كثيرًا ما نتعرض لمواقف محرجة يتم فيها إهانتنا بسبب أو بدون سبب، ومع ذلك لا نستطيع الرد على تلك الإهانة. يتعرض المرء منا لإهانة من مديره في العمل، أو من جاره في السكن، أو من زميله في العمل، أو حتى عند التعرض لموقف سير في الشارع، أو التعرض للإهانة من سائق السيارة التي تسير بجانبك. وقد يصل ذلك الأمر عند التعرض للإهانة إلى شد وجذب بينك وبين الطرف الذي أهانك، فما منك إلا أن تصر على مبادلته الإهانة بمثلها، ظنًا منك أنك تقتص لنفسك ولكرامتك. إلا أن محاولة رد الإهانة بمثلها قد يجرّ عليك مشاكل كثيرة أنت في غنى عنها. هنا إذن، ستعرف ماذا تفعل حين التعرض للإهانة، دون أن تدخل نفسك في مشادات انت في غنى عنها.
لا يمكنك أن تسلم بأن كل إهانة يجب أن ترد عليها بإهانة مثلها، سوف تجد أشياء كثيرة غير الرد بالإهانة.
كيف ترد على الإهانة دون أن ترتكب أخطاء ؟ وكيف تؤكد للطرف الآخر أنه من أخطأ في حقك ولست أنت؟
لا يمكنك أن تسلم بأن كل إهانة يجب أن ترد عليها بإهانة مثلها، سوف تجد أشياء كثيرة غير الرد بالإهانة.
كيف ترد على الإهانة دون أن ترتكب أخطاء ؟ وكيف تؤكد للطرف الآخر أنه من أخطأ في حقك ولست أنت؟
كثيرًا ما نتعرض لمواقف محرجة يتم فيها إهانتنا بسبب أو بدون سبب، ومع ذلك لا نستطيع الرد على تلك الإهانة. يتعرض المرء منا لإهانة من مديره في العمل، أو من جاره في السكن، أو من زميله في العمل، أو حتى عند التعرض لموقف سير في الشارع، أو التعرض للإهانة من سائق السيارة التي تسير بجانبك. وقد يصل ذلك الأمر عند التعرض للإهانة إلى شد وجذب بينك وبين الطرف الذي أهانك، فما منك إلا أن تصر على مبادلته الإهانة بمثلها، ظنًا منك أنك تقتص لنفسك ولكرامتك. إلا أن محاولة رد الإهانة بمثلها قد يجرّ عليك مشاكل كثيرة أنت في غنى عنها. هنا إذن، ستعرف ماذا تفعل حين التعرض للإهانة، دون أن تدخل نفسك في مشادات انت في غنى عنها.
لا يمكنك أن تسلم بأن كل إهانة يجب أن ترد عليها بإهانة مثلها، سوف تجد أشياء كثيرة غير الرد بالإهانة.
كيف ترد على الإهانة دون أن ترتكب أخطاء ؟ وكيف تؤكد للطرف الآخر أنه من أخطأ في حقك ولست أنت؟