معاناة الأطفال الفلسطينيين تشكل جانبا مثيرا للقلق العميق في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الذي طال أمده والأزمة الإنسانية في المنطقة. وفيما يلي بعض الأبعاد الرئيسية لمعاناتهم:
الصدمة والعنف: ينشأ الأطفال الفلسطينيون في بيئة تتسم بالعنف المتكرر، بما في ذلك العمليات العسكرية والغارات الجوية والاشتباكات والهجمات. لقد شهد العديد من الأطفال وفاة أو إصابة أفراد من الأسرة أو الأصدقاء أو الجيران. هذا التعرض للصدمة له آثار نفسية عميقة، مما يؤدي إلى القلق والاكتئاب واضطراب ما بعد الصدمة (PTSD).
العيش تحت الاحتلال: يعيش الأطفال الفلسطينيون في الضفة الغربية والقدس الشرقية الحياة اليومية تحت الاحتلال العسكري الإسرائيلي. ويواجهون قيودًا على الحركة ونقاط التفتيش والتوغلات العسكرية في مجتمعاتهم. إن وجود المستوطنات الإسرائيلية والجدار العازل يزيد من تعطيل حياتهم ويؤدي إلى تفاقم التوترات.
الصدمة والعنف: ينشأ الأطفال الفلسطينيون في بيئة تتسم بالعنف المتكرر، بما في ذلك العمليات العسكرية والغارات الجوية والاشتباكات والهجمات. لقد شهد العديد من الأطفال وفاة أو إصابة أفراد من الأسرة أو الأصدقاء أو الجيران. هذا التعرض للصدمة له آثار نفسية عميقة، مما يؤدي إلى القلق والاكتئاب واضطراب ما بعد الصدمة (PTSD).
العيش تحت الاحتلال: يعيش الأطفال الفلسطينيون في الضفة الغربية والقدس الشرقية الحياة اليومية تحت الاحتلال العسكري الإسرائيلي. ويواجهون قيودًا على الحركة ونقاط التفتيش والتوغلات العسكرية في مجتمعاتهم. إن وجود المستوطنات الإسرائيلية والجدار العازل يزيد من تعطيل حياتهم ويؤدي إلى تفاقم التوترات.
معاناة الأطفال الفلسطينيين تشكل جانبا مثيرا للقلق العميق في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الذي طال أمده والأزمة الإنسانية في المنطقة. وفيما يلي بعض الأبعاد الرئيسية لمعاناتهم:
الصدمة والعنف: ينشأ الأطفال الفلسطينيون في بيئة تتسم بالعنف المتكرر، بما في ذلك العمليات العسكرية والغارات الجوية والاشتباكات والهجمات. لقد شهد العديد من الأطفال وفاة أو إصابة أفراد من الأسرة أو الأصدقاء أو الجيران. هذا التعرض للصدمة له آثار نفسية عميقة، مما يؤدي إلى القلق والاكتئاب واضطراب ما بعد الصدمة (PTSD).
العيش تحت الاحتلال: يعيش الأطفال الفلسطينيون في الضفة الغربية والقدس الشرقية الحياة اليومية تحت الاحتلال العسكري الإسرائيلي. ويواجهون قيودًا على الحركة ونقاط التفتيش والتوغلات العسكرية في مجتمعاتهم. إن وجود المستوطنات الإسرائيلية والجدار العازل يزيد من تعطيل حياتهم ويؤدي إلى تفاقم التوترات.