التحديثات الأخيرة
  • تَمَكَّنَتْ شركةُ جوجل من اجتياحِ حياةِ روّاد شبكة الإنترنت بشكلٍ ملحوظٍ في الآونةِ الأخيرةِ، حيث أصبحتْ بمثابةِ العقلِ المفكرِ لدى البعض بواسطةِ محركِ البحث الخاص بها، إذ تلجأُ الغالبيةُ العظمى إلى تركِ التفكيرِ جانبًا والاستعانةِ بمتصفحها؛ للحصولِ على معلومةٍ ما أو إجابةِ سؤالٍ. هذا، وبالإضافةِ إلى اعتمادِ استخدام خدماتها كالـ Gmail وGoogle+ والخرائط في الحياةِ اليوميةِ بشكلٍ رسمي
    تَمَكَّنَتْ شركةُ جوجل من اجتياحِ حياةِ روّاد شبكة الإنترنت بشكلٍ ملحوظٍ في الآونةِ الأخيرةِ، حيث أصبحتْ بمثابةِ العقلِ المفكرِ لدى البعض بواسطةِ محركِ البحث الخاص بها، إذ تلجأُ الغالبيةُ العظمى إلى تركِ التفكيرِ جانبًا والاستعانةِ بمتصفحها؛ للحصولِ على معلومةٍ ما أو إجابةِ سؤالٍ. هذا، وبالإضافةِ إلى اعتمادِ استخدام خدماتها كالـ Gmail وGoogle+ والخرائط في الحياةِ اليوميةِ بشكلٍ رسمي
    2 التعليقات 0 نشر
  • الجميعُ يعملُ ولكن ليس الجميعُ يتميَّزُ، وهناك من يسعى للتقدّمِ للأمامِ أكثر وأكثر والتحسين من إمكانياته ووضعه، وهناك من يرقدُ على أولِ درجةٍ من درجاتِ التطورِ ويستريحُ ويرفضُ التقدّمَ، وهنا سنسعى لأن نضعكَ على الطريقِ الصحيحِ لأن تكملَ درجات سلمك، لتصبحَ أفضلَ في عملك، ولتحققَ التَّمَيُّزَ في العملِ…
    الجميعُ يعملُ ولكن ليس الجميعُ يتميَّزُ، وهناك من يسعى للتقدّمِ للأمامِ أكثر وأكثر والتحسين من إمكانياته ووضعه، وهناك من يرقدُ على أولِ درجةٍ من درجاتِ التطورِ ويستريحُ ويرفضُ التقدّمَ، وهنا سنسعى لأن نضعكَ على الطريقِ الصحيحِ لأن تكملَ درجات سلمك، لتصبحَ أفضلَ في عملك، ولتحققَ التَّمَيُّزَ في العملِ…
    2 التعليقات 0 نشر
  • كلُّ شخصٍ يحلمُ بأن يكونَ شخصًا جَذَّابًا بالنسبةِ للآخرين، بل ويبذلُ كلَّ ما في وسعه للحصولِ على ذلك سواءٌ كان رجلًا أو امرأةً، فيهتمُّ بالمظهرِ الخارجي ويرتدي دائمًا أحدثَ ما تنتجه الموضةُ؛ من أجلِ لَفْتِ الانتباه ولكن من ناحيةِ المظهرِ الخارجي، لكن يجبُ أن يكونَ الشخصُ صاحبَ شخصيَّةٍ جَذَّابةٍ
    كلُّ شخصٍ يحلمُ بأن يكونَ شخصًا جَذَّابًا بالنسبةِ للآخرين، بل ويبذلُ كلَّ ما في وسعه للحصولِ على ذلك سواءٌ كان رجلًا أو امرأةً، فيهتمُّ بالمظهرِ الخارجي ويرتدي دائمًا أحدثَ ما تنتجه الموضةُ؛ من أجلِ لَفْتِ الانتباه ولكن من ناحيةِ المظهرِ الخارجي، لكن يجبُ أن يكونَ الشخصُ صاحبَ شخصيَّةٍ جَذَّابةٍ
    2 التعليقات 0 نشر
  • من الرائعِ أن يحاولَ الإنسانُ عدمَ الوقوعِ ضحيةً لحقدِ أقربِ الناسِ إليه، فلا أدعو إلى المثاليةِ بل القليل من حسنِ المعاملةِ فقط معهم، ففي الحقيقة في المجتمعاتِ المحيطةِ بنا تنتشرُ تصرُّفاتٌ سيئةٌ نمارسها بحقِّ الآخرين قد لا يغفروها لنا ما حيينا، فنحن لسنا بحاجةٍ لمثل هذه المواقف على الإطلاقِ
    من الرائعِ أن يحاولَ الإنسانُ عدمَ الوقوعِ ضحيةً لحقدِ أقربِ الناسِ إليه، فلا أدعو إلى المثاليةِ بل القليل من حسنِ المعاملةِ فقط معهم، ففي الحقيقة في المجتمعاتِ المحيطةِ بنا تنتشرُ تصرُّفاتٌ سيئةٌ نمارسها بحقِّ الآخرين قد لا يغفروها لنا ما حيينا، فنحن لسنا بحاجةٍ لمثل هذه المواقف على الإطلاقِ
    1 التعليقات 0 نشر
  • نمرُّ دائمًا كلنا بأوقاتٍ عصيبةٍ جدًا، نحتاجُ فيها إلى من يُشاركنا أحزاننا ومواقفنا السيئة التي تُثْقِلُ كاهلنا، صديقٌ كان أو أخٌ أو حبيبٌ يساعدنا على التَّخَلُّصِ من الحزنِ، ولكن دائمًا أيضًا ما نسمعُ العديدَ من الجُمَلِ الرتيبةِ التي يُحبطنا سماعها أكثر، تتلخصُ هذه الجُمَل في محاولاتٍ بسيطةٍ تخبرك بأن “ستكون بخير” أو “لا تقلق” أو “أنت فقط تحتاجُ لتخطي ذلك” أو “لا تكن حساسًا بدرجةٍ كبيرةٍ كذلك”، أو في بعضِ الأحيانِ تكون الجملةُ الشهيرةُ “انظر إلى نصفِ الكوبِ الممتلئ”
    نمرُّ دائمًا كلنا بأوقاتٍ عصيبةٍ جدًا، نحتاجُ فيها إلى من يُشاركنا أحزاننا ومواقفنا السيئة التي تُثْقِلُ كاهلنا، صديقٌ كان أو أخٌ أو حبيبٌ يساعدنا على التَّخَلُّصِ من الحزنِ، ولكن دائمًا أيضًا ما نسمعُ العديدَ من الجُمَلِ الرتيبةِ التي يُحبطنا سماعها أكثر، تتلخصُ هذه الجُمَل في محاولاتٍ بسيطةٍ تخبرك بأن “ستكون بخير” أو “لا تقلق” أو “أنت فقط تحتاجُ لتخطي ذلك” أو “لا تكن حساسًا بدرجةٍ كبيرةٍ كذلك”، أو في بعضِ الأحيانِ تكون الجملةُ الشهيرةُ “انظر إلى نصفِ الكوبِ الممتلئ”
    2 التعليقات 0 نشر
  • تَمَكَّنَتْ شركةُ جوجل من اجتياحِ حياةِ روّاد شبكة الإنترنت بشكلٍ ملحوظٍ في الآونةِ الأخيرةِ، حيث أصبحتْ بمثابةِ العقلِ المفكرِ لدى البعض بواسطةِ محركِ البحث الخاص بها، إذ تلجأُ الغالبيةُ العظمى إلى تركِ التفكيرِ جانبًا والاستعانةِ بمتصفحها؛ للحصولِ على معلومةٍ ما أو إجابةِ سؤالٍ. هذا، وبالإضافةِ إلى اعتمادِ استخدام خدماتها كالـ Gmail وGoogle+ والخرائط في الحياةِ اليوميةِ بشكلٍ رسمي
    تَمَكَّنَتْ شركةُ جوجل من اجتياحِ حياةِ روّاد شبكة الإنترنت بشكلٍ ملحوظٍ في الآونةِ الأخيرةِ، حيث أصبحتْ بمثابةِ العقلِ المفكرِ لدى البعض بواسطةِ محركِ البحث الخاص بها، إذ تلجأُ الغالبيةُ العظمى إلى تركِ التفكيرِ جانبًا والاستعانةِ بمتصفحها؛ للحصولِ على معلومةٍ ما أو إجابةِ سؤالٍ. هذا، وبالإضافةِ إلى اعتمادِ استخدام خدماتها كالـ Gmail وGoogle+ والخرائط في الحياةِ اليوميةِ بشكلٍ رسمي
    0 التعليقات 0 نشر
  • تبقى مشاغلُ الحياةِ سَيِّدَ الموقفِ والمسيطرَ على دقائقِ حياتنا الثمينة يوميًا، حتى أصبحتْ هذه المشاغلُ تنسينا أنفسنا وأبسطَ حقوقها في الراحةِ والاستجمامِ، فكلما تَقَدَّمَ الزمنُ أصبحتْ الحياةُ تضجُّ بالمشاغلِ أكثر وأكثر، لكن إن استمرَّ الأمرُ على هذا الحال يصبحُ الإنسانُ متعبًا حدّ الإنهاك لا يقوى على القيامِ بالأعمالِ الموكلةِ إليه، فلا بدَّ من منحِ أنفسنا القليلَ من الوقتِ حتى لو كانتْ 5 ساعات أسبوعيًا نقضيها بالراحةِ بعيدًا عن العملِ تمامًا من خلالِ تنظيم الوقت
    تبقى مشاغلُ الحياةِ سَيِّدَ الموقفِ والمسيطرَ على دقائقِ حياتنا الثمينة يوميًا، حتى أصبحتْ هذه المشاغلُ تنسينا أنفسنا وأبسطَ حقوقها في الراحةِ والاستجمامِ، فكلما تَقَدَّمَ الزمنُ أصبحتْ الحياةُ تضجُّ بالمشاغلِ أكثر وأكثر، لكن إن استمرَّ الأمرُ على هذا الحال يصبحُ الإنسانُ متعبًا حدّ الإنهاك لا يقوى على القيامِ بالأعمالِ الموكلةِ إليه، فلا بدَّ من منحِ أنفسنا القليلَ من الوقتِ حتى لو كانتْ 5 ساعات أسبوعيًا نقضيها بالراحةِ بعيدًا عن العملِ تمامًا من خلالِ تنظيم الوقت
    2 التعليقات 0 نشر
  • عندما يصلُ الناسُ إلى سنِّ العشرين، في الغالبِ لن تجدَ منهم من يقفُ ويأخذُ نفسًا عميقًا ويتساءَلُ عن ما فعله وحصلَ عليه في سنواته الماضية، ودائمًا سيجدُ كلُّ شخصٍ إذا نظَر في ماضيه أنّه قد قدَّمَ شيئًا مختلفًا للعالمِ سواءٌ كنتَ قد قضيتَ تلك السنوات في الدراسةِ أو العملِ
    عندما يصلُ الناسُ إلى سنِّ العشرين، في الغالبِ لن تجدَ منهم من يقفُ ويأخذُ نفسًا عميقًا ويتساءَلُ عن ما فعله وحصلَ عليه في سنواته الماضية، ودائمًا سيجدُ كلُّ شخصٍ إذا نظَر في ماضيه أنّه قد قدَّمَ شيئًا مختلفًا للعالمِ سواءٌ كنتَ قد قضيتَ تلك السنوات في الدراسةِ أو العملِ
    2 التعليقات 0 نشر
  • الأشخاصُ العاديون هم الذين يتحدثون عن نجاحهم في عملِ شيءٍ ما، ولكنَّ الأشخاصَ الناجحين لا يحتاجون إلى كلماتٍ، فعملهم هو الذي يتحدثُ عن نفسه، فالعملُ الجيدُ لا يمكن تجاهله؛ لأن دائمًا الشخصُ الناجحُ يكون أكثر تركيزًا على عمله، ولا ينشغلُ تفكيره عن آراءِ الآخرين، كل ما يهمه هو الوصولُ للهدفِ المطلوبِ إلى النجاحِ.
    الأشخاصُ العاديون هم الذين يتحدثون عن نجاحهم في عملِ شيءٍ ما، ولكنَّ الأشخاصَ الناجحين لا يحتاجون إلى كلماتٍ، فعملهم هو الذي يتحدثُ عن نفسه، فالعملُ الجيدُ لا يمكن تجاهله؛ لأن دائمًا الشخصُ الناجحُ يكون أكثر تركيزًا على عمله، ولا ينشغلُ تفكيره عن آراءِ الآخرين، كل ما يهمه هو الوصولُ للهدفِ المطلوبِ إلى النجاحِ.
    1 التعليقات 0 نشر
  • الابتسامةُ لا تُنسى أبدًا لها مفعول السحر، أن تكونَ شخصًا مبتسمًا تبعثُ البهجةَ والسرورَ في وجهِ الأشخاصِ الذين تقابلهم، هذا من الانطباعاتِ الجيدةِ التي لا تُنسى، والتبسمُ في وجهِ أخيك صدقةٌ أيضًا، سواءٌ كان شخصًا تعرفة أو لا، دائمًا كن شخصًا مبتسمًا يؤثرُ في الأشخاصِ؛ لأنّه يمنحهم الأملَ من هذه الابتسامة الرقيقة.
    الابتسامةُ لا تُنسى أبدًا لها مفعول السحر، أن تكونَ شخصًا مبتسمًا تبعثُ البهجةَ والسرورَ في وجهِ الأشخاصِ الذين تقابلهم، هذا من الانطباعاتِ الجيدةِ التي لا تُنسى، والتبسمُ في وجهِ أخيك صدقةٌ أيضًا، سواءٌ كان شخصًا تعرفة أو لا، دائمًا كن شخصًا مبتسمًا يؤثرُ في الأشخاصِ؛ لأنّه يمنحهم الأملَ من هذه الابتسامة الرقيقة.
    1 التعليقات 0 نشر
شاهد المزيد