  عبرت الدول العربية والغربية والأمم المتحدة عن رفضها الكامل لقرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب اعتبار القدس عاصمة لـ"إسرائيل"، محذرين من خطورة هذه الخطوة المخالفة للقوانين الدولية على فرص السلام في الشرق الأوسط. واعتبر الرئيس الفلسطيني محمود عباس هذا القرار "إعلانا بانسحاب الولايات المتحدة من ممارسة الدور الذي كانت تلعبه خلال العقود الماضية في رعاية عملية السلام". وأعلن أمين سر منظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات أن القرار "يدمر" أي فرصة لحل الدولتين.  وعبرت المملكة العربية السعودية، الخميس، عن استنكارها قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لـ"إسرائيل"، معتبرة ذلك "خطوة غير مبررة وغير مسؤولة." وقالت المملكة في بيان إنه سبق "أن حذرت من العواقب الخطيرة لمثل هذه الخطوة الغير مبررة وغير المسؤولة". ودعت السعودية الإدارة الأميركية إلى مراجعة هذا القرار. وقالت الأردن إن "قرار الرئيس الأميركي الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، ونقل سفارة واشنطن إليها، يمثل خرقا لقرارات الشرعية الدولية وميثاق الأمم المتحدة". وأكدت البحرين والكويت والعراق أن قرار الرئيس الأميركي مخالف للقرارات الدولية ذات الصلة، فيما دعت لبنان إلى "وقفة واحدة لإعادة الهوية العربية إلى القدس ومنع تغييرها". وعبر المغرب عن قلقه تجاه قرار ترامب، واستدعي القائم بالأعمال الأميركي. ودعت تونس جميع أطراف المجموعة الدولية إلى "الامتناع عن اتخاذ أية خطوات أو إجراءات من شأنها أن تمثل اعترافا علنيا أو ضمنيا بضم إسرائيل للقدس التي تعد جزءا لا يتجزأ من الأراضي الفلسطينية المحتلة سنة 1967". كما استنكرت مصر قرار ترامب، وشدد بيان للخارجية المصرية على أن اتخاذ مثل هذه القرارات الأحادية "يعد مخالفا لقرارات الشرعية الدولية، ولن يغير من الوضعية القانونية لمدينة القدس باعتبارها واقعة تحت الاحتلال، وعدم جواز القيام بأية أعمال من شأنها تغيير الوضع القائم في المدينة". واعتبر الأردن أن القرار يمثل خرقا لقرارات الشرعية الدولية وميثاق الأمم المتحدة، التي تؤكد أن وضع القدس يتقرر بالتفاوض، وتعتبر جميع الإجراءات الأحادية التي تستهدف فرض حقائق جديدة على الأرض "لاغية وباطلة". وأكد شيخ الأزهر أحمد الطيب، رفض الأزهر الشريف لقرار ترامب، واصفا إياه بـ غير المشروع". الجدير بالذكر أن كل المواقف العربية والعالمية اكتفت بالتنديد والشجب والاستنكار والتغريد الالكتروني على وسوم مختلفة منها: #القدس_عاصمة_فلسطين، #القدس_عاصمة_فلسطين_الأبدية، اغضب للأقصى وغيرها. اللافت في الأمر هو موقف كوريا الشمالية التي قالت بأنه لا يوجد دولة اسمها إسرائيل حتى يكون لها عاصمة، وأكدت أن القدس عاصمة فلسطين. دعوات للنفير العام غدا الجمعة في كل أرجاء فلسطين، أين أنت مما يجري في الأقصى؟ ألا تستحق القدس وقفة شجاعة من أهلها؟ أولست أهلا لها! #التجمع_الشعبي_العالمي_لفلسطين #حكماء_العالم
    2
    8 التعليقات 1 نشر