• اردوغان: التشكيك في مساندتنا لفلسطين مرفوض
    حماك
    تعرّض الرئيس التركي، رجب طيب اردوغان، إلى حملة تشكيك واسعة النطاق، بعد أن أعلن في الفترة الماضية التوقف عن دعم الاحتلال الإسرائيلي بعدد من السلع الأساسية، من بينها وقود الطائرات، حيث رأى البعض أن تلك الخطوة جاءت متأخرة بعض الشيء، بعد استفحال عدوان الاحتلال على قطاع غزة، المستمر منذ ما يقرب من 7 أشهر، وأسفر عن استشهاد الآلاف وإصابات عشرات الآلاف.
    من جانبه، رد الرئيس التركي على تلك الحملة، بتأكيده على ثبات موقف بلاده تجاه القضية الفلسطينية، ومساندتها غير المشروطة لقطاع غزة في محنته الشديدة، مؤكدا أن "أنقرة لم تبع ولم تسمح ببيع أي معدات عسكرية إلى إسرائيل".
    وأضاف اردوغان في خطاب أمام كتلته البرلمانية، إن "موقف تركيا من القضية الفلسطينية ثابت"، مؤكدا على ضرورة وقف إطلاق النار في غزة من خلال الطرق الدبلوماسية، وإن أفاد الوسطاء الدوليون بتعثّر مفاوضات هدنة تبادل الأسرى، بعد عدة جولات لم تسفر عن نتائج إيجابية.
    وأردف الرئيس التركي قائلا "لا أحد يمكنه التشكيك في حساسيتنا تجاه فلسطين، فحياتنا اكتسبت معنى مع القضية الفلسطينية"، متابعًا: "سنواصل الدفاع عن النضال الفلسطيني وسنكون صوت الشعب الفلسطيني المظلوم"، موضحا أن "حماس مثل القوات الوطنية التي خاضت حرب الاستقلال التركية"، مؤكدًا أنه يدرك أن قول هذا له ثمنا باهظا".
    اردوغان: التشكيك في مساندتنا لفلسطين مرفوض حماك تعرّض الرئيس التركي، رجب طيب اردوغان، إلى حملة تشكيك واسعة النطاق، بعد أن أعلن في الفترة الماضية التوقف عن دعم الاحتلال الإسرائيلي بعدد من السلع الأساسية، من بينها وقود الطائرات، حيث رأى البعض أن تلك الخطوة جاءت متأخرة بعض الشيء، بعد استفحال عدوان الاحتلال على قطاع غزة، المستمر منذ ما يقرب من 7 أشهر، وأسفر عن استشهاد الآلاف وإصابات عشرات الآلاف. من جانبه، رد الرئيس التركي على تلك الحملة، بتأكيده على ثبات موقف بلاده تجاه القضية الفلسطينية، ومساندتها غير المشروطة لقطاع غزة في محنته الشديدة، مؤكدا أن "أنقرة لم تبع ولم تسمح ببيع أي معدات عسكرية إلى إسرائيل". وأضاف اردوغان في خطاب أمام كتلته البرلمانية، إن "موقف تركيا من القضية الفلسطينية ثابت"، مؤكدا على ضرورة وقف إطلاق النار في غزة من خلال الطرق الدبلوماسية، وإن أفاد الوسطاء الدوليون بتعثّر مفاوضات هدنة تبادل الأسرى، بعد عدة جولات لم تسفر عن نتائج إيجابية. وأردف الرئيس التركي قائلا "لا أحد يمكنه التشكيك في حساسيتنا تجاه فلسطين، فحياتنا اكتسبت معنى مع القضية الفلسطينية"، متابعًا: "سنواصل الدفاع عن النضال الفلسطيني وسنكون صوت الشعب الفلسطيني المظلوم"، موضحا أن "حماس مثل القوات الوطنية التي خاضت حرب الاستقلال التركية"، مؤكدًا أنه يدرك أن قول هذا له ثمنا باهظا".
    1
    0 التعليقات 0 نشر
  • رحبت قطر بأمر محكمة العدل الدولية الكيان الإسرائيلي المحتل باتخاذ كل الإجراءات الضرورية والفاعلة لضمان دخول إمدادات الغذاء الأساسية لسكان قطاع غزة دون تأخير.
    وأكدت وزارة الخارجية القطرية في بيان أن الحرب في قطاع غزة أفرزت واقعا إنسانيا مأساويا ظل يتفاقم يوما بعد يوم نتيجة العوائق المفروضة على دخول المساعدات الإغاثية واستهداف المدنيين بمن فيهم الأطفال والنساء في مناطق توزيع المساعدات مشددة في هذا الصدد على ضرورة ضمان الالتزام بتنفيذ الأمر بما في ذلك فتح المعابر لتجنب المجاعة التي تهدد القطاع فضال عن منع مخاطر الإبادة الجماعية.
    وشددت الوزارة على أن الواقع الإنساني المروع في قطاع غزة بما في ذلك تهديد حياة المدنيين يستوجب اصطفاف المجتمع الدولي بحزم لوقف إطلاق النار بشكل دائم في القطاع ومنع تمدد آثار الحرب الكارثية إلى المنطقة.
    وجددت التأكيد على موقف قطر الثابت من عدالة القضية الفلسطينية والحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق بما في ذلك إقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
    كما رحبت الحكومة اليمنية بالتدابير الاحترازية التي أعلنت عنها محكمة العدل الدولية والهادفة لزيادة إدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية اللازمة إلى قطاع غزة.
    وأكدت وزارة الخارجية اليمنية في بيان أهمية العمل على تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي الداعي لوقف إطلاق النار في قطاع غزة
    وإدخال المساعدات بشكل آمن ومستدام مشيرة إلى استمرار المعاناة اليومية للشعب الفلسطيني وسياسة التجويع الممنهج التي تتبعها قوات الاحتلال الإسرائيلي.
    وجددت دعوتها لاستمرار الجهود الرامية لإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني وتحقيق تطلعاته بالعيش الكريم وإقامة دولته المستقلة
    وعاصمتها القدس الشرقية.
    وكانت محكمة العدل الدولية قد أصدرت تدابير جديدة تأمر الاحتلال الإسرائيلي باتخاذ الإجراءات اللازمة والفعالة لضمان
    دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة دون تأخير أو معوقات.
    رحبت قطر بأمر محكمة العدل الدولية الكيان الإسرائيلي المحتل باتخاذ كل الإجراءات الضرورية والفاعلة لضمان دخول إمدادات الغذاء الأساسية لسكان قطاع غزة دون تأخير. وأكدت وزارة الخارجية القطرية في بيان أن الحرب في قطاع غزة أفرزت واقعا إنسانيا مأساويا ظل يتفاقم يوما بعد يوم نتيجة العوائق المفروضة على دخول المساعدات الإغاثية واستهداف المدنيين بمن فيهم الأطفال والنساء في مناطق توزيع المساعدات مشددة في هذا الصدد على ضرورة ضمان الالتزام بتنفيذ الأمر بما في ذلك فتح المعابر لتجنب المجاعة التي تهدد القطاع فضال عن منع مخاطر الإبادة الجماعية. وشددت الوزارة على أن الواقع الإنساني المروع في قطاع غزة بما في ذلك تهديد حياة المدنيين يستوجب اصطفاف المجتمع الدولي بحزم لوقف إطلاق النار بشكل دائم في القطاع ومنع تمدد آثار الحرب الكارثية إلى المنطقة. وجددت التأكيد على موقف قطر الثابت من عدالة القضية الفلسطينية والحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق بما في ذلك إقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. كما رحبت الحكومة اليمنية بالتدابير الاحترازية التي أعلنت عنها محكمة العدل الدولية والهادفة لزيادة إدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية اللازمة إلى قطاع غزة. وأكدت وزارة الخارجية اليمنية في بيان أهمية العمل على تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي الداعي لوقف إطلاق النار في قطاع غزة وإدخال المساعدات بشكل آمن ومستدام مشيرة إلى استمرار المعاناة اليومية للشعب الفلسطيني وسياسة التجويع الممنهج التي تتبعها قوات الاحتلال الإسرائيلي. وجددت دعوتها لاستمرار الجهود الرامية لإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني وتحقيق تطلعاته بالعيش الكريم وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية. وكانت محكمة العدل الدولية قد أصدرت تدابير جديدة تأمر الاحتلال الإسرائيلي باتخاذ الإجراءات اللازمة والفعالة لضمان دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة دون تأخير أو معوقات.
    0 التعليقات 0 نشر
  • شددت مصر واسبانيا اليوم الخميس على ضرورة الوقف "الفوري" لإطلاق النار وإدخال المساعدات الإغاثية بالكميات الكافية لقطاع غزة لإنقاذه من المأساة الإنسانية التي يواجهها.
    وذكر المتحدث باسم الرئاسة المصرية المستشار احمد فهمي في بيان صحفي ان ذلك جاء خلال لقاء جمع بين الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي ووزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس.
    وقال المتحدث أن الجانبين أكدا رفض التصعيد العسكري في قطاع غزة وحذرا من أية عمليات عسكرية في رفح الفلسطينية لما ستسببه من عواقب إنسانية وخيمة.
    كما أكدا رفض جميع الإجراءات التي قد تؤدي إلى تصفية القضية الفلسطينية عبر تهجير الفلسطينيين خارج أراضيهم.
    وشددا على ضرورة دعم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا ليتسنى لها القيام بدورها الإنساني في هذا الإطار مع تأكيد ضرورة اتخاذ خطوات واضحة وملموسة من قبل المجتمع الدولي للاعتراف بالدولة الفلسطينية وحصولها على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة بما يفتح المجال لتفعيل حل الدولتين باعتباره الأساس لاستعادة الأمن والاستقرار الإقليميين.
    وأضاف المتحدث ان الرئيس السيسي أعرب خلال اللقاء عن تقديره للموقف الإسباني المتوازن حيال الأوضاع الإقليمية خاصة موقف مدريد الداعم للحقوق الفلسطينية العادلة وإرساء السالم والأمن المستدامين بالمنطقة.
    وأكد اعتزاز مصر بقوة العالقات الثنائية بين البلدين والحرص على مواصلة أطر التعاون القائمة وتوسيعها خاصة ما يتعلق بتعزيز
    التبادل التجاري والتعاون التنموي والاستثماري.
    ومن جانبه أعرب وزير الخارجية الإسباني عن تقدير بالده وأوروبا لمكانة مصر كقوة إقليمية رشيدة تعمل من أجل السالم والاستقرار في الشرق الأوسط ومنطقة البحر المتوسط.
    وأشار الى الدور المصري المسؤول منذ بداية الأزمة في قطاع غزة وحرصها على دفع التهدئة ووقف إطلاق النار وتبادل المحتجزين فضال عن موقفها القيادي عالميا بالتصدي إدخال المساعدات الإنسانية للقطاع رغم العراقيل الشديدة في هذا الصدد.
    شددت مصر واسبانيا اليوم الخميس على ضرورة الوقف "الفوري" لإطلاق النار وإدخال المساعدات الإغاثية بالكميات الكافية لقطاع غزة لإنقاذه من المأساة الإنسانية التي يواجهها. وذكر المتحدث باسم الرئاسة المصرية المستشار احمد فهمي في بيان صحفي ان ذلك جاء خلال لقاء جمع بين الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي ووزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس. وقال المتحدث أن الجانبين أكدا رفض التصعيد العسكري في قطاع غزة وحذرا من أية عمليات عسكرية في رفح الفلسطينية لما ستسببه من عواقب إنسانية وخيمة. كما أكدا رفض جميع الإجراءات التي قد تؤدي إلى تصفية القضية الفلسطينية عبر تهجير الفلسطينيين خارج أراضيهم. وشددا على ضرورة دعم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا ليتسنى لها القيام بدورها الإنساني في هذا الإطار مع تأكيد ضرورة اتخاذ خطوات واضحة وملموسة من قبل المجتمع الدولي للاعتراف بالدولة الفلسطينية وحصولها على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة بما يفتح المجال لتفعيل حل الدولتين باعتباره الأساس لاستعادة الأمن والاستقرار الإقليميين. وأضاف المتحدث ان الرئيس السيسي أعرب خلال اللقاء عن تقديره للموقف الإسباني المتوازن حيال الأوضاع الإقليمية خاصة موقف مدريد الداعم للحقوق الفلسطينية العادلة وإرساء السالم والأمن المستدامين بالمنطقة. وأكد اعتزاز مصر بقوة العالقات الثنائية بين البلدين والحرص على مواصلة أطر التعاون القائمة وتوسيعها خاصة ما يتعلق بتعزيز التبادل التجاري والتعاون التنموي والاستثماري. ومن جانبه أعرب وزير الخارجية الإسباني عن تقدير بالده وأوروبا لمكانة مصر كقوة إقليمية رشيدة تعمل من أجل السالم والاستقرار في الشرق الأوسط ومنطقة البحر المتوسط. وأشار الى الدور المصري المسؤول منذ بداية الأزمة في قطاع غزة وحرصها على دفع التهدئة ووقف إطلاق النار وتبادل المحتجزين فضال عن موقفها القيادي عالميا بالتصدي إدخال المساعدات الإنسانية للقطاع رغم العراقيل الشديدة في هذا الصدد.
    0 التعليقات 0 نشر
  • أعلن وزيرا خارجية مصر وإيران سامح شكري وحسين أمير عبد اللهيان رفضهما الكامل لأية مخططات تستهدف تهجير الفلسطينيين خارج أراضيهم وتصفية القضية الفلسطينية.
    واتفق الوزيران وفقا لبيان الخارجية المصرية على هامش الدورة الخامسة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان ومؤتمر نزع السلاح بمدينة جنيف السويسرية على تكثيف الجهود من أجل الدفع نحو الوقف الفوري لإطلاق النار والعمل على استدامه وصول المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطينى فى القطاع اتساقاً مع قرارات مجلس الأمن ذات الصلة.
    وأشار المتحدث باسم الخارجية المصرية، بأن اللقاء تطرق إلى مسار العلاقات الثنائية بين البلدين، فى إطار متابعة توجيهات الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والرئيس الإيراني إبراهيم رئيسى عقب لقائهما على هامش القمة العربية الإسلامية المُشتركة بالرياض في نوفمبر الماضي، والتى قضت بأهمية العمل المُشترك نحو تسوية القضايا العالقة بهدف تطبيع العلاقات، استناداً إلى مبادئ الاحترام المتبادل وحسن الجوار وعدم التدخل في الشئون الداخلية للدول، وبما يحقق مصالح الشعبين المصري والإيراني ويدعم الاستقرار وتعزيز الأمن في محيطهما الإقليمي.
    كما تم خلال اللقاء مناقشة كافة القضايا والموضوعات المرتبطة بالعلاقات الثنائية، ومتابعة بنود أجندة ومخرجات الاجتماع الذي جمع وزيرى خارجية البلدين على هامش أعمال الدورة الثامنة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك، حيث أعرب الوزيران عن تطلع بلادهما لاستعادة المسار الطبيعى للعلاقات الثنائية، اتساقاً مع الإرث التاريخي والحضاري للدولتين ومحورية دورهما في المنطقة، وأكدا على أهمية هذا اللقاء لما يمثله من خطوة هامة على هذا المسار.
    وأردف المتحدث باسم الخارجية، بأن اللقاء تناول فى شق كبير منه التطورات الخاصة بأزمة قطاع غزة، و التداعيات الخطيرة لاستمرار الاعتداءات الإسرائيلية على القطاع، والأوضاع الإنسانية الكارثية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني. وفي هذا السياق، حرص السيد سامح شكرى على إطلاع نظيره الإيراني على الجهود المبذولة من قبل مصر لمحاولة التوصل إلى مسارات تهدئة تضع حداً لمعاناة الشعب الفلسطيني وتتيح وصول المساعدات بصورة مستدامة تلبيه لاحتياجات القطاع.
    واتصالا بالحرب الجارية في غزة، أكد الوزير سامح شكرى لنظيره الإيراني على أن تعقد أزمات الإقليم يلقي بظلاله على حالة الاستقرار لجميع شعوب المنطقة، معربا عن قلق مصر البالغ إزاء اتساع رقعة الصراع في المنطقة بما ينذر بعواقب خطيرة على أمن واستقرار عدد من الدول العربية الشقيقة.ونقل الوزير شكرى قلق مصر البالغ لاتساع رقعة التوترات العسكرية في منطقة جنوب البحر الأحمر، والتي ترتب عليها تهديد حركة الملاحة الدولية في إحدى أهم ممراتها على نحو غير مسبوق، والضرر المُباشر لمصالح عدد كبير من الدول، ومن بينها مصر، مما يستلزم تعاون جميع دول الإقليم لدعم الاستقرار والسلام والقضاء على بؤر التوتر والصراعات في تلك المنطقة.
    وفي نهاية اللقاء، أكد الوزيران التطلع نحو تحقيق الاستقرار وتعزيز الأمن في محيطهما الإقليمي، واتفقا على الحفاظ علي وتيرة التواصل بينهما لمتابعة الحوار حول مختلف الموضوعات التي تهم البلدين على المستوى الثنائي والإقليمي والدولي.

    أعلن وزيرا خارجية مصر وإيران سامح شكري وحسين أمير عبد اللهيان رفضهما الكامل لأية مخططات تستهدف تهجير الفلسطينيين خارج أراضيهم وتصفية القضية الفلسطينية. واتفق الوزيران وفقا لبيان الخارجية المصرية على هامش الدورة الخامسة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان ومؤتمر نزع السلاح بمدينة جنيف السويسرية على تكثيف الجهود من أجل الدفع نحو الوقف الفوري لإطلاق النار والعمل على استدامه وصول المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطينى فى القطاع اتساقاً مع قرارات مجلس الأمن ذات الصلة. وأشار المتحدث باسم الخارجية المصرية، بأن اللقاء تطرق إلى مسار العلاقات الثنائية بين البلدين، فى إطار متابعة توجيهات الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والرئيس الإيراني إبراهيم رئيسى عقب لقائهما على هامش القمة العربية الإسلامية المُشتركة بالرياض في نوفمبر الماضي، والتى قضت بأهمية العمل المُشترك نحو تسوية القضايا العالقة بهدف تطبيع العلاقات، استناداً إلى مبادئ الاحترام المتبادل وحسن الجوار وعدم التدخل في الشئون الداخلية للدول، وبما يحقق مصالح الشعبين المصري والإيراني ويدعم الاستقرار وتعزيز الأمن في محيطهما الإقليمي. كما تم خلال اللقاء مناقشة كافة القضايا والموضوعات المرتبطة بالعلاقات الثنائية، ومتابعة بنود أجندة ومخرجات الاجتماع الذي جمع وزيرى خارجية البلدين على هامش أعمال الدورة الثامنة والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك، حيث أعرب الوزيران عن تطلع بلادهما لاستعادة المسار الطبيعى للعلاقات الثنائية، اتساقاً مع الإرث التاريخي والحضاري للدولتين ومحورية دورهما في المنطقة، وأكدا على أهمية هذا اللقاء لما يمثله من خطوة هامة على هذا المسار. وأردف المتحدث باسم الخارجية، بأن اللقاء تناول فى شق كبير منه التطورات الخاصة بأزمة قطاع غزة، و التداعيات الخطيرة لاستمرار الاعتداءات الإسرائيلية على القطاع، والأوضاع الإنسانية الكارثية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني. وفي هذا السياق، حرص السيد سامح شكرى على إطلاع نظيره الإيراني على الجهود المبذولة من قبل مصر لمحاولة التوصل إلى مسارات تهدئة تضع حداً لمعاناة الشعب الفلسطيني وتتيح وصول المساعدات بصورة مستدامة تلبيه لاحتياجات القطاع. واتصالا بالحرب الجارية في غزة، أكد الوزير سامح شكرى لنظيره الإيراني على أن تعقد أزمات الإقليم يلقي بظلاله على حالة الاستقرار لجميع شعوب المنطقة، معربا عن قلق مصر البالغ إزاء اتساع رقعة الصراع في المنطقة بما ينذر بعواقب خطيرة على أمن واستقرار عدد من الدول العربية الشقيقة.ونقل الوزير شكرى قلق مصر البالغ لاتساع رقعة التوترات العسكرية في منطقة جنوب البحر الأحمر، والتي ترتب عليها تهديد حركة الملاحة الدولية في إحدى أهم ممراتها على نحو غير مسبوق، والضرر المُباشر لمصالح عدد كبير من الدول، ومن بينها مصر، مما يستلزم تعاون جميع دول الإقليم لدعم الاستقرار والسلام والقضاء على بؤر التوتر والصراعات في تلك المنطقة. وفي نهاية اللقاء، أكد الوزيران التطلع نحو تحقيق الاستقرار وتعزيز الأمن في محيطهما الإقليمي، واتفقا على الحفاظ علي وتيرة التواصل بينهما لمتابعة الحوار حول مختلف الموضوعات التي تهم البلدين على المستوى الثنائي والإقليمي والدولي.
    0 التعليقات 0 نشر
  • أعرب رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية عن شكره للبرازيل على "موقفها الأخلاقي" وجهودها عبر الأمم المتحدة ومختلف القنوات للدفع نحو وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
    وثمن اشتية، خلال اجتماع جمعه بالرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا، في أديس أبابا على هامش قمة الاتحاد الإفريقي في أديس أبابا قبل أيام "مواقفه الصلبة تجاه القضية الفلسطينية كقائد ملهم ومناضل عالمي شجاع يدفع الأمل بقلوب الشباب في ظل غياب العدالة التي يعيشها شعبنا، نحو تحقيق الحرية الاستقلال وحق تقرير المصير".
    وقال إن "دا سيلفا أكد دعم بلاده الكامل لطلب فلسطين العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، وكذلك دعمها للقضية التي رفعتها جنوب إفريقيا ضد إسرائيل في محكمة العدل الدولية، وقال إن البرازيل كانت أول دولة في أمريكا الجنوبية اعترفت بالدولة الفلسطينية".
    ولفت اشتية إلى أنه "أكد أيضا ضرورة إصلاح المنظومة الدولية كي لا تكون أي دولة فوق القانون الدولي أو تحظى بالحصانة رغم مواصلتها انتهاك القوانين الدولية"، مشيرا إلى أنه "ليس هناك أي مبرر للقتل والعقاب الجماعي اللذين تقوم بهما إسرائيل في غزة".
    وكان  لولا دا سيلفا قد أكد في وقت سابق، أن إسرائيل تقتل في غزة بشكل غير مسبوق مشددا على أنه لا سلام دون قيام دولة فلسطينية.
    واتهم الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، مؤخرا إسرائيل، بارتكاب "إبادة" بحق المدنيين الفلسطينيين بغزة، مشبها ما تقوم به إسرائيل بمحرقة اليهود إبان الحرب العالمية الثانية، لترد إسرائيل على ذلك بإعلانها الرئيس البرازيلي شخصا غير مرغوب فيه بسبب تشبيهه الحرب في قطاع غزة بالمحرقة النازية.
    أعرب رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية عن شكره للبرازيل على "موقفها الأخلاقي" وجهودها عبر الأمم المتحدة ومختلف القنوات للدفع نحو وقف إطلاق النار في قطاع غزة. وثمن اشتية، خلال اجتماع جمعه بالرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا، في أديس أبابا على هامش قمة الاتحاد الإفريقي في أديس أبابا قبل أيام "مواقفه الصلبة تجاه القضية الفلسطينية كقائد ملهم ومناضل عالمي شجاع يدفع الأمل بقلوب الشباب في ظل غياب العدالة التي يعيشها شعبنا، نحو تحقيق الحرية الاستقلال وحق تقرير المصير". وقال إن "دا سيلفا أكد دعم بلاده الكامل لطلب فلسطين العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، وكذلك دعمها للقضية التي رفعتها جنوب إفريقيا ضد إسرائيل في محكمة العدل الدولية، وقال إن البرازيل كانت أول دولة في أمريكا الجنوبية اعترفت بالدولة الفلسطينية". ولفت اشتية إلى أنه "أكد أيضا ضرورة إصلاح المنظومة الدولية كي لا تكون أي دولة فوق القانون الدولي أو تحظى بالحصانة رغم مواصلتها انتهاك القوانين الدولية"، مشيرا إلى أنه "ليس هناك أي مبرر للقتل والعقاب الجماعي اللذين تقوم بهما إسرائيل في غزة". وكان  لولا دا سيلفا قد أكد في وقت سابق، أن إسرائيل تقتل في غزة بشكل غير مسبوق مشددا على أنه لا سلام دون قيام دولة فلسطينية. واتهم الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، مؤخرا إسرائيل، بارتكاب "إبادة" بحق المدنيين الفلسطينيين بغزة، مشبها ما تقوم به إسرائيل بمحرقة اليهود إبان الحرب العالمية الثانية، لترد إسرائيل على ذلك بإعلانها الرئيس البرازيلي شخصا غير مرغوب فيه بسبب تشبيهه الحرب في قطاع غزة بالمحرقة النازية.
    0 التعليقات 0 نشر
  • قال ممثل دولة جنوب إفريقيا بمحكمة العدل الدولية، إن "الاعتداءات الإسرائيلية" في قطاع غزة أكثر فظاعة من نظام الفصل العنصري والقضية الفلسطينية "تذكرنا بمعاناتنا ضد القمع والظلم".
    وأضاف ممثل جنوب إفريقيا، فوسيموزي مادونسيلا، خلال جلسة علنية للمحكمة اليوم الثلاثاء، بشأن التبعات القانونية الناشئة عن سياسات إسرائيل وممارساتها في الأراضي الفلسطينية أضاف أن "الاحتلال الإسرائيلي يطبق نظام الفصل العنصري بحق الشعب الفلسطيني، وهذا النظام يفتت حياة الفلسطينيين ويعزز الهيمنة الإسرائيلية".
    وتابع: "ملتزمون أمام شعبنا والمجتمع الدولي بالعمل على إنهاء نظام الفصل العنصري للاحتلال الإسرائيلي، والذي ينفذ ويطبق منذ وقت طويل".
    وأردف: "أفعال الجيش الإسرائيلي في غزة تتجاوز الأعراف والقوانين وتتعارض مع القانون الدولي" مؤكدا أن "إسرائيل انتهكت القانون الدولي بشكل خطير كما أنها تعتبر نفسها محصنة ضد القرارات الدولية"، بحسب وكالة "فرانس برس".
    وأشار إلى أن: "ما تقوم به إسرائيل يفاقم أوضاع الفلسطينيين ويزيدها سوءا، وما يحدث في غزة على يد الاحتلال يتنافى مع كرامة الإنسان".
    وقال: "متى يمكن مساءلة إسرائيل عن هذه الانتهاكلات في حقوق الإنسان والقانون الدولي".

    قال ممثل دولة جنوب إفريقيا بمحكمة العدل الدولية، إن "الاعتداءات الإسرائيلية" في قطاع غزة أكثر فظاعة من نظام الفصل العنصري والقضية الفلسطينية "تذكرنا بمعاناتنا ضد القمع والظلم". وأضاف ممثل جنوب إفريقيا، فوسيموزي مادونسيلا، خلال جلسة علنية للمحكمة اليوم الثلاثاء، بشأن التبعات القانونية الناشئة عن سياسات إسرائيل وممارساتها في الأراضي الفلسطينية أضاف أن "الاحتلال الإسرائيلي يطبق نظام الفصل العنصري بحق الشعب الفلسطيني، وهذا النظام يفتت حياة الفلسطينيين ويعزز الهيمنة الإسرائيلية". وتابع: "ملتزمون أمام شعبنا والمجتمع الدولي بالعمل على إنهاء نظام الفصل العنصري للاحتلال الإسرائيلي، والذي ينفذ ويطبق منذ وقت طويل". وأردف: "أفعال الجيش الإسرائيلي في غزة تتجاوز الأعراف والقوانين وتتعارض مع القانون الدولي" مؤكدا أن "إسرائيل انتهكت القانون الدولي بشكل خطير كما أنها تعتبر نفسها محصنة ضد القرارات الدولية"، بحسب وكالة "فرانس برس". وأشار إلى أن: "ما تقوم به إسرائيل يفاقم أوضاع الفلسطينيين ويزيدها سوءا، وما يحدث في غزة على يد الاحتلال يتنافى مع كرامة الإنسان". وقال: "متى يمكن مساءلة إسرائيل عن هذه الانتهاكلات في حقوق الإنسان والقانون الدولي".
    0 التعليقات 0 نشر
  • قال وزير الخارجية الصيني وانغ يي، اليوم السبت، خلال مؤتمر ميونيخ للأمن، إن بكين تدعو المجتمع الدولي إلى تكثيف الجهود لإقامة دولة فلسطينية مستقلة.

    تحدث الدبلوماسي أيضا عن الحاجة إلى عقد مؤتمر سلام دولي أوسع وأكثر فعالية بشأن القضية الفلسطينية من أجل "تحقيق التعايش السلمي بين فلسطين وإسرائيل".

    يأتي هذا فيما تبقى الحملة العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة مستمرة موقعة عشرات القتلى والجرحى يوميا، فيما لا يزال سكان غزة من المدنيين يعيشون ظروفا قاسية من القصف الذي لا يستثني المنشآت الطبية والمدنية والخدمية ودور العبادة بالتزامن مع حصار وتقييد في وصول المواد الاساسية اللازمة للحياة.

    قال وزير الخارجية الصيني وانغ يي، اليوم السبت، خلال مؤتمر ميونيخ للأمن، إن بكين تدعو المجتمع الدولي إلى تكثيف الجهود لإقامة دولة فلسطينية مستقلة. تحدث الدبلوماسي أيضا عن الحاجة إلى عقد مؤتمر سلام دولي أوسع وأكثر فعالية بشأن القضية الفلسطينية من أجل "تحقيق التعايش السلمي بين فلسطين وإسرائيل". يأتي هذا فيما تبقى الحملة العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة مستمرة موقعة عشرات القتلى والجرحى يوميا، فيما لا يزال سكان غزة من المدنيين يعيشون ظروفا قاسية من القصف الذي لا يستثني المنشآت الطبية والمدنية والخدمية ودور العبادة بالتزامن مع حصار وتقييد في وصول المواد الاساسية اللازمة للحياة.
    2
    0 التعليقات 0 نشر
  • أكد رئيس الهيئة العامة المصرية للاستعلامات ضياء رشوان، أن الرد المصري على إسرائيل لن يقتصر على إجراءات رمزية مثل سحب أو طرد السفراء.
    وقال خلال تصريحات لقناة "ON E"، إن الرد المصري "لن يكتفي على إجراءات رمزية، مثل سحب أو طرد السفراء، إذا تعرض الأمن القومي المصري أو الأراضي المصرية للتهديد أو تصفية القضية الفلسطينية".
    وأوضح أن المواقف المصرية واضحة ولن تقبل المساس بأمن مصر القومي وتصفية القضية الفلسطينية، مؤكدا أنه لا يوجد أي اختلاف داخلي حول الموقف المصري تجاه العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، قائلا: "الشعب المصري لن يسامح ولن يسمح لا هو ولا حكومته ولا دولته بهذا الأمر".
    وتابع: "مصر لديها من الوسائل ما يمكنها من الدفاع عن أمنها، ولا أظن أن الإجراءات الرمزية بكل أنواعها مثل طرد السفير مستبعدة لكن الإجراءات الفعلية وصلت إلى إسرائيل ووصلت إلى من يوصلون إليها بما يمكن أن يترتب عليه أي تحرك".
    وأوضح أن إسرائيل لم تستطع بجيشها وأسلحتها ومليارات وقذائف الولايات المتحدة أن تواجه بضعة آلاف من المقاومين في قطاع غزة، مبديا استغرابه من التصرفات الجنونية لبعض وزراء الحكومة الإسرائيلية، متسائلا: "كيف لإسرائيل أن تحتك أو تستفز أو تدفع الدولة الأكبر في الشرق الأوسط والأقدر على مواجهة أي تهديد؟".
    وأضاف أن إسرائيل تسعى بشتى الطرق والوسائل إلى إحراز أي تقدم بأهدافها الثلاثة التي فشلت جميعا في تحقيقها سواء على صعيد إنهاء قدرة المقاومة أو تحرير المحتجزين، أو في جعل غزة آمنة على إسرائيل، بما في ذلك دماء الفلسطينيين أو توتر العلاقات مع مصر من أجل التقدم في مسار المفاوضات.
    واختتم "لا يمكن استبعاد أي احتمال للمساس بأمن مصر وأرضها، وكلنا ثقة في قدرة مصر قيادة سياسية وجيشا".

    أكد رئيس الهيئة العامة المصرية للاستعلامات ضياء رشوان، أن الرد المصري على إسرائيل لن يقتصر على إجراءات رمزية مثل سحب أو طرد السفراء. وقال خلال تصريحات لقناة "ON E"، إن الرد المصري "لن يكتفي على إجراءات رمزية، مثل سحب أو طرد السفراء، إذا تعرض الأمن القومي المصري أو الأراضي المصرية للتهديد أو تصفية القضية الفلسطينية". وأوضح أن المواقف المصرية واضحة ولن تقبل المساس بأمن مصر القومي وتصفية القضية الفلسطينية، مؤكدا أنه لا يوجد أي اختلاف داخلي حول الموقف المصري تجاه العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، قائلا: "الشعب المصري لن يسامح ولن يسمح لا هو ولا حكومته ولا دولته بهذا الأمر". وتابع: "مصر لديها من الوسائل ما يمكنها من الدفاع عن أمنها، ولا أظن أن الإجراءات الرمزية بكل أنواعها مثل طرد السفير مستبعدة لكن الإجراءات الفعلية وصلت إلى إسرائيل ووصلت إلى من يوصلون إليها بما يمكن أن يترتب عليه أي تحرك". وأوضح أن إسرائيل لم تستطع بجيشها وأسلحتها ومليارات وقذائف الولايات المتحدة أن تواجه بضعة آلاف من المقاومين في قطاع غزة، مبديا استغرابه من التصرفات الجنونية لبعض وزراء الحكومة الإسرائيلية، متسائلا: "كيف لإسرائيل أن تحتك أو تستفز أو تدفع الدولة الأكبر في الشرق الأوسط والأقدر على مواجهة أي تهديد؟". وأضاف أن إسرائيل تسعى بشتى الطرق والوسائل إلى إحراز أي تقدم بأهدافها الثلاثة التي فشلت جميعا في تحقيقها سواء على صعيد إنهاء قدرة المقاومة أو تحرير المحتجزين، أو في جعل غزة آمنة على إسرائيل، بما في ذلك دماء الفلسطينيين أو توتر العلاقات مع مصر من أجل التقدم في مسار المفاوضات. واختتم "لا يمكن استبعاد أي احتمال للمساس بأمن مصر وأرضها، وكلنا ثقة في قدرة مصر قيادة سياسية وجيشا".
    0 التعليقات 0 نشر
  • أعلنت فرنسا، الأحد، أنها تعمل مع مصر من أجل الوصول إلى "دولة فلسطينية"، واتفقت معها القاهرة في وجهة النظر ذاتها.
    وقال وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه في مؤتمر صحفي من القاهرة مع نظيره المصري سامح شكري، إن "غزة يجب أن تكون جزءا من الدولة الفلسطينية المقبلة".
    وأضاف: "نعمل مع مصر من أجل الوصول إلى الدولة الفلسطينية"، معتبرا أن "الفلسطينيين والإسرائيليين لهم الحق في العيش جنبا إلى جنب".
    وقال سيجورنيه إن جولته في المنطقة تهدف للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة، والبحث عن حل سياسي.
    وشكر الوزير مصر على تعاونها مع فرنسا لتيسير الإجراءات الإنسانية المتخذة بشأن الوضع في غزة، معربا عن "تفهم قلق مصر بخصوص تهجير الفلسطينيين، وإدانة أي عمل يؤدي إلى ذلك".
    وفي السياق ذاته، قال شكري إن "حل الدولتين هو الحل الوحيد لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي".
    وأضاف وزير الخارجية المصري: "يجب تحديد إطار زمني لإقامة دولة فلسطينية مستقلة، والتعامل مع القضية الفلسطينية عبر إطار سياسي شامل".


    أعلنت فرنسا، الأحد، أنها تعمل مع مصر من أجل الوصول إلى "دولة فلسطينية"، واتفقت معها القاهرة في وجهة النظر ذاتها. وقال وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه في مؤتمر صحفي من القاهرة مع نظيره المصري سامح شكري، إن "غزة يجب أن تكون جزءا من الدولة الفلسطينية المقبلة". وأضاف: "نعمل مع مصر من أجل الوصول إلى الدولة الفلسطينية"، معتبرا أن "الفلسطينيين والإسرائيليين لهم الحق في العيش جنبا إلى جنب". وقال سيجورنيه إن جولته في المنطقة تهدف للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة، والبحث عن حل سياسي. وشكر الوزير مصر على تعاونها مع فرنسا لتيسير الإجراءات الإنسانية المتخذة بشأن الوضع في غزة، معربا عن "تفهم قلق مصر بخصوص تهجير الفلسطينيين، وإدانة أي عمل يؤدي إلى ذلك". وفي السياق ذاته، قال شكري إن "حل الدولتين هو الحل الوحيد لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي". وأضاف وزير الخارجية المصري: "يجب تحديد إطار زمني لإقامة دولة فلسطينية مستقلة، والتعامل مع القضية الفلسطينية عبر إطار سياسي شامل".
    0 التعليقات 0 نشر