لا شك أن الكثير من الناس ذكوراً وإناثا كثيراً ما يتمنى أن يكون ممن يشرف بخدمة الدين.. بأي سبيل يوصل إلى الهدف النبيل.. إذ إنه استشعر قول الله تعالى: {وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ أَيْنَ مَا تَكُونُوا يَأتِ بِكُمُ اللّهُ جَمِيعا إِنَّ اللّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ}.
من تلك السبل المؤدية إلى النهوض بالدعوة إلى الله باب خدمة الدين بهبة العقل.
وهنا يثار سؤال:
كيف أترجم الأفكار الدعوية إلى واقع ملموس ومشاهد مؤثر؟
لا شك أن الكثير من الناس ذكوراً وإناثا كثيراً ما يتمنى أن يكون ممن يشرف بخدمة الدين.. بأي سبيل يوصل إلى الهدف النبيل.. إذ إنه استشعر قول الله تعالى: {وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ أَيْنَ مَا تَكُونُوا يَأتِ بِكُمُ اللّهُ جَمِيعا إِنَّ اللّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ}. من تلك السبل المؤدية إلى النهوض بالدعوة إلى الله باب خدمة الدين بهبة العقل. وهنا يثار سؤال: كيف أترجم الأفكار الدعوية إلى واقع ملموس ومشاهد مؤثر؟
4 التعليقات 0 نشر