كل شيء فيه يجعلك تدمنه، المعلومات والأخبار والفيديوهات تنهمر عليك من كل حدبٍ وصوب. يمكنك وأنت جالس في اسطنبول أن ترى فيديوهات مباشرة لأناسٍ من الإسكيمو أو البرازيل أو الصين. ترى عشرات المنشورات والتقارير المهمّة، تتابع أناس ملهمين وتستفيد منهم كذلك. كل شيء إلى حد الساعة جميل.
المشكلة هي أنّه يأخذ كل وقتك وأنت لا تشعر. تقضي عليه عشرات الساعات أسبوعيًا لمتابعة الأخبار أو مشاريعك وصفحاتك. الوقت يمضي بسرعة، لا تشعر إلّا وقد حلّ المساء وأنت لم تنجز شيئًا بعد. في حالتي، كان فيسبوك هو السبب الرئيسي وراء ذلك. الموقع يقدّم لك المعلومات من شتّى أنحاء العالم، المشكلة هي أنّه لا يمكنك تحمّل واستيعاب جميع هذه المعلومات والبيانات سويةً. مما يدفعك إلى متابعته كلّ يوم لمحاولة استيعاب أكبر قدر ممكن من البيانات.
هذا طبعًا بغض النظر عمّن لديه أعمال على الموقع. المسوقون وغيرهم من الناس أصحاب المواقع ممن يريدون التواصل مع جمهورهم لزيادة أرباحهم. هؤلاء أيضًا مقيدون بأغلال شبكة اجتماعية مثل فيسبوك.
الفيسبوك : ما محاسنه ؟ وما مساوئه؟ وما بدائله؟
كل شيء فيه يجعلك تدمنه، المعلومات والأخبار والفيديوهات تنهمر عليك من كل حدبٍ وصوب. يمكنك وأنت جالس في اسطنبول أن ترى فيديوهات مباشرة لأناسٍ من الإسكيمو أو البرازيل أو الصين. ترى عشرات المنشورات والتقارير المهمّة، تتابع أناس ملهمين وتستفيد منهم كذلك. كل شيء إلى حد الساعة جميل. المشكلة هي أنّه يأخذ كل وقتك وأنت لا تشعر. تقضي عليه عشرات الساعات أسبوعيًا لمتابعة الأخبار أو مشاريعك وصفحاتك. الوقت يمضي بسرعة، لا تشعر إلّا وقد حلّ المساء وأنت لم تنجز شيئًا بعد. في حالتي، كان فيسبوك هو السبب الرئيسي وراء ذلك. الموقع يقدّم لك المعلومات من شتّى أنحاء العالم، المشكلة هي أنّه لا يمكنك تحمّل واستيعاب جميع هذه المعلومات والبيانات سويةً. مما يدفعك إلى متابعته كلّ يوم لمحاولة استيعاب أكبر قدر ممكن من البيانات. هذا طبعًا بغض النظر عمّن لديه أعمال على الموقع. المسوقون وغيرهم من الناس أصحاب المواقع ممن يريدون التواصل مع جمهورهم لزيادة أرباحهم. هؤلاء أيضًا مقيدون بأغلال شبكة اجتماعية مثل فيسبوك. الفيسبوك : ما محاسنه ؟ وما مساوئه؟ وما بدائله؟
4 التعليقات 0 نشر