"لنذهب إلى السوق إذاً"، عبارة تقولها أغلب الفتيات والسيدات عند كل شعور بالملل أو الضغط النفسي، أما "السوق، التسوق، الشراء، التنزيلات، الموضة" فكلمات بقدر ما تحمله للفتاة أو السيدة من سعادة بقدر ما ترهقها وترهق من يعيش معها لقلة التوازن في الإنفاق أو انعدامه في بعض الأحيان، وخصوصاً عندما يصير التسوق إدماناً.
فالتسوق عادة كغيره من العادات يمكن أن يصبح إدماناً، ويسمى في الطب النفسي بــ (الحمى الشرائية). ويعرَّف بما يلي: حالة هوس نفسي تُفقد صاحبها السيطرة والتحكم بالإرادة، حيث يشعر بسعادة اصطناعية سريعة تساعده على الهروب من الواقع، ثم ما يلبث أن يشعر بالندم أو الانزعاج، إذ إن رفع المعنويات بالشراء يكون مؤقتاً.
وقد أثبتت الدراسات أن هذه الحمى تصيب النساء أكثر من الرجال، ففي استبيان أجراه موقع (البلاغ الإلكتروني) عام2012م على 50 رجل و50 امرأة وضّح الاستبيان أنّ:
98% من النساء يجدن في التسوق متعة يفتقدها 94 % من الرجال.
84% من النساء لا يمانعن من التجول في أرجاء المحلات حين ينتهين من قائمة المشتريات، بينما يفرُّ 90% من الرجال من المتاجر مباشرة بعد انتهاء التسوق.
86% من النساء يستسلمن لإغراء الشراء أكثر من الرجل، حيث يقمن بشراء سلع تزيد على حاجتهنَّ
50% فقط من النساء يتسوقن بقائمة محددة للطلبات، بينما 94% من الرجال يلتزمون بقائمة التسوق التي وضعوها لأنفسهم.
ما أسباب الرغبة في التسوق في نفوس النساء أو الفتيات؟ وكيف تعرف الفتاة أنها مدمنة على التسوق؟ وما وسائل الإقلاع عن إدمان التسوق؟
"لنذهب إلى السوق إذاً"، عبارة تقولها أغلب الفتيات والسيدات عند كل شعور بالملل أو الضغط النفسي، أما "السوق، التسوق، الشراء، التنزيلات، الموضة" فكلمات بقدر ما تحمله للفتاة أو السيدة من سعادة بقدر ما ترهقها وترهق من يعيش معها لقلة التوازن في الإنفاق أو انعدامه في بعض الأحيان، وخصوصاً عندما يصير التسوق إدماناً. فالتسوق عادة كغيره من العادات يمكن أن يصبح إدماناً، ويسمى في الطب النفسي بــ (الحمى الشرائية). ويعرَّف بما يلي: حالة هوس نفسي تُفقد صاحبها السيطرة والتحكم بالإرادة، حيث يشعر بسعادة اصطناعية سريعة تساعده على الهروب من الواقع، ثم ما يلبث أن يشعر بالندم أو الانزعاج، إذ إن رفع المعنويات بالشراء يكون مؤقتاً. وقد أثبتت الدراسات أن هذه الحمى تصيب النساء أكثر من الرجال، ففي استبيان أجراه موقع (البلاغ الإلكتروني) عام2012م على 50 رجل و50 امرأة وضّح الاستبيان أنّ: 98% من النساء يجدن في التسوق متعة يفتقدها 94 % من الرجال. 84% من النساء لا يمانعن من التجول في أرجاء المحلات حين ينتهين من قائمة المشتريات، بينما يفرُّ 90% من الرجال من المتاجر مباشرة بعد انتهاء التسوق. 86% من النساء يستسلمن لإغراء الشراء أكثر من الرجل، حيث يقمن بشراء سلع تزيد على حاجتهنَّ 50% فقط من النساء يتسوقن بقائمة محددة للطلبات، بينما 94% من الرجال يلتزمون بقائمة التسوق التي وضعوها لأنفسهم. ما أسباب الرغبة في التسوق في نفوس النساء أو الفتيات؟ وكيف تعرف الفتاة أنها مدمنة على التسوق؟ وما وسائل الإقلاع عن إدمان التسوق؟
1
6 التعليقات 0 نشر