يعتمد العمل في المنشآت والمؤسسات بشكلٍ رئيسي على العنصر البشري، لذلك فقد أصبح الموظفين محط اهتمام كبير من قِبل المستويات الإدارية العُليا؛ ويتضمن ذلك تقديم الحوافز للموظفين، التي تعمل على تحقق الرضا والاستقرار لهم بغية الوصول إلى رفع مستوى الأداء، ولكن لا بد على الإدارات بمختلف أنواعها دراسة الحوافز وأثرها على الأداء الوظيفي داخل المؤسسة عن قُرب، وذلك في مساعٍ لرسم خطة إستراتيجية توضح الطريقة الواجب انتهاجها لتقديم التحفيز الوظيفي لموظفيها، ونظرًا لأهمية الحوافز وأثرها على الأداء الوظيفي داخل المؤسسة.
ما أهداف التحفيز الوظيفي؟ وما أثرها على الأداء الوظيفي؟ وكيف نستثمرها لجودة الأداء الوظيفي؟
يعتمد العمل في المنشآت والمؤسسات بشكلٍ رئيسي على العنصر البشري، لذلك فقد أصبح الموظفين محط اهتمام كبير من قِبل المستويات الإدارية العُليا؛ ويتضمن ذلك تقديم الحوافز للموظفين، التي تعمل على تحقق الرضا والاستقرار لهم بغية الوصول إلى رفع مستوى الأداء، ولكن لا بد على الإدارات بمختلف أنواعها دراسة الحوافز وأثرها على الأداء الوظيفي داخل المؤسسة عن قُرب، وذلك في مساعٍ لرسم خطة إستراتيجية توضح الطريقة الواجب انتهاجها لتقديم التحفيز الوظيفي لموظفيها، ونظرًا لأهمية الحوافز وأثرها على الأداء الوظيفي داخل المؤسسة. ما أهداف التحفيز الوظيفي؟ وما أثرها على الأداء الوظيفي؟ وكيف نستثمرها لجودة الأداء الوظيفي؟
0 التعليقات 0 نشر