هو يحبُّ السهر، وهي تحبُّ النوم مساءً، هو يحب أنْ ينام في ظلامٍ دامس، بينما هي تحب أنْ تنامَ في ضوءٍ خافت، وفوق ذلك كلِّه؛ ذوقُه في الطعام لا يشبِهُ ذوقَها، فهو يعشق “السمك” وهي تَكرهُه، هو يكرهُ الحلوياتِ، وهي تضعُها على قائمةٍ أولوياتها، اختلافاتٌ صغيرة وهامشيةٌ؛ قد تكون السببَ الذي يُشعِلُ فتيلَ المشاكلِ في بيت الزوجيةِ، ويفجِّر الخلافاتِ بين الزوجين.
في دراسةٍ جديدةٍ؛ اهتمّت بالأزواج، أثبتتْ أنّ الاختلافاتِ في الطباع بين الأزواجِ؛ تُعَدُّ أحدَ الأسباب الرئيسةِ لنجاح الزواج، حيث يؤدّي التشابهُ والتماثل في الصفات الشخصيةِ والحياتية، إلى الشعور بالملَلِ والفتورِ تُجاهَ الشريكِ الآخَرِ.
اختلافُ الطباعِ بينَ الزوجينِ؛ كيف يمكنُ احتواؤُه؟
هو يحبُّ السهر، وهي تحبُّ النوم مساءً، هو يحب أنْ ينام في ظلامٍ دامس، بينما هي تحب أنْ تنامَ في ضوءٍ خافت، وفوق ذلك كلِّه؛ ذوقُه في الطعام لا يشبِهُ ذوقَها، فهو يعشق “السمك” وهي تَكرهُه، هو يكرهُ الحلوياتِ، وهي تضعُها على قائمةٍ أولوياتها، اختلافاتٌ صغيرة وهامشيةٌ؛ قد تكون السببَ الذي يُشعِلُ فتيلَ المشاكلِ في بيت الزوجيةِ، ويفجِّر الخلافاتِ بين الزوجين. في دراسةٍ جديدةٍ؛ اهتمّت بالأزواج، أثبتتْ أنّ الاختلافاتِ في الطباع بين الأزواجِ؛ تُعَدُّ أحدَ الأسباب الرئيسةِ لنجاح الزواج، حيث يؤدّي التشابهُ والتماثل في الصفات الشخصيةِ والحياتية، إلى الشعور بالملَلِ والفتورِ تُجاهَ الشريكِ الآخَرِ. اختلافُ الطباعِ بينَ الزوجينِ؛ كيف يمكنُ احتواؤُه؟
1
3 التعليقات 0 نشر