حثَّ النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم أفرادَ أمَّته على طلب العلم والسير في طريقه، وأخبرهم بأنَّه جهاد في سَبيل الله تعالى، وأنَّ طالب العلم بمنزلة المجاهد حتى يرجِع إلى بيته، فقال صلى الله عليه وسلم: ((مَن خرَج في طلب العلم، كان في سبيل الله حتى يرجِع) ويقصد بالعلم هنا: كل علم يَنفع الإنسان في دينه ودنياه، ويتعدَّى نفعه إلى مجتمعه، سواء كان ذلك علمَ دين أم علم دنيا، ممَّا ينفع المسلمين ويحتاجون إليه؛ كالطبِّ والهندسة، والفلَك والصناعات، وغيرها من العلوم النافعة للمجتمع.
كيف نشجع أبنائنا على طلب العلم في ظل انتشار مظاهر الكسل والتواني؟

حثَّ النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم أفرادَ أمَّته على طلب العلم والسير في طريقه، وأخبرهم بأنَّه جهاد في سَبيل الله تعالى، وأنَّ طالب العلم بمنزلة المجاهد حتى يرجِع إلى بيته، فقال صلى الله عليه وسلم: ((مَن خرَج في طلب العلم، كان في سبيل الله حتى يرجِع) ويقصد بالعلم هنا: كل علم يَنفع الإنسان في دينه ودنياه، ويتعدَّى نفعه إلى مجتمعه، سواء كان ذلك علمَ دين أم علم دنيا، ممَّا ينفع المسلمين ويحتاجون إليه؛ كالطبِّ والهندسة، والفلَك والصناعات، وغيرها من العلوم النافعة للمجتمع. كيف نشجع أبنائنا على طلب العلم في ظل انتشار مظاهر الكسل والتواني؟
0 التعليقات 1 نشر