سنتحدّث على الواتس ـ آب، اتّصل بي على فايبر، سنتواصل على الفيس بوك، وغيرها من العبارات التي تتردّد على مسمعنا لتكون الشاشة هي الوسيلة الأكثر استخداماً اليوم لدى البعض للتواصل فيما بينهم.
هذا ليس اتهاما مباشرا لكلّ تلك التقنيات التي سهّلت الكثير على الإنسان، فقد تكون إحدى السُبل للحفاظ على التواصل مع بعضنا خاصة فيما نمر هذه الأيام من أوبئة وابتلاءات.

ولكن السؤال هنا:
ما أثر التواصل عبر الشاشات على الصحة النفسية والبدنية؟ وما هي تداعيات ذلك على علاقة الشخص بالآخر كعلاقة مجتمعيّة؟
سنتحدّث على الواتس ـ آب، اتّصل بي على فايبر، سنتواصل على الفيس بوك، وغيرها من العبارات التي تتردّد على مسمعنا لتكون الشاشة هي الوسيلة الأكثر استخداماً اليوم لدى البعض للتواصل فيما بينهم. هذا ليس اتهاما مباشرا لكلّ تلك التقنيات التي سهّلت الكثير على الإنسان، فقد تكون إحدى السُبل للحفاظ على التواصل مع بعضنا خاصة فيما نمر هذه الأيام من أوبئة وابتلاءات. ولكن السؤال هنا: ما أثر التواصل عبر الشاشات على الصحة النفسية والبدنية؟ وما هي تداعيات ذلك على علاقة الشخص بالآخر كعلاقة مجتمعيّة؟
2 التعليقات 0 نشر