أنصح الرئيس ولد الشيخ الغزواني بعدم الترشح لمأمورية ثانية تُؤمِّن له الابتلاءَ بها لعبةُ انتخاباتٍ غيرِ نزيهة.
بعد خمس سنوات نحِساتٍ على الشناقطة إذ هاجر منهم عشراتُ ءَالَاف الشباب والنخب طلبا للمال أو للحرية.
وانطوى الأمل عن تساوي الفرص في وظائفَ وصفقاتٍ جعلها أباطرة الفساد دُولةً بينهم.
وتعطلت التنمية باستثمار الموارد والهبات والديون في متاع عِصابة آثمة لا تشبع ولا تقنع.
واتفق برنامج رئيس الجمهورية السابق والْمُنتظر على تأجير الحوزة الترابية لتوطين شعوب إفريقية تهاجر إليها من أوروبا ومن الجنوب لتضمن شعبا لا يتظاهر ولا يُحاسب على التقصير والتسيير.
أنصح المصلحين بالتراجع عن التفكير في إصلاح لن يتأتّى بتناوب ديمقراطي ولا بانقلاب عسكري لأن الرئيس غزواني بكل تأكيد هو آخر رئيس لهذا الكيان الذي تتنافس عليه اليوم الناتو وروسيا والعميلة المأجورة "داعش وأخواتها".
أوجِّهُ المستضعفين إلى الْمَخرجَ الوحيد من هذا الانسداد، ألا وهو الاستفتاح لنفاذ وعد الله:
"فَعَسَى اللهُ أَنْ يَأْتِـيَ بِالفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَى مَا أَسَرُّوا فِـي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ"
كتبه/ الحسن ولد ماديك
29 رجب 1445 هـ
أنصح الرئيس ولد الشيخ الغزواني بعدم الترشح لمأمورية ثانية تُؤمِّن له الابتلاءَ بها لعبةُ انتخاباتٍ غيرِ نزيهة. بعد خمس سنوات نحِساتٍ على الشناقطة إذ هاجر منهم عشراتُ ءَالَاف الشباب والنخب طلبا للمال أو للحرية. وانطوى الأمل عن تساوي الفرص في وظائفَ وصفقاتٍ جعلها أباطرة الفساد دُولةً بينهم. وتعطلت التنمية باستثمار الموارد والهبات والديون في متاع عِصابة آثمة لا تشبع ولا تقنع. واتفق برنامج رئيس الجمهورية السابق والْمُنتظر على تأجير الحوزة الترابية لتوطين شعوب إفريقية تهاجر إليها من أوروبا ومن الجنوب لتضمن شعبا لا يتظاهر ولا يُحاسب على التقصير والتسيير. أنصح المصلحين بالتراجع عن التفكير في إصلاح لن يتأتّى بتناوب ديمقراطي ولا بانقلاب عسكري لأن الرئيس غزواني بكل تأكيد هو آخر رئيس لهذا الكيان الذي تتنافس عليه اليوم الناتو وروسيا والعميلة المأجورة "داعش وأخواتها". أوجِّهُ المستضعفين إلى الْمَخرجَ الوحيد من هذا الانسداد، ألا وهو الاستفتاح لنفاذ وعد الله: "فَعَسَى اللهُ أَنْ يَأْتِـيَ بِالفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ فَيُصْبِحُوا عَلَى مَا أَسَرُّوا فِـي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ" كتبه/ الحسن ولد ماديك 29 رجب 1445 هـ
0 التعليقات 0 نشر