من البديهي أن يتابع الطالب دروسه مع أهله في سنوات الدراسة الأولى قبل أن يبدأ الاعتماد على نفسه وتحضير كل واجباته، ولكن ماذا عند التقصير في الدراسة وانشغال الأهل أحياناً بسبب ظروف العمل ، لا بدّ حينها من اللّجوء إلى الدروس الخصوصيّة والتي يمكن بروزها من خلال إمّا مراكز الدعم المدرسي داخل المدرسة أو اعتماد مدرّس خاص في المنزل لمتابعة التلميذ في كلّ دروسه أو في المواد التي يحتاج فيها الدعم.
تبقى الدروس محبّبة طالما أنّها تقتصر على الدعم العلمي ومساعدة الطالب في إنجاز واجباته على أكمل وجه وتصحيح وتقوية المجال الذي يقصّر فيه، ولكن قد تتحوّل إلى هدف تجاري، وبين مؤيّد ومعارض تحافظ مثل هذه الدروس على أهميّتها ضمن شروط معيّنة وتحت إدارة المدرسة من جهّة والأهل من جهة أخرى.
كيف نضبط عمليّة الاعتماد على الدروس الخصوصيّة؟ متى نلجأ إليها ومتى نحدّد نهايتها؟ وما أثر هذه الدروس على عقل الطالب و ذكائه؟
تبقى الدروس محبّبة طالما أنّها تقتصر على الدعم العلمي ومساعدة الطالب في إنجاز واجباته على أكمل وجه وتصحيح وتقوية المجال الذي يقصّر فيه، ولكن قد تتحوّل إلى هدف تجاري، وبين مؤيّد ومعارض تحافظ مثل هذه الدروس على أهميّتها ضمن شروط معيّنة وتحت إدارة المدرسة من جهّة والأهل من جهة أخرى.
كيف نضبط عمليّة الاعتماد على الدروس الخصوصيّة؟ متى نلجأ إليها ومتى نحدّد نهايتها؟ وما أثر هذه الدروس على عقل الطالب و ذكائه؟
من البديهي أن يتابع الطالب دروسه مع أهله في سنوات الدراسة الأولى قبل أن يبدأ الاعتماد على نفسه وتحضير كل واجباته، ولكن ماذا عند التقصير في الدراسة وانشغال الأهل أحياناً بسبب ظروف العمل ، لا بدّ حينها من اللّجوء إلى الدروس الخصوصيّة والتي يمكن بروزها من خلال إمّا مراكز الدعم المدرسي داخل المدرسة أو اعتماد مدرّس خاص في المنزل لمتابعة التلميذ في كلّ دروسه أو في المواد التي يحتاج فيها الدعم.
تبقى الدروس محبّبة طالما أنّها تقتصر على الدعم العلمي ومساعدة الطالب في إنجاز واجباته على أكمل وجه وتصحيح وتقوية المجال الذي يقصّر فيه، ولكن قد تتحوّل إلى هدف تجاري، وبين مؤيّد ومعارض تحافظ مثل هذه الدروس على أهميّتها ضمن شروط معيّنة وتحت إدارة المدرسة من جهّة والأهل من جهة أخرى.
كيف نضبط عمليّة الاعتماد على الدروس الخصوصيّة؟ متى نلجأ إليها ومتى نحدّد نهايتها؟ وما أثر هذه الدروس على عقل الطالب و ذكائه؟
3 التعليقات
0 نشر