بالرغم من التغيرات العميقة التي عرفتها البشرية في الوقت المعاصر، لا تزال الأسرة تمثل اللبنة الأولى التي تقوم عليها المجتمعات، وبالرغم من ظهور العديد من المؤسسات الاجتماعية التي راحت تنافس الأسرة في مهمتها إلا أنها ما تزال تعد أقواها وأهمها تأثيرا في سلوك الأفراد، فهي أول من يرجع إليها الفضل في صقل شخصية الفرد، فهي بذلك تشكل البيئة النفسية الاجتماعية التي يترعرع وينمو في كنفها الفرد.
برأيك ما أثر مستوى تعليم رب الأسرة على الأسرة؟ وما علاقة مستواه التعليمي بأساليب التنشئة الأبناء؟